أنقذوا تلك الأم الضعيفة في شهر رمضان بذلت أقصى ما في وسعي ولكني ولأول مرة بحياتي بعترف إني فشلت أرجع حق حد في حياتي وأضيف تلك الخيبة لخيبات نفسي في استرجاع حقوقي المسلوبة وليس المقام هنا مقام حديث عن نفسي ولكن لكل زملائي الأعزاء وأساتذتي ساعدوا تلك المرأة الضعيفة بكل ما أوتيتم من قوة السيدة/ عبير يوسف أحمد عمر – المقيمة بندر بنى سويف الوصية على قصر المرحوم/ عمر محمد أحمد ( حازم من ذوي الإعاقة متلازمة داون) و فرح )
الموضوع
القضية بدأت بالميراث بيني، وبين أعمام أولادي الذين ترك لهم الجد ميراث يقارب الـ 70 مليون جنيه ما بين مصنعين لتصنيع البلاط، وعقارات، ومحلات تجارية داخل بني سويف، وخارجها، وأسفل أحد المصنعين، وبمساعدة تجار الأثار وجد أعمام أولادي مدينة أثرية تعد كشفًا أثريًا كبير، وبمعاونة جهات سيادية بالدولة تم التنقيب، واستخراج محتويات تلك المدينة الأثرية، والتي لا يقدر ما بها بثمن، وهذا لايعنيني بشيء.
ولأنني أطالب بنصيب زوجي في تركة أبيه، وهو ما يعادل 7 ملايين جنيه تقريبًا، أو أقل قليلًا، ولا أريد أن أخذ من أموال الأثار الحرام، وأدخلها على أولادي، وبسبب عدم إشتراكي معهم في ذلك الأمر، تمت محاربتي لمدة 10 سنوات بالمحاكم، والنيابات، وقسم شرطة بندر بني سويف لعدم حصولي على نصيب أولادي، ونصيبي من ميراث زوجي من أبيه.
وهذه المرة لا استحي أن أذكر الخصوم الذين أدخلوا أنفسهم خصومًا لي بسبب طمعهم، وجشعهم، وسعيهم خلف الثراء الفاحش دون تعب، ولكن مثل هؤلاء لن، ولم يدنسوا ثوب العدالة، ولا سمعة وشرف رجال القضاء، والنيابة العامة، والداخلية الذين طالما كانوا، ولا يزالون جبهة الدفاع عن حقوق المظلومين، والضعفاء.
وللأسف بعض من القضاة الذين تصدوا للبت في قضاياي مع أعمام أولادي، ورئيس النيابة الجزئية السابق، وجميع موظفي النيابة، والمحكمة دون استثناء، وجميع العاملين بقسم شرطة بندر بني سويف قد حصلوا من أعمام الأولاد على مبالغ مالية تخطت العشرين مليون جنيه؛ لإعاقتي عن أخذ حقي، وجميع الأدلة، وبالبحث، والتحري عن الأمر ستجدون المعاملة السيئة لي من أول دخولي باب القسم من الخارج، والاستهزاء، والسخرية بي، وعدم تحرير المحاضر ضد أعمام الأولاد بدقة، بل يقومون بتغيير بلاغي، بكلام أخر، ثم يجبرونني على التوقيع على كلام ليس من أقوال بلاغي، وذلك مجاملة لأعمام الأولاد، ولثروتهم الطائلة، وكلما أبلغت عن واقعة جاءت التحريات عدم صحة الواقعة، وحتى مباحث الأثار، والسياحة قالت عدم صحة الواقعة، وأن الواقعة خلاف على ميراث، وهذا جزء من الحقيقة، وأخفوا قصة الأثار، وكذلك النيابة تقوم بحفظ بعض الوقائع، والأخرى تقوم يتغيير موضوعاتها، وتحذف أوراق، وتضيف أخرى، والمحكمة تحيل، وتؤجل، وسكرتارية تخفي أوراق من أمام المحكمة، وجميع ما سقته مما سبق مدعومًا بالمستندات، والوقائع.
للتواصل معها مباشرة :01275639240- 01202272371