تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى ألكامات والشفرات والمفاتيح الجديدة Feed

منتدى ألكامات والشفرات والمفاتيح الجديدة Feed فايلات كروت التشفير والمفاتيح العاملة الحديثة قســـــــم السوفت كام قســـــــم شفرات BISS قســـــــم شفرات POWERVU قســـــــم شفرات TANDBERG


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-31-2022, 08:35 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ حقيقة الهجرة إلى الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-
انشر علي twitter

حقيقة الهجرة إلى الله ورسوله -صلى الله عليه وسلم-


د. زين العابدين كامل


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد اعتاد كثير من المسلمين أن يحتفلوا في مثل هذه الأيام بذكرى هجرة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من مكة المكرمة إلى المدينة المباركة، وأنا أقول: للأسف إن كثيرًا من الناس يحتفلون بذكرى الهجرة وهم لا يعون حقيقة ما يحتفلون به!
فالهجرة عطاء متجدد… الهجرة تضحية عظيمة… كيف للأمة أن تحتفل بذكرى الهجرة ثم نراها كذلك تحتفل بذكرى مولده -صلى الله عليه وسلم- ومن أبنائها من يحتفل ويشارك في أنواع الاحتفالات الدينية المختلفة وهو يصد عن سبيل الله ولا يرضى بتحكيم شرع الله -تعالى-؟!
لذا أقول: إن كثيرًا من الناس لا يعون حقيقة ما يحتفلون به، فالهجرة عطاء وتضحية عظيمة، هذا العطاء وهذه التضحية بدأت بستة نفر من أهل يثرب أسلموا في موسم الحج سنة 11 من النبوة، وواعدوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إبلاغ رسالته في قومهم، وكان من جراء ذلك أن جاء في الموسم التالي -موسم الحج سنة 12 من النبوة- اثنا عشر رجلاً، فيهم خمسة من الستة الذين كانوا قد اتصلوا برسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العام السابق وبايعوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بيعة العقبة الأولى -وبعث النبي -صلى الله عليه وسلم- مع هؤلاء مصعب بن عمير -رضي الله عنه-؛ ليعلم المسلمين شرائع الإسلام وليقوم بنشر الإسلام، وقد قام بذلك -رضي الله عنه- أتم قيام.
ذهبوا جميعًا ليزرعوا شجرة التوحيد بين صخور الكفر والشرك، وفي موسم الحج في السنة الثالثة عشرة من النبوة حضر لأداء الحج من يثرب ثلاثة وسبعون رجلاً وامرأتان، وكلهم قد أسلموا، فلما قدموا مكة واعدوا النبي -صلى الله عليه وسلم- عند العقبة وجاءهم على موعدهم، ثم تكلم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ثم قالوا: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلامَ نُبَايِعُكَ؟ قَالَ: (تُبَايِعُونِي عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي النَّشَاطِ وَالْكَسَلِ وَعَلَى النَّفَقَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ، وَعَلَى الأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ وَعَلَى أَنْ تَقُولُوا فِي اللهِ لا تَأْخُذُكُمْ فِيهِ لَوْمَةُ لائِمٍ، وَعَلَى أَنْ تَنْصُرُونِي إِذَا قَدِمْتُ يَثْرِبَ فَتَمْنَعُونِي مِمَّا تَمْنَعُونَ مِنْهُ أَنْفُسَكُمْ وَأَزْوَاجَكُمْ وَأَبْنَاءَكُمْ وَلَكُمُ الْجَنَّةُ) (رواه أحمد وابن حبان، وصححه الألباني)، فقاموا إليه فبايعوه.
وإذا نظرنا إلى حدث الهجرة نرى الفداء والعطاء والتضحية، نرى أروع الأمثلة من الجيل الأول الذي تربى على يد المصطفى -صلى الله عليه وسلم-، ذلكم الجيل الذي كان هو اللبنة الأولى لبناء دولة الإسلام… ذلكم الجيل الذي تحمل الصعاب لنشر دين الله -تعالى- وجاهد في الله حق جهاده، وصدق في وعده مع الله ووفى بما عاهد الله عليه.
هل تدبرنا موقف أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- في حدث الهجرة؟
تقول عائشة -رضي الله عنها-: فَبَيْنَا نَحْنُ يَوْمًا جُلُوسٌ فِي بَيْتِنَا فِي نَحْرِ الظَّهِيرَةِ فَقَالَ قَائِلٌ لأَبِي بَكْرٍ: هَذَا رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مُقْبِلاً مُتَقَنِّعًا فِي سَاعَةٍ لَمْ يَكُنْ يَأْتِينَا فِيهَا، قَالَ أَبُو بَكْرٍ: فِدًا لَكَ أَبِي وَأُمِّي، وَاللَّهِ إِنْ جَاءَ بِهِ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ إِلا لأَمْرٍ، فَجَاءَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَاسْتَأْذَنَ فَأَذِنَ لَهُ فَدَخَلَ، فَقَالَ حِينَ دَخَلَ لأَبِي بَكْرٍ: (أَخْرِجْ مَنْ عِنْدَكَ)، قَالَ: إِنَّمَا هُمْ أَهْلُكَ بِأَبِي أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: (فَإِنِّي قَدْ أُذِنَ لِي فِي الخُرُوجِ)، قَالَ: فَالصُّحْبَةُ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: (نَعَمْ) (رواه البخاري). فهذا أول ما فكر فيه الصديق -رضي الله عنه-: “فَالصُّحْبَةُ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ؟“، ويترك أهله ووطنه وملاعب صباه ويهاجر مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
وهذا علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- الفدائي الشاب، الذي كان على أتم استعداد أن يضحي بحياته في سبيل الإبقاء على حياة رسول الله -صاى الله عليه وسلم-، قال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: “نَمْ عَلَى فِرَاشِي وَتَسَجَّ بِبُرْدِي هَذَا الْحَضْرَمِيِّ الأَخْضَرِ فَنَمْ فِيهِ، فَإِنَّهُ لَنْ يَخْلُصَ إِلَيْكَ شَيْءٌ تَكْرَهُهُ مِنْهُمْ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَنَامُ فِي بُرْدِهِ ذَلِكَ إِذَا نَامَ” (السيرة النبوية لابن هشام)، وينام علي على فراش رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو يعلم مدى خطورة ذلك الأمر على حياته… إنها التضحية العملية لدين الله.
وأما أسماء بنت أبي بكر فهي من أبطال حدث الهجرة المبارك، وهي أخت عائشة لأبيها، وهي زوجة حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم الزبير بن العوام ، وهي أم الخليفة عبدالله بن الزبير.
وبالنسبة لدورها في الهجرة فإن رواية البخاري بينت أن أسماء – رضي الله عنها – صنعت الطعام في بيت أبي بكر وقبل الخروج للغار، ولم تكن تذهب بالطعام إلى الغار كما ذكر البعض، قالت – رضي الله عنها -: “صنعت سفرة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في بيت أبي بكر حين أراد أن يهاجر إلى المدينة. قالت عائشة: فلم تجد أسماء لسفرته ولا لسقائه ما نربطهما به، فقالت لأبي بكر: والله ما أجد شيئا أربط به إلا نطاقي، قال: فشقيه باثنين فاربطيه: بواحد السقاء وبالآخر السفرة، ففعلت. فلذلك سميت ذايت النطاقين وبوب له الإمام البخاري بقوله: “باب حمل الزاد في الغزو”.
ولذا قالت عائشة – رضي الله عنها -: “فجهزناهما أحث الجهاز، وصنعنا لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب، فبذلك سميت ذات النطاقين. قالت: ثم لحق رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر بغار في جبل ثور “.

أما طعامهما (رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأبو بكر – رضي الله عنه) في غار ثور في الأيام الثلاثة التي مكثاها في الغار، فالظاهر أنه من تلك السفرة التي أعدت في بيت أبي بكر – رضي الله عنه – وما كان يأتيهما به عامر بن فهيرة – رضي الله عنه -، ففي رواية البخاري أيضًا “ويرعى عليهما عامر بن فهيرة مولى أبى بكر منحة من غنم فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء، فيبيتان في رسل -وهو لبن منحتهما….. إلى آخر الرواية
والغرض المقصود أن تجهيز أسماء للسفرة كان في بيت أبي بكر، ولم تكن أسماء تذهب بالطعام إلى الغار.
ثم كان عامر بن فهيرة يذهب إليهما باللبن، ثم إن عبدالله بن أبي بكر كان هو أيضًا يذهب إلى الغار،
فلو احتاج الرسول شيئا لذهب هو به.
ولها دور آخر وهو أنها حفظت سر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك يوم أن دخل عليها وفد من قريش بقيادة أبي جهل، حيث سألها عن أبيها فلم تجب وقالت لا أدري أين هو، فضربها أبو جهل ولطمها على خدها حتى طرح قرطها.
ولها موقف ثالث، يوم أوهمت جدها أن أباها قد ترك لهم خيرًا ومالًا، وأتت بحجارة ووضعت عليها ثوباً وأخذت بيد أبي قحافة وكان قد عمي، وقالت له: ضع يدك على هذا المال، علمًا بأن أبا بكر قد أخذ كل ماله معه في الهجرة، وكان عبارة عن ستة آلاف درهم.
وهكذا احتوت جدها وكتمت سر رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فهل وعت الأمة هذا الدرس وضحى أبناؤها كما ضحى الأخيار الأطهار؟!
وحول معنى الهجرة نقول: الهجرة في اللغة هي الترك والبعد.
وأما معناها شرعًا فيقول ابن القيم -رحمه الله-: “الهجرة هجرتان: هجرة بالجسم مِن بلد إلى بلد وهذه أحكامُها معلومة. والهجرة الثانية: الهجرة بالقلب إلى الله ورسوِله وهذه هي المقصود هنا وهذِه الهِجرة هي الهِجرة الحقيقيةُ وهي الأَصل”.
ويقول العز بن عبد السلام -رحمه الله-: “الهجرة هجرتان: هجرة الأوطان، وهجرة الإثم والعدوان، وأفضلهما هجرة الإثم والعدوان؛ لما فيها من إرضاء الرحمن وإرغام النّفس والشّيطان”.
وهذه هي الهجرة الحقيقية التي نريدها وننشدها… هجرة الأرواح من سجن البدن وشهواته ودنس الدنيا وأهوائها إلى الملكوت الأعلى، هجرة الذنوب والمعاصي والآثام والبدع إلى فعل الخيرات وإلى حسن المتابعة؛ فهيا بنا نهاجر إلى الله ورسوله لا سيما ونحن في وقت الفتن، فعن معقل بن يسار عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (الْعِبَادَةُ فِي الْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ) (رواه مسلم)، فالعبادة في وقت الفتن واختلاط الأمور كهجرة إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
وقد سئل رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: (أَنْ تَهْجُرَ مَا كَرِهَ رَبُّكَ) (رواه أحمد والنسائي، وصححه الألباني)، وفي لفظ لهما: (مَنْ هَجَرَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ).
وعن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنه قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (الْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ السَّيِّئَاتِ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ) (رواه ابن حبان، وصححه الألباني)، فحقيقة الهجرة تحصل لمن هجر ما نهى الله عنه.
إن الهجرة في حقيقتها: معرفة الحق والاستمساك به، ثم الانتقال به والدعوة إليه والصبر على الأذى فيه، تلك هي طريقة رسل الله والسائرين على دروبهم، وفي القرآن الكريم حكاية عن إبراهيم -عليه السلام-: (وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (العنكبوت:26).

الهجرة: استمساك بالإسلام وانتقال به من موقع إلى موقع فالهجرة حركة ودعوة وجهاد، والمهاجر لا يزال في ساحة الدعوة والجهاد ليس بخارجٍ عنها، إذا ضعف في موطن انتقل إلى موطن يكون فيه أكثر نفعًا وعزًا.
الهجرة: أن تهجر التوكل على غير الله إلى التوكل عليه، والخوف من غيره إلى الخوف منه وحده، وحب غيره والحب لغيره إلى الحب له وفيه -سبحانه-، ورجاء غيره وابتغاء غير وجهه إلى رجاء فضله وابتغاء وجهه -سبحانه وتعالى-، وهكذا في كل عبادة من العبادات تهجر ما نهاك الله عنه إلى ما يحبه -عز وجل- ويرضاه.
ندعو الله -تعالى- أن يوفقنا لكل ما يحب ويرضى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة الخطب المرئية من جوار قبر الرسول صلى الله عليه وسلم بالمسجد النبوي الشريف لائمة الحرم النبوي حفظهم الله (متجدد باذن الله) مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 07-23-2022 09:25 PM
كيف تجعل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يفرحان بك؟ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 06-29-2022 10:54 PM
كيف نحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم؟ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 06-25-2022 09:33 PM
محاضرة بعنوان(محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم )فضيلة الشيخ عبد الله بن محمد العسكر فريق منتدى الدي في دي العربي حملة لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم 0 05-23-2016 11:51 PM
باب في تفسير قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني تارك فيكم الثقلين: كتاب الله، وعت فريق منتدى الدي في دي العربي حملة لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم 0 04-29-2016 07:34 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 01:27 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303