تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > المنتدى الفضائي العام Main

المنتدى الفضائي العام Main باشراف ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, sup4all, messaid saadane, moha2020, zoro1 أجهزة البريفكس والكامكس قسم الاجهزة الصيني قسم اجهزه الكيوماكس قسم اجهزه الترومان قسم الدريم بوكس قسم أجهزة التكنوسات واللورانس قسم الهيوماكس قسم الأسترا و عائلته قسم الشفرات قسم التركيبات ومشاكل الاستقبال قسم أجهزة HD المتنوعة


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-09-2016, 09:10 PM   #1
تركي السعوديه
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية تركي السعوديه
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: الدمام
المشاركات: 227,096
معدل تقييم المستوى: 236
تركي السعوديه is on a distinguished road
افتراضي عثمان بن فودي رحمه الله
انشر علي twitter





بسم الله الرحمن الرحيم








الحديث عن هذه الشخصية حديث ذو شجون، فهو حديث عن داعية، وعن عالم، وعن مجاهد، وليس عن مجاهد فقط؛ بل مجاهد أقام دولة قوية، ومن ناحية أخرى يتطرق الحديث إلى دولة السودان الإسلامية التي تكونت في القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي، في زمن كانت فيه الدولة الإسلامية الأم الدولة العثمانية تجنح إلى الضعف والركود، وسائر الدول الأخرى كانت قد سلكت الطريق الذي سيؤدي بها إلى التفكك والزوال، إذ إن الزمن الذي نشأت فيه هذه الدولة وعوامل تكوينها قد غاير تماماً ما كان سائداً في العالم الإسلامي آنذاك من الضعف والتهاوي.

وعثمان بن فودي من أصول فُلاّنية فلاتية نزح جدّه الحادي عشر موسى جُقّل من غرب أفريقيا في هجرات متتابعة للفُلاّن يريدون "الحجاز"؛ ولأسباب غير معلومة توقف جدّه ومعه جماعته في بلاد الهوسا نيجيريا اليوم، وجدّه من بطن من الفُلاّن يسمون ب"التوروبي"، وبلغة الهوسا "تُورِنْكاوا"، وكان استقرار جدّه في تلك البلاد في القرن الحادي عشر الهجري/ السادس عشر الميلادي.


نشأته

ولد الشيخ عثمان كما كان يلقب سنة 1168 أو 1169ه/ 1754م، في مملكة "جُوبَرا" إحدى ممالك بلاد الهوسا آنذاك وأقواها، ونشأ بين والديْن صالحين وأخذ عنهما طرفاً من العلوم، ودرس الفقه والعقيدة، والحديث، واللغة على مشايخ الهوسا، والبرنو، والفلاتة ليس بينهم عربي واحد، وهذا من نعمة الله على تلك البلاد في ذلك الزمان أن جعل العلم الشرعي منتشراً بين أهل البلاد أنفسهم، وبرع في العلوم ومهر، وتقدم ونبغ حتى صار مجتهداً في إطار المذهب المالكي السائد آنذاك في كل أفريقيا الشمالية والوسطى والغربية والشرقية، وهو ما يسمونه بالمجتهد النسبي وليس المطلق، وتسامع به الناس، وأقبلوا على دروسه اليومية، ووعظه الأسبوعي، حتى صار له أتباع سُموا بالجماعة، وصار يلقب بالشيخ، وصار عَلَماً عليه حتى أن أبا بكر غومي أقضى قضاة نيجيريا ذكر في سنة 1383ه/1963م أن الناس في نيجيريا إذا ولد لهم ذكر، وسموه بعثمان يلقبونه بالشيخ تيمناً بالشيخ "عثمان بن فودي".


حال الإسلام في بلاد الهوسا آنذاك

بلاد السودان كانت تطلق على بلاد شاسعة تمتد من البحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي، فيما كان يعرف بالسودان الشرقي والأوسط والغربي، ودوله اليوم السودان، وتشاد، ونيجيريا، والنيجر، ومالي، والسنغال تقريباً، وجزء من الكاميرون، وقد دخل الإسلام إلى بعض تلك البلاد منذ القرن الأول، لكن الانتشار والتمكين كان في القرن الخامس يوم أن دخل المرابطون من "مراكش" إلى "السودان الغربي" وأنشؤوا مملكة "مالي"، وانتقل الإسلام عن طريق التجار المسلمين من شمال أفريقيا وكانوا من البربر الصنهاجيين وبجهود الطوارق أيضاً، فاستنارت المنطقة بنور الإسلام منذ ألف سنة تقريباً.

وفي زمن الشيخ عثمان كان الناس على ثلاثة أقسام قسم مسلمون، وقسم وثنيون، وقسم خلطوا بين الإسلام والوثنية، فكان لا بد له من معالجة هذا الأمر، فكانت طريقته في دعوته ووعظه على الوجه التالي :

1- تعليم العامة أصول الدين، وإبعادهم عن البدع الكثيرة المنتشرة آنذاك.

2- مجالس الوعظ الأسبوعية التي كان يعقدها.

3- تعليم العامة أمور دينهم من صلاة وزكاة وغيرها، ونهيهم عن المنكرات والمعاصي.

4- وكان الناس يتقاطرون عليه رجالاً ونساءً، وكانت النساء قبله ليس لهن حظ في وعظ ولا درس، فشجع الرجال على إحضار نسائهم حتى يستفدن ويفقهن، وكان حضور النساء مدخلاً لأعدائه؛ ليشنعوا عليه بدعوى أنه يخلط الرجال بالنساء.

وكانت صفاته الشخصية مؤهلة له لأمر عظيم، فقد كان صاحب همة عالية، كثير التجوال في أنحاء بلاد الهوسا لإيصال الدعوة حتى أنه مكث مرة في إحدى النواحي خمس سنوات بعيداً عن وطنه من أجل تعليم الناس وإرشادهم، وهذه تضحيات جليلة لا يقدر عليها إلا عظماء الرجال، وكان لا يكل ولا يمل من كثرة الدروس وطولها، مثابراً على إلقاء المحاضرات مثابرة تدل على استعداده الكبير للبذل والتضحية.

ومن صفاته العظيمة إخلاصه وحسن صلته بالله، فقد أخبر ابنه والخليفة من بعده "محمد بَلُّو" أن أباه كان إذا أراد الخروج للناس اعتزل في ناحية وتكلم بكلام لا يفهمه فسأله، فقال : يا بني، إني إذا أردت الخروج للدرس أو الوعظ سألت الله أن يسددني وأن يفهم الناس عني، وأجدد النية، وأعقد العزم على الإخلاص، وهذا منه يرحمه الله تعالى فهم جليل وعمل صائب.


جهاده

قد وفق الله هذا العالم لجهاد طويل مرير، وكان سبب ذلك أن سلطان جوبرا "باواجن غَوْزُو" دعاه في عيد الأضحى مع مجموعة من العلماء، وأهداهم هدايا كثيرة فرفضها الشيخ عثمان، وطلب من السلطان خمسة أمور :

1- الحرية في الدعوة إلى الإسلام والوعظ.

2- رفع الضرائب الثقيلة عن الشعب.

3- الإفراج عن المعتقلين السياسيين.

4- احترام العلماء.

5- ألا يمنع من رغب من رعاياه في الانضمام إلى الشيخ عثمان.

فاستجاب له السلطان، وجعله مفتياً لبلده.

وبعد ذلك خوّفه بعض علماء السوء من ازدياد عدد جماعة الشيخ عثمان فضيّق عليه وحاول قتله لكن الله تعالى نجّى الشيخ عثمان، ثم ما لبث "باواجن" أن مات وجاء من بعده ابنه "نافتا" الذي استمر على منهج أبيه في التضييق على الشيخ.

ثم جاء بعده ابنه "يونفا" الذي كان من تلامذة الشيخ لكنه انقلب عليه، وأمر في سلطنته بثلاثة أوامر:

1- ألا يعظ إلا الشيوخ.

2- ألا يتعمم الرجال ولا تختمر النساء.

3- أن كل من أسلم ولم يكن الإسلام دين آبائه وأجداده فيرتد إلى ما كان عليه. وكانت هذه الأخيرة قاصمة الظهر التي لا يُصبر عليها، فأعلن الشيخ عثمان لجماعته وجوب الخروج من مملكة "يونفا".

وفعلاً خرجوا إلى ولاية أخرى، وكان عددهم خمسة آلاف، وانضم إليهم مثلهم فصاروا عشرة آلاف وسأل الله تعالى أن يريه دولة الإسلام في البلاد السودانية.

وهنا شرع "يونفا" يضيق على الخارجين إلى الشيخ عثمان بأنواع من التضييق حتى انتهى الأمر إلى إعلان الشيخ عثمان وجوب جهاد "يونفا"، وإيقاف مظالمه، وبايعه جماعته على الجهاد واستعدوا بالسلاح؛ فهجم عليه "يونفا" بجيشه فهزمه الله هزيمة منكرة، واستولت الجماعة على بلاده.

ثم إن سلاطين الهوسا تسامعوا بقوة جماعة الشيخ عثمان فضايقوا من كان منهم في بلادهم، وأعلن بعضهم الحرب على الجماعة، فابتدأت سلسلة طويلة صعبة من المعارك انتهت باستيلاء الشيخ وجماعته على كل بلاد الهوسا وأجزاء من بلاد الكاميرون الآن، وأجزاء من تشاد، وأسسوا دولة ضخمة مساحتها تقريباً مليون و500 ألف ميل، وسكانها قرابة عشرين مليوناً، وبويع الشيخ عثمان خليفة على هذه الدولة التي سميت بمملكة "سوكوتو الإسلامية"، وكانت هذه سابقة في تاريخ الدعوات الإسلامية الحديثة.

وعين الشيخ عثمان ابنه العالم "محمداً بَلُّو" أميراً عاماً على شرق البلاد، وأخاه العالم عبد الله على غربها، وقسم بلاده إلى ثلاثين ولاية، وجعل عليها أمراء من أتباعه.

وفي ذلك الوقت برز خلاف بين عبد الله وأخيه الشيخ عثمان في جملة أمور منها مسألة لبس الأمراء الملابس التي فيها ذهب وحرير، مما غنموه من أعدائهم لكن ليس على وجه الاستدامة بل يلبسونها إظهاراً للفرح ثم ينزعونها، ومنها مسألة استعمال الطبول في أفراح الانتصار، ومنها مسألة تصوير الأمراء بصورة عظيمة إذا خرجوا إلى رعاياهم، وعدد آخر من المسائل، فأجابه الشيخ عثمان أن عمر رضي الله عنه ألبس سراقة سواري كسرى وتاجه وهي من ذهب ليرى الصحابة تحقق المعجزة النبوية، وهؤلاء الأمراء يلبسون تلك الملابس إظهاراً لنعمة الله ثم ينزعونها، وأما المسألة الثانية والثالثة، فقد بين له أن البيئة الهوساوية متعلقة بهذه المظاهر ولا تُساس الرعية إلا بها، والأمر فيه خلاف وفيه سعة، وهكذا بين له ما اشتبه عليه في كل المسائل، لكن عبد الله لم يقتنع وأراد الخروج إلى المدينة النبوية المنورة فمنعه أهل "كانو" وقالوا له : إن أخاك بحاجة لمؤازرتك ومساعدتك فبقي.


ثم إن الشيخ عثمان توفي ولم يعين أحداً بعده وكان ذلك في سنة 1232ه/1817م عن أربع وستين سنة تقريباً، وولى أهل الحل والعقد ابنه محمداً بَلُّو في مكانه، و"بَلُّو" بلغة الفُلاّني هو المعين والمساعد، وقد رضي بذلك عمه عبد الله بعد تمنع وبايعه، واستقر الأمر لمحمد الذي حكم قرابة إحدى وعشرين سنة واشتهر باسم أمير المؤمنين.

ثم توفي سنة 1253م، ثم جاء بعده ابنه، ومن ثم حفيده، وبقيت الدولة مائة عام من سنة 1803م إلى 1903م حيث أسقطها الإنجليز سنة 1903م في عهد الطاهر أحد أحفاد الشيخ عثمان.


آثار دعوة الشيخ عثمان

1- القضاء على الوثنية في كل السودان تقريباً، والسودان الذي أعنيه هنا هو السودان التاريخي من البحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي كما بيّنت سابقاً، وهذا إنجاز ضخم.

2- أعاد كثيراً من الناس إلى حظيرة الشرع والالتزام بالإسلام قولاً وعملاً واعتقاداً، وقضى على كثير من البدع.

3- أنشأ دولة قوية مترامية الأطراف يهابها أعداء الإسلام، واستمرت شامخة مائة عام، ووضع لها دستوراً محكماً قوياً.

4- أنتجت دعوة الشيخ عثمان نتاجاً ثقافياً ضخماً، فقد ترك مائة وأربعين مؤلفاً تقريباً في الجوانب العقدية والسياسية والاقتصادية والفقهية وغيرها، وتخرج على يديه مائة عالم مجتهد في المذهب المالكي، وهذا منه عمل عظيم على كثرة مشاغله وتشعب اهتماماته.

5- ضبط مسألة الغلو في التكفير، وألف خمسين مؤلفاً تقريباً في الرد على من ذهب إلى التكفير بالمعصية ومن ضمنهم شيخه الأثير "جبريل بن عمر" الذي أحبه كثيراً حتى قال فيه

إن قيل فيّ بحسن الظن ما قيلا ** فأنا موجة من أمواج جبريلا

6- حرر "دارفور" من الوثنية، ولذلك قصة عجيبة، وذلك أنه قبل أن يموت وصى أتباعه أنه إذا ظهر مهدي السودان فلينصره الفُلاّن الفلاتة وكان هذا كرامة له، فبعد موته بمدة طويلة ظهر المهدي في السودان، ونصره الفُلان بالهجرة إليه خاصة بعد ضعف دولتهم واستقروا في وادي النيل ودارفور، وتسمى هجرتهم تلك في السواد ب"الغرّابة"، نسبة لمجيئهم من الغرب، ويقول رئيس السودان الأسبق إسماعيل الأزهري للشيخ عمر محمد فلاتة المجاور في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمدرس بحرمها الشريف لولا أن "الفُلان" سكنوا "دارفور" لتحولت المنطقة إلى الوثنية كما حصل في جنوب السودان.

وقد كان المهدي السوداني يحب هؤلاء الفلاتة حباً جماً، وتزوج منهم، وكان خليفته عبد الله التعايشي منهم رحمهم الله تعالى.

وفي النهاية أقول، إن هذه الثمرات الجليلة كانت لداعية عظيم، نصر الله تعالى به الدين في تلك البلاد، وقضى على كثير من البدع، وحمى الناس من الوثنية، وجمع بين العلم والدعوة والجهاد ورئاسة الدولة على وجه مبدع جليل، وصدق الله تعالى : { والَّذٌٌينّ جّاهّدٍوا فٌينّا لّنّهًدٌيّنَّهٍمً سٍبٍلّنّا ّإنَّ اللَّهّ لّمّعّ الًمٍحًسٌنٌينّ } (العنكبوت : 69).


منقول

تركي السعوديه متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 02:04 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303