تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-14-2016, 03:07 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الدعاء خير من النذر
انشر علي twitter

الدعاء خير من النذر
أبو الهيثم صقر جندية









بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، وآله وصحبه أجمعين.







وبعد:



قال تعالى في سورة الإنسان: ﴿ يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا ﴾ [الإنسان: 7]؛ فدلَّ بذلك على أنَّ هذا الفعل ليس مجرَّد فعل مباح امتدحه الله تبارك وتعالى، وإنَّما هو من العبادة؛ فالله سبحانه وتعالى لا يَمتدح إلَّا على فعل واجب أو مستحبٍّ أو ترك محرَّم؛ كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ ﴾ [البقرة: 270].







فدلَّ كذلك على أنَّه سبحانه يعلم النذرَ كما يَعلم النَّفقة، وهو يجازي عليه، فليس لإنكار النَّذر مجال، ولكن يعلِّمنا الله سبحانه وتعالى أن نقول: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ ﴾ [الأنعام: 162، 163]؛ أي: إنَّ العبادة - والنَّذر منها - لا تكون إلَّا لله سبحانه وتعالى، رب العالمين، دون ندٍّ أو شريك.







كذلك يبيِّن لنا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يكون النَّذر الصَّحيح: ((لا نذر في معصية))؛ رواه أبو داود وغيره، وفي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن نذَرَ أن يطيع اللهَ فليطِعه، ومَن نذر أن يَعصيَ الله فلا يَعصه))، وقال الحافظ في الفتح - يعني ابن حجر في فتح الباري -: واتَّفقوا على تحريم النَّذر في المعصية، فلمَّا علم ذلك تبيَّن لنا أنَّ صرف النَّذر وجعله أو التوجُّهَ به لغير الله تعالى مِن الشِّرك من حيث هو عبادة، إذا نذَر طاعةً وجَبَ عليه الوفاء بها وتكون عندئذ قُربة إلى الله تعالى، ولهذا يكون التوجُّه لغير الله بالنذر إشراكًا، ما في ذلك شك؛ لأنَّ النَّاذر يجعل لما توجَّه له النذر تصريفًا وتدبيرًا وشفاء ودفع أذًى، كما يَعتقد فيه بذلك النَّفع والضر، وقضاء الحاجة والشفاعة، ورد القضاء، والرحمة والرجاء... إلخ، ومَن يملك ذلك إلَّا الله؟ فكيف نتوجَّه لغيره سبحانه؟!







ثمَّ إنَّ المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يحث على النذر ولا رغَّب فيه؛ لقوله: ((إنَّ النَّذر لا يقرِّب من ابن آدم شيئًا لم يكن الله قدَّره له، ولكن النَّذر يوافق القدَرَ فيخرج ذلك من البخيل ما لم يَكن البخيلُ يريد أن يخرج))؛ رواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، كذلك روى الإمام أحمد عن ابن عمر رضي الله عنهما، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ النذر لا يقدِّم ولا يؤخِّر من قدَر الله شيئًا، وإنَّما يُستخرج به من البخيل))، فقوله صلى الله عليه وسلم: ((يُستخرج به من البخيل)) يحثُّنا على العكس من ذلك، فنكون من المحسنين، فنقدِّم الطاعة على طلَب الحاجة، بينما يجعل الناذِر الصَّدَقةَ أو الصيام أو النُّسك أو الخير بعامة مشروطًا بقضاء الحاجة وتلبية الطلَب، وهي وإن حصلَت فقد وافقَت القدَرَ في الحقيقة، وليس ذلك بسبب النَّذر، ولكن الله سبحانه وتعالى قدَّره عليه، يَستخرج به ما يده عليه شَحيحة؛ فلنتأمَّل.







ثمَّ إنَّ الناذِر يجعل لفعله الخير ثمنًا معجلًا يرتهن بالوفاء به قضاء حاجته، وهذا فيه اشتراط على المولى عزَّ وجلَّ: (لئن رددتَ لي غَائبي.. لفعلتُ كذا وكذا)؛ وهو من سوء الأدَب مع الله، وهو من جهةٍ أخرى يضَع بعضَ النَّاس في مواجهة قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11]، وهو ما نَخشى على بعض النَّاس منه، فكم من داعٍ أو ناذِر سقط في هذه الهوَّة؛ يفعل فعلًا يودي به إلى الهلاك، فمن النَّاس مَن يكون على حرف، فيقع في الخسران المبين.







وكل ذلك مخالِف لهَدي النبيِّ صلى الله عليه وسلم الذي لم ينذر قطُّ، بل كان يقدِّم الخيرَ ويعجل به ثمَّ يدعو اللهَ مخلصًا، فهكذا يَنبغي أن يكون منهجنا.







قم يا صاحب الحاجَة، فقدِّم الصلاةَ أو الصيام أو الصَّدقةَ، أو ما شئتَ من قرباتٍ إلى الله تعالى وحده، مالكِ الملك، صاحب الأمر، ثمَّ أقبِل عليه وابتهِل، واجتهد في الدعاء؛ فإنَّ الله قريبٌ يُجيب دعوة الدَّاعِ إذا دعاه.







وإنِّي لأرجو أن نتأمَّل هذه المسألة؛ فالدُّعاء خيرٌ من النَّذر، والنذر إن لم يَكن في معصية قد يودي بالكثير، خاصَّة من العامة وأشباه المثقفين المتعلمين، الذين يَركضون خلف دعاة وَحدة الوجود، والموجود في كلِّ الوجود - حاشاه سبحانه - من دراويش الصوفيَّة، فيَفتح لهم بابَ الشِّرك، فالغالب على النَّاس أنَّهم يتوجَّهون إلى المَشاهد والقباب التي بُنيَت على القبور، ويقول أحدهم: إذا شُفي مريضي أو قُضيَت حاجتي... إلخ فإنَّ عليَّ لسيدي فلان أو فلانه نذرًا كذا وكذا، والله وحده هو الذي يشفي وهو الذي يقضى الحاجات، فيقع بفعله في ما قد بيَّناه من إشراك غير الله سبحانه في العبادة، وقد قال الفقهاء: "خمسة لغير الله شِرك: الركوع والسجود، والنذر والذَّبح واليمين"؛ ذكر ذلك الشيخ صنع الله الحلبي الحنفي في الردِّ على من أجاز الذَّبحَ والنَّذر للأولياء، كما قال الشيخ قاسم الحنفي في شرح درر البحار: إنَّ النَّذر الذي ينذره أكثر العوام على ما هو مُشاهد؛ كأن يكون للإنسان غائب أو مريض أو له حاجة ضروريَّة، فيأتي إلى قبور بعض الصَّالحين ويقول: يا سيدي فلان، إن ردَّ الله غائبي أو عافي مريضي أو قُضيَت حاجتي (بالمبني للمجهول) فلك كذا كذا؛ فهذا النذر باطِل بالإجماع"؛ اهـ.







فإذا كان الشيخ يقول هذا فيمن جعل التصريفَ والتدبير لله وحدَه بقوله: (إن ردَّ الله)، ولكن جعل الوفاءَ لغير الله - باطل، فما بالنا بمَن يطلب قضاءَ الحاجة من صاحب القبر نفسه؟!







فإذا كان لا بدَّ من النَّذر فليكن لله تعالى، والوفاء به لله تعالى، ويكون بعيدًا عن الشُّبهات؛ فقد روى أبو داود بإسناد جيد عن ثابت بن الضحَّاك قال: نذَرَ رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينحر إبلًا ببوانة، فأتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنِّي نذرتُ أن أنحر إبلًا ببوانة، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ((هل كان فيها وثَنٌ من أوثان الجاهلية يُعبد؟))، قال: لا، قال: ((فهل كان فيها عيدٌ من أعيادهم؟))، قال: لا، فقال صلى الله عليه وسلم: ((أوفِ بنذرك؛ فإنَّه لا وفاء لنذرٍ في معصية الله، ولا فيما لا يَملك ابن آدم))، فتأمَّل المنع، فيمَ كان؟ إنَّما كان حماية لجناب التوحيد.







فالحذر كل الحذر في طريقة الوَفاء بالنَّذر وزمانه ومكانه، فلا يكون فيه مكروه أو محرَّم أو ما يؤدِّي إلى الشِّرك، أو مشابهة للكفَّار الذين نُهينا عن مشابهتهم، ومخالفة هَديِهم المؤدِّي إلى الجحيم: ﴿ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ ﴾ [الصافات: 23]، وفي هذا تفصيل كثير، لكنَّا نوجز هنا القول فيه؛ فالصَّدَقة مثلًا تُوجَّه إلى مصارفها الشرعيَّة المذكورة في الآية القرآنيَّة مع تحرِّي الصَّواب قدر الإمكان، كذلك الصَّلاة من نوافِل أو قيام، فتؤدَّى كما قال صلى الله عليه وسلم: ((صلُّوا كما رأَيتموني أصلِّي))، ولنحذر أن ننذر إلى هيئات أو أماكن أو غيرها مما لم ينزل الله بها من سلطان، في مواضع غير مشروعة وأزمنة لم تصح، أو غير مشروعة، وقل مثل ذلك في الصِّيام والحجِّ؛ كمن ينذر أن يَقف في الشمس صائمًا أو يحج ماشيًا، فكل هذا من تلبيس إبليس على النَّاس، ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43]، فما أحسنَ صنيعَ الرجل الذي جاء فسأل النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فهل نتعلَّم؟







ثمَّ إنَّه إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نلمس من قوله: (إن كذا كذا... طلبت كذا وكذا... ولم يستجب لي الله، أو يقول لم يرفع الله عني الظلم أو يقول لم يشفي مريضي... فإن النذر لا يقدم ولا يؤخر من قدر الله شيئًا) وقوله: ((إنَّما يُستخرج به من البخيل)) لا يحث على النَّذر، بل توحي كلمة البخيل بالتَّنفير، وكلمة الاستخراج توحي بأنَّه يخرج الفعل منه لا عن عطاء وبذل، بل عن غير رضًى، علاوة على أنَّه لا يَفعل شيئًا، لا يقدِّم ولا يؤخِّر من قدَر الله؛ فهو - أي النبي صلى الله عليه وسلم - وإن لم يرغِّب فيه ولم يحث عليه لم يَنه عنه، ولكن أدَّت تَعبيراته إلى طلب القَصد بل الزهد فيه، ومن هنا أدعو إلى تقديم الدعاء على النَّذر، وقد روى البزار بإسناد صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليَسأل أحدكم ربَّه حاجته كلها، حتى يَسأله شسعَ نعلِه إذا انقطع، وحتى يسأله الملح))، وكما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إنِّي لا أَحمل همَّ الإجابة ولكن همَّ الدعاء، فإذا أُلهمتُ الدعاء علمتُ أنَّ الإجابة معه"، وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: "أفضل العبادة الدُّعاء"، وقد قال تعالى: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62].








فليكن توجُّهنا إلى الله بالدعاء خيرًا من النذر، ونِعم الصَّنيع تقديم الطاعات والقربات على الطلَب، فتَوجَّهْ إلى الله متضرعًا خاشعًا، واسأله حاجتَك، وكن من المحسنين، فقدِّم بين يدَي دعائك الطَّاعة لله؛ من صلاة أو صوم أو صدَقة، ثمَّ اجتهد في دعائك، وهناك أماكن أفضل من أماكن، وأوقات أفضل من أوقات... إلخ - وهذا ليس محل تفصيله - ليكون الدعاء أقربَ إلى الإجابة، والله أعلم، وله الأمر مِن قبل ومن بعد.







وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه






__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:41 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303