تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-26-2022, 08:21 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الإلحاد في زمن الشّاشات والشّبكات
انشر علي twitter

الإلحاد في زمن الشّاشات والشّبكات


لم نعد بحاجةٍ إلى الشّاشات العريضة والمؤثّرات الصوتيّة وعتمة قاعة السينما للوصول إلى وعي الجمهور، فقد صارت السينما وغيرها من المرئيّات زائرةً سهلةَ المنال سريعة الوصول بلا تكلفة من خلال الشّاشات الصغيرة للهواتف الذّكيّة التي لا تفارق الأيدي ولا ترتفع عنها الأبصار إلّا يسيرًا.

كما لم يعد المرء بحاجةٍ إلى أن يقطع مسافةً مكانيّة ويبذل وقتًا وجهدًا ومالًا ليصل إلى قاعةٍ أو مقهى تقام فيه جلسةٌ حواريّة، بل صار يمكنه القيام بكلّ ذلك عبر شبكات وبرامج التّواصل الاجتماعي وهو مستلقٍ على سريره أو متكّئ على أريكته في أيّة ساعة من ليلٍ أو نهار.
إنَّ هذا الزّمن بحقّ هو زمن الشّاشات والشّبكات التي تخطفنا ممن حولنا بل من أنفسنا، لتغدو الوسيلة الأكثر تأثيرًا في الوعي وتوجيهًا للأفكار وتغلغلًا في أعماق اللاوعي.

التطبيع مع الشذوذ:
من أهمَّ ما ساهم به الإعلام مرئيًّا كان أو مكتوبًا هو كسرُ الحاجز النّفسي مع الشّذوذ بأنواعه المتخلفة؛ الشّذوذ الفكري والسّلوكي والأخلاقي والقيمي.
فالإلحاد الذي يمثّلُ صورةً من صور الشّذوذ الفكري تمَّ التعاملُ معه كما هو الحال في التعامل مع الشّذوذ الأخلاقي.
حيث قدّمت الشّاشات سواء في السينما أو التلفزيون أو مواقع التّواصل الاجتماعي الشّذوذ الأخلاقي بطريقة تدريجيّة ممنهجة، حيث تم الابتداء بالعلاقات غير السويّة وعرضها بطريقة تتجاوز حدّ الطّبيعيّ إلى حدّ المحبّب إلى النّفس، ثمّ غدت صورة الشّواذ المثليين صورة تثير التعاطف والإشفاق وتتقبلها النّفس الإنسانيّة وترى الفعل داخلًا في دائرة المقبول ليصل بعد ذلك إلى الحقّ الإنسانيّ الذي يستحقّ منكره التّجريم؛ ثمّ يصل الأمرُ إلى كسر الحاجز النّفسي مع سفاح المحارم، على السّواء في هذا الشّاشات العالميّة والعربيّة، وبعض المسلسلات السوريّة التي تعرضها الفضائيّات في آخر عامين غدت أصرح ما يكون في الحديث عن أنواع الشّذوذ هذه.


كذلكَ تعاملَت الشّاشات مع قضيّة الإلحاد والتّنكّر للإله حيث يتمّ ترويج الإلحاد بطريقة فيها ذكاء كبير من خلال رسائل مبطّنة تتغلغل في أعماق الوعي واللاوعي.
وقد تمّ تمريرُ الإلحاد بطرق شتّى ورسائل مختلفة منها تصوير الملحد بصورة الشّخص النّبيل غالبًا الذي يمثّل نموذجًا للخير والتّضحية الذي يحبّه المشاهد ويتعاطف معه.

أو من خلال ما يطلق عليه الخيال العلمي وما فيه من مبالغاتٍ تقود إلى ترسيخ فكرة أنَّ العلم لا الإله هو المؤثّر المطلق في هذا الكون.
أو من خلال تمرير الشّبهات الإلحاديّة بطريقة توحي أنّها حقائق ومُسلَّمات، وكذلك من خلال تسفيه صورة الإله وتجسيدها بصورةٍ الكائن الذي يخضع للمحاكمة على تقصيره ويخضع للمشاعر البشريّة من حزن وندم وألم وخوف.


كلُّ هذا وغيره ساهم بشكلٍ كبيرٍ في التّطبيع مع فكرة الإلحاد ابتداءً وتقبّلها في الوعي الجمع ي على أنَّها حالة طبيعيّة رغم أنَّها حالة تخالف الطبيعة البشرية التي تنزع إلى الإيمان بقوّة عظمى تؤثّر في هذا الكون والحياة.


وهذا ما يقوله عامّة المتخصصين بالنّفس الإنسانيّة على اختلاف توجّهاتهم وأفكارهم، ومن أمثلته ما خلص إليه البروفيسور جاستين باريت أستاذ علم النّفس من جامع ة كورنيل والباحث العلمي في جامع ة أكسفورد مع البروفيسور روجير تريغ أستاذ الفلسفة في جامع ة أكسفورد؛ من المشروع العلمي حول فطريّة الإيمان الذي قاما به ومع هما سبعة وخمسون باحثًا علميًّا متخصّصًا من عشرين دولة.


وقد كانت الخلاصة التي وضعها البروفيسور باريت في نهاية المشروع: "لقد جمع نا أدلة كثيرة تثبت أن التديّن حقيقة مشتركة في طبيعة الإنسان في المجتمع ات المختلفة".

حياة بلا دين:
من أخطر ما قدّمته الماكينة الإعلاميّة من سينما ومسلسلات وإعلانات، هو تقديم صورةٍ للحياة التي يعيشها المشاهد بكلّ تفاصيلِها ووقائعها، لكنّها حياةٌ لا دينَ فيها، وإن تمظهرت ببعض المظاهر البسيطة المتناثرة هنا وهناك للدّين في بعض الأفلام والمسلسلات، على أنَّ الإعلانات وهي من أكثر المؤثّرات في الوعي والنّفس تخلو تمامًا من فكرة الدّين.


إنَّ تجسيد صورة الحياة بما فيها من أحداث وتفاصيل ووقائع هو من أكبر العوامل التي تروّج للإلحاد من خلال تصوير الحياة التي يعيش المرء كلّ تفصيلاتها بلا دينٍ فيتجسّد بذلك مع نى الحياة الطبيعيّة، فيكون الدّين عندها مجرّد إضافةٍ شكليّةٍ لا قيمة ولا حاجة لها.


ويتزامن هذا مع غياب شبه كامل للصورة المضادّة التي تبيّن مركزيّة الدّين في حياة الإنسان وحضوره في تفاصيل حياته اليوميّة‏ عن الأعمال الفنيّة المؤثّرة من أفلام وإعلانات وواسعة الانتشار، ما خلا بعض المسلسلات التي تتحدّث عن ذلك بطريقة صريحة ومباشرة.
لقد فشل العاملون في الحقل الإسلامي في اختبار الفنّ فشلًا ذريعًا، ولم يقدّموا بديلًا يصلح للمنافسة الحقيقيّة لا سيما في السينما العالميّة.

السياق الإشكالي:
إضافةً إلى كلّ ما سبقَ فإنَّه يتمّ استحضار الدّين عند الحاجةِ إلى ذلك في الفنّ من أفلام ومسلسلات وإعلانات في سياقٍ إشكالي.


ويتجلّى هذا في تصوير الدّين عند حضوره بصورة سلبيّة موغلة في التّنفير، ومن أمثلة ذلك ربطه بالإرهاب والدّمويّة أو بتنميط الصّورة تجاه المرأة وظلمها واستعبادها، وكذلك ربط الدّين بالشّعوب المتخلّفة ربطًا سببيًّا.


وكذلك من خلال تصوير المتديّن أو "الشيخ" بصور شتّى لا إيجابيّة فيها، كالسّذاجة والغباء، والانتهازيّة والخبث، واستحكام شهواته وغرائزه فهو الشّهواني الذي يغرق في محبّة الجنس والطّعام.
إنَّ حضور الدّين بهذا السّياق هو من الأسباب التي تروّج للإلحاد من خلال تكريس الصّورة السلبيّة للدّين وحامليه والدّعاة إليه مترافقةً مع ضخٍّ كبيرٍ لصالح الصّورة الإيجابيّة للملحد وتفوقه الأخلاقيّ وتميّزه العلميّ.

بين الشبهة والرد عليها:
ومّما ساهمت الشّبكات فيه إلى جانب سهولة الوصول للجميع، هو طبيعة التّأثير التي تكتنفُ هذه الشّبكات.
حيث إنَّ التّأثير فيها هو للمختصراتِ لا المطوّلات، والانتشارُ الأكبر للمقاطع الصّغيرة لا الطّويلة.


هذه الطبيعة تتيحُ إلقاء الشّبهات بنجاحٍ كبير فإنّ مقطعًا واحدًا لا يتجاوز دقيقة واحدة يسمعه ويراه الملايين، فيهزّ عندهم ثوابت ويضعضع أركانًا راسخة، ويفجّرُ من الأسئلة ما يحتاج إلى أضعاف وقت إلقاء الشبهة من أجل الرّد عليها.


ثمّ تغيب الرّدود عن ساحة التّأثير إذ تأتي على شكل مقالاتٍ مطوّلة أو مقاطع مرئيّة طويلة لا تنالُ قبولًا ولا انتشارًا لأسباب عديدة من أبرزها أنَّ طول هذه المقاطع والمقالات لم يعد مرغوبًا في هذه الشّبكات بل هو بضاعة نخبويّة تعافها الجماهير.
إضافةً إلى ضعف حضور المشتغلين في حقل الدّعوة في هذه الشّبكات وزهدهم فيها تحت مبرّرات عديدة من أهمّها عدم وعيهم بأهميّتها ومساحة تأثيرها إلى جانب عدم القدرة على التّعامل مع ها بطريقة مؤثّرة.

إنه الثغر:
إنَّ التّعامل مع الشّاشات والشّبكات اليوم بوصفها من أهمَّ الثّغور التي يجب أن تُستَنفر الطّاقات للمرابطة عليها هو نقطة الانطلاق للوقاية من تأثيرات هذه الأدوات في صناعة الإلحاد والترّويج له وعلاج ما ينتج جراء تأثيرها من صناعة هذه الظّاهرة الخطيرة.


وإنَّ إيمان المشتغلين في الحقل الإسلاميّ من دعاةٍ وعلماء وتجّار أصحاب رؤوس أموال وأصحاب نفوذ في المؤسسّات والكيانات بضرورة الالتفات إلى الفنّ الرّساليّ الذي يوصل الرسائل الإعلاميّة المضادّة للرسائل الترويجيّة للإلحاد بطريقة احترافيّة هو نقطة الارتكاز لتغدو الشّاشات والشّبكات منابر حقيقّة لخطاب احترافيّ يؤثّر في أعماق الشباب في هذه المساحة التي يتسابق فيها المتنافسون للاستحواذ على المتابعين.
ولن ينتصر دعاة الحقّ فيها فقط لأنّهم يحملون فكرًا راقيًا صوابًا إن هم أغفلوا احترافيّة الأداء والوصول.

وكذلك لا بدّ من جعل التعامل مع الشبهات المتناثرة على الشبكات التواصليّة والوسائط الإعلاميّة مساقًا من مساقات تأهيل الدّعاة والشّباب الذين يتصدّون لهذه الشبهات.


بحيث يتمّ تدريبهم على التّعامل مع هذه الوسائط تعاملًا يحقّق التأثير، فالمعلومة الأكاديميّة وحدها أو القدرة على المحاججة أو البراعة في المناظرة لا يغدو مهمًّا أو نافعًا عند غياب القدرة على التّعامل التّقني والفنّي مع هذه الوسائط والأدوات.


كما أنّه يغدو ضروريًّا اجتراح آليّات غير نمطيّة ضمن عالم الشّاشات والشّبكات في التّعامل مع الشّبهات القصيرة والمؤثّرة؛ بحيث تكون الرّدود عليها ضمن المنهجيّة ذاتها وتحقّق الفاعليّة والتّأثير والإجابات الشّافية دون تطويل أو إملال، وهذا يحتاج إلى تضافر الجهود والطّاقات الإعلاميّة والفكريّة والدّعويّة معا.

______________________________ ________________

اسم الكاتب: الأستاذ/ محمد خير موسى










__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإلحاد في زمن الشّاشات والشّبكات Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-25-2022 09:33 PM
بكري: الإخوان هم السبب في الإلحاد فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 12-22-2017 12:20 PM
الإرشاد للوقوف على حقيقة الإلحاد فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 12-19-2017 02:34 PM
كتب عن الإلحاد والرد على الملحدين فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 12-18-2017 06:54 PM
بين الإلحاد الأصلي والإلحاد المستعار فريق منتدى الدي في دي العربي المنتديات التعليمية Educational 0 11-20-2017 05:28 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:47 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303