تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-04-2016, 07:41 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي رد الشيخ الدكتور ذياب الغامدي على الشيخ المغامسي في فتوى الموسيقى
انشر علي twitter

الحمد لله وبعد :

رد الشيخ الدكتور ذياب الغامدي على الشيخ المغامسي في فتوى الموسيقى
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله الأمين .
وبعد؛ فقد سمعت ما ذكره أخي الشيخ صالح المغامسي حفظه الله، فيما يتعلق بفتواه الخاصة في تحليله للموسيقى والمعازف المصاحبة للسلام الملكي، والموسيقى العسكرية، وفواصل الأخبار ... بحجة : أنَّها لا تثير الغرائز، لذا فإنها لا تدخل في باب المحرمات!

وذلك من خلال لقائه على قناة «اقرأ» الفضائية؛ حيث قال : إن الموسيقى التي تبث في فواصل الأخبار، والموسيقى العسكرية، وما شابه ذلك، لا أجرؤ على القول بحرمتها لأنها لا تثير الغرائز .

وأضاف قائلا : بأنه يجب أن يتم التفريق بين الموسيقى الرسمية والموسيقى المصحوبة بالغناء، فالموسيقى العسكرية والسلام الملكي والجمهوري والأميري والموسيقى التي في فواصل الأخبار، بما لا يخاطب فؤادًا ولا يحرك شجنًا ولا يثير غريزة من الصعب في ظني إدراجها في المحرمات .

كما أنه فسر «المعازف» في حديث النبي صلى الله عليه وسلم : بأنه الغناء ...!

ولي مع أخي الشيخ صالح المغامسي حفظه الله بعض الملحوظات المختصرة، راجيًا من الله تعالى أن يقف معها بعين الاعتبار والتذكير؛ لأن واجبَ النصيحة حقٌّ مبذول بين عموم المسلمين، لاسيما بين طلاب العلم :

أولا : فليعلم الشيخ حفظه الله أن هناك فرقا ظاهرا بين المعازف والموسيقى والغناء لغة واصطلاحا، فهذا لون وهذا لون، ولا أعلم أحدا من أهل العلم المعتبرين : فسر المعازف بالغناء!

أما الغناء المحرم : فهو رفع الصوت بالشعر أو غيره على وجه التلحين والتطريب والتمطيط والتكسير والتهييج للنفوس، مما يحرك الساكن، ويبعث الكامن .

وهو الغناء الذي ينتحله أهله العارفون بصناعة الغناء وقواعده ..

أمَّا المعازف : فهي جميع آلات اللهو والطرب كالعود والطنبور والطبل والكوبة والدف ... كما نص عليه أهل العلم كافة من اللغويين والفقهاء والمحدثين .
فالمعازف حينئذ : هي الأصوات الناتجة عن آلات الطرب واللهو، لا شأن لها بالكلمات الملحونة والممططة، فتأمل .

أما الموسيقى إذا أطلقت : فهي الأصوات الملحونة الموزونة التي تخرج من الإنسان عن طريق الفم والحلق (القصبة الهوائية)، كما هو معلوم عند أهل الشأن من أهل الغناء والطرب، أما إذا أضيفت إلى آلات اللهو والطرب فلها حكمها؛ حيث تأخذ اسم الأصوات الناتجة عنها، وذلك عند قولهم : آلات الموسيقى .

ثانيا : فقد دل على تحريم المعازف : السنة الصحيحة والإجماع كما يأتي ذكره، كما أنني لا أعلم أحدا أباح المعازف قديما وحديثا إلا ما جاء عند متأخري الظاهرية، وأهل الطرقية من المتصوفة!

فقد أخرج البخاري وغيره أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال : «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون : الحِرَ، والخمر، والحرير، والمعازف» الحديث، وقوله صلى الله عليه وسلم : «يكون في أمتي قذف ومسخ وخسف» قيل : يا رسول الله ومتى ذاك؟ قال «إذا ظهرت المعازف وكثرت القِيان وشربت الخمور» الترمذي، وهو صحيح، وقوله صلى الله عليه وسلم : «يمسخ قوم من هذه الأمة في آخر الزمان قردةً وخنازيرَ» قالوا : يا رسول الله أليس يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله؟ قال : «بلى؛ ويصومون ويصلون ويحجون» قالوا : فما بالهم؟ قال : «اتخذوا المعازف والدفوف والقَيْناتِ، فباتوا على شربهم ولهوهم، فأصبحوا وقد مسخوا قردة وخنازير» ابن أبي الدنيا وأبو نعيم، والحديث حسن .

ثم اعلم رحمني الله وإياك؛ أنّه لَا خِلَافَ فيه بين كافة أهل العلم : أن المعازف محرمة سواء أكانت استعمالا أو استئجارا، بيعا أو شراء .. وسواء كانت المعازف مصاحبة للغناء (كما هو شأن مغني أهل زماننا)، أو مفردة!

وقد نقل الإجماع على تحريم المعازف أكثر من ثلاثين عالما معتبرا : كعبد الله بن مسعود، وعمر بن عبد العزيز، والأوزاعي، وأحمد بن حنبل، وابن جرير، والآجري، وأبي الطيب الطبري، وأبي الليث السمرقندي الحنفي، وأبي الفتح الرازي، والبغوي، وأبي بكر الطرطوشي المالكي، والقاضي أبي يعلى الصغير، وابن رشد المالكي، وابن قدامة، والرافعي، وابن الصلاح، وأبي العباس القرطبي، والنووي، وابن تيمية، وابن القيم، وابن كثير، وابن رجب، وابن حجر الهيتمي، وغيرهم كثير .
قال الأوزاعي : كتب عمر بن عبد العزيز إلى عمر بن الوليد كتابا فيه : «وإظهارك المعازف والمزمار بدعة في الإسلام، ولقد هممت أن أبعث من يجز جمتك جمة السّوء» النسائي، بإسناد صحيح .

وقال ابن قدامة «المغني» (9/115) : «آلة اللهو، والطنبور، والمزمار ... آلةٌ للمعصية بالإجماع» .

وقال النووي «روضة الطالبين» (8/205) : «المزمار العراقي، وما يُضرب به الأوتار : حرام بلا خلاف» .

وقال ابن رجب «نزهة الأسماع» (60) : «سماع آلات اللهو ... لا يعرف عن أحد ممن سلف الرخصة فيها، إنما يعرف ذلك عن بعض المتأخرين من الظاهرية والصوفية ممن لا يعتد بهم» .

وهناك نقولات كثيرة عن أهل العلم المحققين قاطعة بنقل الإجماع على تحريم المعازف، وآلات اللهو، والموسيقى الحديثة، إلا ما خصه الدليل من ضرب الدف في مواطن مخصوصة للنساء والجواري .. وما ذكرته هنا فهو بعض ما جاء ذكره مبسوطا في كتابي «الريح القاصف» .

ومن خلال ما مضى ذكره من نقل بعض الإجماعات على تحريم المعازف؛ فإنه لا يليق بمسلم، فضلا عن طالب علم : أن يتجاسر على إباحتها، أو يتوقف عن تحريمها بعد علمه بحرمتها في السنة الصحيحة، وفي مواطن الإجماعات الكثيرة، وفي كلام أهل العلم قديما وحديثا، ولاسيما اللجنة الدائمة، وكذا فتاوي مشايخنا الكبار : كالشيخ ابن باز ومحمد العثيمين رحمهما الله وغيرهم .

وإني أحسب الشيخ صالح المغامسي حفظه الله من أهل العلم الذين إذا تبين لهم وجه الحق أخذوا به، دون تردد أو حرج .

ثالثا : أما قول أخي المغامسي : «بأنه يجب أن يتم التفريق بين الموسيقى الرسمية والموسيقى المصحوبة بالغناء كالموسيقى العسكرية والسلام الملكي والجمهوري والأميري والموسيقى التي في فواصل الأخبار، بما لا يخاطب فؤادًا ولا يحرك شجنًا ولا يثير غريزة من الصعب في ظني إدراجها في المحرمات ...» .

قلت : ليس من الفقه أن يخلط طالبُ العلم بين العلّة وبين الحكمة، كما هو معلوم في كتب أصول الفقه التي لا تخفى على الشيخ المغامسي!
فالعلة هي التي يدور معها الحكم وجودا وعدما، خلافا للحكمة، فكل علة حكمة، ولا عكس!
وعليه؛ فليس من الفقه : أن يخلط طالب العلم بين الأحكام الشرعية المعللة، وبين الأحكام التعبدية؛ لذا فإني لا أظن أحدا ممن شم الفقه الشرعي أنه سيقول : بإباحة شرب شيء يسير من المسكر، ولو بدعوى أنه لم يؤثر في شاربه، لقوله صلى الله عليه وسلم : «ما أسكر كثيره؛ فقليله حرام» أحمد وغيره .

ولا أظن أحدا سيقول : بإباحة الخمر والميسر .. لمن يدعي أنها لا تصده وتلهيه عن ذكر الله والصلاة، وأنها لا توقع في قلبه العداوة والبغضاء!

وقد علم أن ما جاء ذكره في تحريم الخمر والميسر : فهو من الحكمة في شرب الخمر، واللعب بالميسر، وليس هي من العلة التي لأجلها حرمت الخمر والميسر!

لذا؛ كان واجبا علينا جميعا أن نتحقق من مناط تحريم المعازف، هل تحريمها جاء لعلة شرعية، أو جاء لحكمة شرعية؟

فمما لا شك فيه أن تحريم المعازف : جاء لحكم كثيرة، لا لعلة متعدية يدور معها الحكم وجودا وعدما.

لأجل هذا؛ فكان من الخطأ أن يطلق الشيخ المغامسي القول : «بأن الموسيقى الرسمية كالموسيقى العسكرية والملكية، والموسيقى التي في فواصل الأخبار، ليست محرمة؛ لأنها لا تخاطب فؤادًا ولا تحرك شجنًا ولا تثير غريزة»؛ ظنا منه أن تحريم المعازف جاء لعلة شرعية يدور معها الحكم وجودا وعدما!

بمعنى : أن المعازف إذا انتفت منها علة الشجون وإثارة الغرائز؛ فإنها تكون مباحة، فهذا لم يقل به أحد من أهل العلم!

قلت : اعلم أخي الفاضل؛ أن ما ذكرته من مخاطبة الأفئدة، ومن تحريك الأشجان وغيره لهو من الحكمة الشرعية في تحريم المعازف، لا أنها علل شرعية، فهذا شيء وهذا شيء آخر، ومن لم يفرق بينها اختلطت لديه كثير من الأحكام الشرعية .

لذا؛ فليعلم الجميع : أنَّ المعازف محرمة لذاتها، سواء ترتب عليها محظورات شرعية أم لا، فالعبرة بعموم البلوى، ومع هذا فالشرع والعقل يشهدان بوجود حكم كثيرة في تحريمها، لا لكونها علةً مطردة وجودا وعدما.
وأخيرا؛ فإنني قد بسطت الحديث عن أحكام الغناء والمعازف في مجلد كبير تحت عنوان : «الريح القاصف على أهل الغناء والمعازف»، وقد قرأه وقرظه سماحة المفتى العام شيخنا ووالدنا فضيلة الشيخ العلامة/ عبد العزيز بن باز رحمه الله، فمن أراد زيادة بحث في المسألة فلينظره مشكورا.

أملاه
الشيخ الدكتور
ذياب بن سعد آل حمدان الغامدي
الطائف ( 2/ 5/ 1435 )



__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رد الشيخ الدكتور ذياب الغامدي على الشيخ المغامسي في فتوى الموسيقى فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 05-31-2016 02:33 AM
"الشبه حول المذهب الحنبلي، و الرد عليها". الشيخ د. ذياب بن سعد الغامدي. فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 05-27-2016 03:35 AM
"ترتيب أذكار الصلاة بعد السلام". الشيخ/ د. ذياب بن سعد الغامدي. فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 03-08-2016 04:43 PM
"ترتيب أذكار الصلاة بعد السلام". الشيخ/ د. ذياب بن سعد الغامدي. فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 03-08-2016 09:03 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 01:56 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303