تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-02-2022, 08:46 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي تأملات فى سورة الأعلى
انشر علي twitter

تأملات فى سورة الأعلى


إيمان الخولي



إن هذه السورة تسير على ثلاثة محاور رئيسية وهى التسبيح والتنزيه للخالق وبيان عظمته فى خلقه وتيسير أسباب الهداية لهم ثم الإقرا ر بحقيقة النبى والرسالة وأنه بعث لهداية الناس وتزكية قلوبهم ثم تختم بمقومات الفلاح وكيفية الوصول إليه فى الدنيا والآخرة
ومناسبة السورة لما قبلها : أن السورتين تجمعهما آيات التفكر فى الخلق التى تدعو إلى تعظيم الله جل وعلا ففي سورة الطارق ذكر خلق الإنسان فقال تعالى: {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ} [الطارق: 5]، وذكر خلق النبات فقال: {وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ} [الطارق: 12]، وذكر هنا فى سورة الأعلى خلق الإنسان فقال: {الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى} ، وذكر خلق النبات أيضًا فقال: {وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى(4) فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى } وكأنها إجمال ما فصلته سورة الطارق .
إذا تأملنا قوله " {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} " تبدأ السورة بالتسبيح والتنزيه لله عزوجل واستشعار صفة الرب وأنك فى حضرة المربى أنت على اتصال قريب به تدعوه فيستجيب لك ولذلك خص هذا الذكر فى السجود فعن عُقبةَ بنِ عامرٍ رضيَ اللهُ عنه، قال: «لَمَّا نزلَتْ: فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اجعَلوها في رُكوعِكم، فلمَّا نزلَتْ: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى، قال: اجعَلوها في سجودِكم» لأن السجود هو قمة القرب والافتقار إلى الله عزوجل واستشعار أنه تفضل عليك وأعطاك مفاتيح الدخول عليه بتعظيم الرب الأعلى عن جميع النقائص والعيوب المنافية للألوهية والربوبية تعالى الله عن الشريك والولد و النظير . فعلى المسلم أن تكون أعماله خالصة لوجه الله محققا قوله تعالى :" {وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى . إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى} .
وفى قوله ‏{الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى}‏‏ ‏[‏الأعلى‏:‏ 2- 3‏]‏‏.
الذى بلغ غاية الكمال فى صنعه وحسنه وجمًله فكلِ معد لوظيفة معينة والمتأمل فى خلق الله يجد أنه آيه من آيات الله يرى فيها مدى التناسق و التكامل بين الكائنات بعضها البعض فى الوظيفة والتعايش انظر إلى ملكوت ربك الأعلى إلى خلقه كيف سواه وتأمل فى خلقك أنت فى تركيبك وانطلق منه إلى النظر فى عالم النبات وأصناف الحيوانات وفصائلها وهداية كل منها لتحقيق الغاية من وجودها ولتؤدى وظيفتها فى الحياة فدوران الأرض حول الشمس ومنازل القمر تشبه حركة الألكترونات داخل الذرة الواحدة كل يسير فى طريقه لتأدية وظيفته التى خُلق من أجلها وفى عالم الأحياء البحرية نجد ثعابين الماء تُهاجر من مياه البرك والأنهار التي وُلِدت فيها بعد اكتمال نموّها، وتقطع آلاف الأميال في المحيط؛ لتصل إلى الأعماق فى جنوبي جزيرة برمودا، وهناك تبقى وتموت. وعندما تفقس تلك البيوض، وتخرج الثعابين الصغار وتكتمل، تبدأ هجرة معاكسة، وتقطع نفس المسافة لتصل إلى الأماكن التي وُلِدت فيها أُمّهاتها، وهكذا لا تخطئ طريقها تقف أمام هذا المشهد متحيرا فلا تجد إجابة إلا قوله تعالى :" {رَبُّنا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْء خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى} (طه/ 50). وكيف هدى النحل لبناء هذه البيوت الدقيقة الصنع ؟وكيف هدى الرضيع إلى ثدى أمه عقب الولادة مباشرة ؟ لتخرج بعبرة أن كل ميسر لما خُلق له فتجد نفسك بفطرة وتلقائية تردد سبحان الله
وفى قوله {وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى} ‏‏ ‏ [الأعلى‏:‏ 4]
ضرب مثلاً بأقرب شىء لحياة العرب وهو كيف يخرج النبات الأخضر اليافع من الأرض اليابسة ثم إذا به يذبل ويتحول إلى حطام شديد السواد من لم يقدر هذه النعم القريبة كيف يستشعر منه أن له أب وأنه الأعلى ويتوجه إليه بقلبه ولا يشرك به أحدا سبحانه دلهم عليه بخلقه وتقديره لكل شىء إذ يقول تعالى { {وَإِن مّن شَيْء إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ} } [الحجر: 21] فهذا الكون المحكم المتقن لابد له خالق حبب إليكم الإيمان وزينه فى قلوبكم وكره إليكم المعصية
وبعد أن امتن الله تعالى على المخلوقات جميعا بالخلق والهداية تأتى المنة علي النبى صلى الله عليه وسلم بحفظ الوحى فى صدره ورفع العناء عنه إذ يقول تعالى : ( { سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسَى إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ } ) فهو عليه أن يتلقى الوحى ويتكفل الله بحفظه فى صدره وهى تبين مدى حرص النبى على تلقى الآيات والحفظ عن جيريل عليه السلام وعلى كل مسلم أن يستشعر عظمة هذا القرآن فكل الكتب السماوية السابقة وكل الله عزوجل حفظها لبشر فضيعوها ولكن القرآن تكفل هو بحفظه حفظه فى صدور المؤمين وفى الكتب فاطمئن أنك تستقى من المعين الأصلى وليس المحرف بأيدى البشر وهذا من كرامة هذا الدين عند الله عزوجل أما قوله {إلا ما شاء الله}.. ليظل القلب متعلقاً بالله والأمر بمشيئته العليا وليس للبشر يد فيها كما زعم المشركون إذ يقول تعالى :" {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَ?ذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ} (103) "سورة النحل وفيه إشارة إلى النسخ الذى ذكر فى الآيات إذ يقول تعالى :" {مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا} ....." [سورة البقرة] فكل شىء يرجع إلى حكمة الله تعالى الذى أحاط علمه كل شىء يعلم ظواهر الأمور وبواطنها لا يشاركه أحد فى طلاقة قدرته" {إِنَّهُ? يَعْلَمُ ?لْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى? } "
ومن كمال المنة أن يوفقه للطريق الأيسر والأسهل فى حفظ التشريع
إذ يقول تعالى :" { وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى? 8 فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى? 9 } " قال ابن عباس أي نسهل عليك أفعال الخير وأقواله ونشرع لك شرعا سهلا سمحاً مستقيماً عدلاً لا اعوجاج فيه ولا حرج ولا عسر.
كما أن فيها بشرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فما خُير بين أمرين إلا اختار أيسرهما وعلى المؤمن أن يعلم أن كل من سلك طريق الطاعة تمضى حياته كلها ميسرة وبتوفيق الله فى كل خطوة يخطوها وأن الشريعة جاءت بالتيسير على الناس ومراعاة للطاقات البشرية { {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} } { {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} } { { لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا } } وفى السنة عن أَبِي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" « إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، ولنْ يشادَّ الدِّينُ أحدا إلاَّ غَلَبه» ..." [رواه البخاري] فالعبادات من صلاة أو زكاة أو صوم أو... أو... كلها لمصلحتك والله الغنى عنك تحتاج إلى إخراج صدقة ليوسع رزقك ويبارك فيه وتحتاج إلى الصلاة لتعينك على تحمل متاعب الحياة وتغذى روحك المتعطشة لخالقها وبارئها وتحتاج إلى الصوم ليهذب نفسك وشهواتك فلا يكن همك ما تشرب وما تنكح كالأنعام و شرع القصاص رحمة بالمجتمع حتى لا يقتل بعضه بعضا ظلما واعتداءً وحتى لا تتوقف حياة أسر بأكملها خوفاً من الثأر وفى العلاقات الأسرية شرع الطلاق إذا وصل الطرفان لطريق مسدود تيسيرا عليهم فلا يعيش الطرفان الكراهيةو العداء فيخرج للمجتمع أطفال مشوهة نفسية وهكذا ما نزل تشريع إلا بالتيسير على الأمة ولا يدرك ذلك إلا كل صاحب فطرة سليمة تألف الطاعة وتكره المعصية
وفى قوله {فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى} " تعلمنا الدرس أن شكر نعمة الله عليك أن تبلغ الدعوة فليس عليك هداية الناس ولكن فقط التبليغ سواء تغيروا أو لم يتغيروا فإن قلوبهم ليست بيدك إنما بيد الله فما على الدعاة إلا هداية الإرشاد والدلالة أما الهداية االتوفيقية فبيد الله هو أعلم بعباده وليكن لهم الأسوة الحسنة فى نبيهم صلى الله عليه وسلم فكان يأخذ بيدى النفوس الشاردة برفق ولين ليعيدها إلى حظيرة الإيمان ويهذب أخلاقها حقا جاء ميسرا على الناس بعقيدة سمحة كما بينت لنا الآيات قال تعالى: ? {الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} ? [الأعراف: 157]
وفى قوله‏:‏ ‏‏‏سَيَذكر مَن يَخْشَى} }‏‏ فالذكرى ينتفع به القلب الحى الذى استشعر الخوف من الله يدرك أن للوجود خالقاً يأخذ بأيدى الناس من ظلمات الضلال إلى نور الهداية ينتفع بها من يؤمن أن هناك يوماً للحساب إما لجنة أو لنار " {وَيَتَجنبها الْأَشْقَى (11)} " من هو الأشقى ؟ هوالذى مات قلبه فأصبحت روحه خاوية لا تتأثر بموعظة ولا تخشع لآية وكأن خُتم على قلبه فالشقى هو الذى اختار طريق الظلام فأصبح يعيش قلقا فى خوف مستمر من كل شىء وعلى كل شىء
وهل انتهى شقاؤه وعذابه ؟ بل يستمر معه إلى الدار الآخرة ليواصل العذاب الذى لا يعلم مداه إلا الله فلا هو يموت فيرتاح ولا يعيش فى آمان وسعادة إنها سلسلة متصلة من العذابات وماذا عليه لو خشع قلبه لله وسار فى طريق الحق؟!
ثم ترسم الآيات طريق الفلاح والنجاح فى الحياة إذ يقول " {قَد? أَف?لَحَ مَن تَزَكَّى? (??) وَذَكَرَ ?س?مَ رَبِّهِ? فَصَلَّى? (15)} "لمن يا رب ؟ لمن طهر قلبه من الشرك والرياء وكل مرض قلبى يقطع الطريق إلى الله فكيف لقلب معلق بالدنيا والشهوات أن يدخل على الله ؟فلابد لهذا القلب أن يطهر ليعرف ربه فيذكره فى كل شىء ويستحضر عظمته فى قلبه فيصلى لله وذكر الصلاة ولم يذكر الصدقة أو تلاوة القرآن لأن الفلاح فى الدنيا أن يعيش الإنسان موصولا بربه خاشع القلب وهذا يتحقق بالصلاة هناك من يقول كفاية أن قلبى نظيف وليس من الضرورى حجاب أو صلاة إذا كان القلب طاهرا حقا سيسرع فى الاستجابة لأمر الله عزوجل ويخشى عقابه وليعلم أن الإكثار من الذكر والصلاة هما مفاتيح الطهارة القلبية فليجتهد فى قطف ثمار فلاحه فى الحياة الدنيا والنجاة من النار فى الاخرة فى ظل هذا المشهد من الدعوة الى تزكية النفس والفلاح تأتى العقبة الكبرى على طريق التزكية وسبب شقاء الانسان ألا وهى إيثار الدنيا على الآخرة { { بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْر وَأَبْقَى (17)} }.. فهى منشأ الغفلة التى تلهى عن ذكر الله وليس المقصود بالذكر الذكر باللسان فقط إنما كل قول حسن ذكر وكل عمل بر ذكر و علاج إيثار الدنيا هو الايمان باليوم الآخر وأن كل ما نحن فيه إلى زوال "والآخرة خير وأبقى " تلك الدعوى التى دعا بها الانبياء منذ القدم رغم اختلاف الزمان والمكان إذ يقول تعالى :" {إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى(19)} "وفى النهاية أن سورة الأعلى ترسم طريق النجاح والفلاح الحقيقي فى الدنيا باتباع أوامر الله والبعد عنه سبب فى شقاء الإنسان إنها رسالة واحدة منذ القدم ولكن هل من منتفع بالذكرى ؟!











__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات فى سورة الأعلى فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 07-02-2022 12:56 PM
تأملات فى سورة الأعلى Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-01-2022 08:37 AM
تأملات فى سورة العلق : العلم سلاح ذو حدين فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 08-06-2021 12:45 AM
تأملات وإيضاحات في آية الكلالة من سورة النساء فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-17-2016 04:57 AM
تأملات في سورة الكهف فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-01-2016 12:50 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 06:38 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303