تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-19-2016, 11:40 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي رمضان وغض البصر
انشر علي twitter

رمضان وغض البصر
إبراهيم بن محمد الحقيل


الخطبة الأولى:

الحمد لله الخلاق العليم (يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ) [غافر:19] وخلق الإنسان ويعلم ما توسوس به نفسه، نحمده حمد الشاكرين؛ فقد بلغنا هذا الشهر الكريم، وأمدنا فيه بأنواع النعيم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ عظيم شأنه، واسع علمه، ماض حكمه، عدل قضاؤه، لطيف بعباده، خبير بخلقه، لا يخفى عليه شيء منهم، ولا تدركه أبصارهم، ولا تحيط به علومهم.

وأشهد أن محمداً عبده ورسوله؛ بشر أصحابه برمضان، وعلم أمته أحكام الصيام والقيام، وعظم في نفوسهم حرمة الشهر، وبين لهم ما فيه من الثواب والأجر، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين.

أما بعد:

فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وجدوا واجتهدوا في هذا الشهر العظيم؛ فإن سلعة الله تعالى غالية، وإنها تنال بالإيمان والعمل الصالح، حافظوا على الفرائض، وأتبعوها بالنوافل، لازموا المساجد، ولا تفارقوا المصاحف، أطعموا الطعام، واسقوا العطشان، وابذلوا الإحسان، وأكثروا من البر، واحتسبوا الأجر (وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللهِ إِنَّ اللهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) [البقرة:110].

أيها الناس:

شهر رمضان شهر الخيرات والبركات، والكف عن المحرمات.. فرض الله تعالى صيامه على المسلمين، وعلل الصيام بالتقوى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) [البقرة:183].

ومن التقوى حفظ الأبصار عن رؤية الحرام، وحفظ الأسماع عن سماعه، ومعصية النظر إلى الحرام تكاد تكون المعصية الأكثر وقوعا في هذا الزمن، بل هي الأكثر، ويقترن بها في الغالب معصية سماع الحرام، وإن كان النظر إلى الحرام أكثر من سماعه.

إن الله تعالى قد فتح للبشرية وسائل الاتصال، وهيأ لهم غزو الفضاء بالأقمار الصناعية التي كانت فتحاً عظيماً في البث المباشر من أي مكان في الأرض، فهبطت مئات القنوات من الفضاء على بيوت الناس، وصار كل شيء يعرض فيها، ولا يمكن الرقابة عليها. ولأن النظام العالمي إلحادي التأصيل، علماني النشأة، شهواني الغاية؛ صار ما يعرض في الفضاء، ويصل إلى الناس في البيوت، مرتكزا على ترفيه الإنسان بالحلال والحرام، فشره بحر مظلم كبير، وخيره قطرات في ذلك البحر المنتن، وعظمت بهذا الفتح معصية النظر إلى الحرام، واقتحمت على الناس غرفهم. والعاكفون على الشاشات لا تكاد تمر عليهم لحظة لا يقعون فيها في معصية النظر إلى ما حرم الله تعالى؛ لأن القنوات مملوءة بذلك، في البرامج الجادة والهازلة، والأفلام والمسلسلات والدعايات الإعلانية، بل حتى أخبار المذابح والمجازر تلقيها على المشاهدين امرأة جميلة سافرة بأبهى حلتها، ومنتهى زينتها، وألف الناس النظر إلى الحرام، وصار جزءاً من عيشهم فاق في كثرته طعامهم وشرابهم، ونافس هواءهم.

ثم جاءت الشبكة العنكبوتية فعُرضت فيها ملايين المقاطع والصور، وأتيحت لكل أحد في جهازه الخاص، فعظمت معصية النظر المحرم واتسعت؛ لأن ما لا يجده المرء في الفضائيات صار يجده في جهازه الخاص، وما يستحي أن ينظر إليه أمام الناس يبصره وحده.

ثم جاءت الهواتف الذكية فاتسعت معصية النظر إلى الحرام اتساعاً عظيماً، حتى دخلت مع الناس دور العلم والمعرفة، وأماكن التبتل والعبادة؛ لأنه يحمل جهازه في جيبه، وتأتيه المقاطع في كل وقت حتى في المسجد.

إن من يحاول أن يحصي كم يقع الواحد من الناس في معصية النظر الحرام في يومه وليلته ليغبط من ابتلوا بفقد أبصارهم؛ إذ عصموا من هذا البلاء الذي عم وطم، ولم يترك أحداً إلا وقع فيه، حتى قارئ القرآن لا يجاوز آيات معدودة إلا ويخرج جهازه من جيبه بسبب رسالة جاءته فيترك المصحف، ويقبل على النظر فيه، وقد يقع في معصية النظر ومصحفه بين يديه.

إن الله تعالى حين امتن على العبد بنعمة الإبصار، طالبه بالشكر (وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [النحل:78] (وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ) [المؤمنون:78].

إن كثيراً من الناس يشتكون قسوة قلوبهم، وشرودهم في صلاتهم، وفقدهم حلاوة قراءتهم، وذهاب لذة الخشوع من قلوبهم، وإن لمعصية النظر أثراً كبيراً على القلب، فقد خربت القلوب بإدمان النظر إلى المحرمات، يشاهد الواحد صورة امرأة أو مقطعاً تمثيلياً، أو خلاعياً، فيعلق بذهنه، وينزل أثره على قلبه، فيصدأ القلب من كثرة ما يهبط عليه من أقذار البصر التي يشاهدها، فما عاد للقرآن لذة، ولا للصلاة خشوع.

إننا -يا عباد الله- في أول هذا الشهر الكريم، ومعصية النظر إلى المحرمات تحيط بنا من كل جانب، فبيوتنا مليئة بها، وهي في غرفنا، وفي جيوبنا لا تفارقنا أبداً، فهل نعلن انتصارنا على النظر إلى المحرمات، ونوجد الوسائل الحافظة لأبصارنا؛ لتصح قلوبنا، وتستقيم أحولنا، ونجد لذة في عبادتنا، وحلاوة في مناجاة ربنا؟!

إن الله تعالى قد أمرنا بغض الأبصار في رمضان وغيره (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ) [النور:30] وفي آية أخرى (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ) [النور:31] وإن الاستهانة بالنظر إلى امرأة سافرة في نشرة إخبارية، أو مقطع فكاهي، فيه مخالفة للأمر الرباني بغض الأبصار، فكيف بما هو شر من ذلك في أغان مصورة خليعة، وأفلام ومسلسلات رقيعة؟! وفي رمضان ينشط أهل الشر والحرام ليوقعوا الناس في معاصي النظر، ليصل أثرها للقلوب فتقسو، فيتثاقل أصحابها عن الطاعات.

يقول أبو الحسين الوراق -رحمه الله تعالى-: "مَنْ غَضَّ بَصَرَهُ عَنْ مُحَرَّمٍ أَوْرَثَهُ اللَّهُ بِذَلِكَ حِكْمَةً عَلَى لِسَانِهِ، يَهْدِي بِهَا سَامِعُوهُ، وَمَنْ غَضَّ بَصَرَهُ عَنْ شُبْهَةٍ نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ بِنُورٍ يَهْتَدِي بِهِ إِلَى طَرِيقِ مَرْضَاتِهِ".

علق على ذلك الإمام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- فقال: "وهذا لأن الجزاء من جنس العمل، فإذا كان النظر إلى محبوب فتركه لله عوضه الله ما هو أحب إليه منه، وإذا كان النظر بنور العين مكروها أو إلى مكروه فتركه لله أعطاه الله نوراً في قلبه، وبصراً يبصر به الحق".ا هـ

إن قلوبنا محتاجة إلى إصلاح خللها، وتليين قسوتها، وتطهيرها مما علق بها، وأنسب ميعاد لذلك هذه الأيام الفاضلة؛ حيث الصيام والقرآن والإحسان والإقبال على الله تعالى؛ فلنعمر قلوبنا بحب الله تعالى ومحبه ما يحبه، وكراهية ما يبغضه، يقول الحسن بن مجاهد -رحمه الله تعالى-: "غض البصر عن محارم الله يورث حب الله تعالى".

والقلب إنما يصح ويصلح بحب الله تعالى، ولو خالف الإنسان هوى قلبه؛ وإنما تفسد القلوب باتباع أهوائها، ولو خالفت مرضاة الله تعالى، قال خالد ابن أبي عمران -رحمه الله تعالى-: "لا تتبعن النظرة النظرة، فربما نظر العبد نظرة نَغَلَ منها قلبه، كما ينغل الأديم فلا ينتفع به" أي: يفسد فساداً لا صلاح بعده.

وقال العلاء بن زياد -رحمه الله تعالى-: "لا تتبع بصرك رداء امرأة فإن النظرة تجعل في القلب شهوة".

وسئل الإمام أحمد عن الرجل ينظر إلى المملوكة؟ قال: "إذا خاف الفتنة لا ينظر، كم نظرة قد ألقت في قلب صاحبها البلابل".

كل هذه الآثار عن السلف لتدل على خطر النظر إلى المحرمات، وما يسببه من فساد القلب، فمن أراد صلاح قلبه في هذا الشهر الكريم فليجتنب المحرمات، وليغض بصره عنها، وليحفظ سمعه منها، ولو مكث أكثر وقته في المسجد لئلا يشاهد المحرمات، وكان أبو هُرَيْرَةَ وأَصْحَابُهُ إِذَا صَامُوا قَعَدُوا في المَسْجِدِ، وقَالَوا: "نُطَهِّرُ صِيَامَنَا".

بارك الله لي ولكم في القرآن...

الخطبة الثانية:

الحمد لله حمداً طيباً كثيراً مباركاً فيه كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين.

أما بعد:

فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وأكثروا من الأعمال الصالحة، ونافسوا على الدار الباقية، ولا تغرنكم الفانية (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الغَرُورُ) [فاطر:5].

أيها المسلمون:

الصوم جنة يستجن بها الصائم من الوقوع في الإثم، كما قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: ((الصِّيامُ جُنَّةٌ، فإذا كَانَ أَحَدُكُم صَائِماً فلا يَرْفُثْ ولا يَجهَلْ...)) رواه الشيخان.

والنظر حال الصيام إلى المحرمات فيه رفث، وهو جهل بقدر الصيام، وبحرمة رمضان عند الله تعالى، لكن لكثرة الواقعين فيه رقّ هذا الذنب عند الناس وهو عند الله عظيم.

ولأن الصوم جنة عن المحرمات أمر به الشاب الذي لا يجد مئونة النكاح؛ لئلا يقارف الحرام، والأبصار بريد القلوب للعشق والغرام والتعلق بالفواحش والآثام.

وقال النبي -صلى الله عليه وسلم- في الصائم: ((مَنْ لَم يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ وَالجَهْلَ فَلَيسَ لله حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وشَرَابَهُ)) رواه البخاري.

وكل مجلس يحتوي على مناظر محرمة فهو مجلس زور، والمشاهد لهذه المحرمات يعمل بالزور، ويشاهده ويسمعه، فيا ليت شعري كيف يصوم العبد نهاره، ويتحمل حر الهاجرة، وشدة الظمأ، وينصب في التراويح مصليا، ثم يفارق ذلك إلى مجالس الزور أمام الفضائيات، أو يقطع نهاره بها؟! ويخشى على من كان هذا حاله أن لا يقبل صيامه وقيامه، فالحذر الحذر عباد الله ولو كثر الواقعون، فلا تغتروا بكثرة الهالكين، وانظروا إلى عمل الناجين.

وقد أمرنا الله تعالى باجتناب الزور فقال سبحانه (وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) [الحج:30] وكثير مما يعرض في الفضائيات هو من قول الزور، ومن مشاهدة الزور، وإذا كان المؤمن مأموراً باجتنابه في العام كله، فاجتنابه في رمضان آكد؛ تعظيما لحرمة الصيام. وأثنى الله تعالى على عباد الرحمن بجملة صفات منها قوله سبحانه (وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) [الفرقان:72].

فاتقوا الله ربكم، واجتنبوا ما حرم عليكم؛ ليكمل صومكم، وتستوفوا أجركم؛ فاليوم عمل ولا حساب، وغدا حساب ولا عمل (وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ) [محمد:36].

وصلوا وسلموا على نبيكم...








__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البصر ولذة العبادة ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 05-11-2016 04:13 PM
غض البصر ياهو مكتوب الأردن منتدى الإسلامى Islamic 0 04-25-2016 10:46 PM
عيون تذرف البصر فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 03-09-2016 09:10 PM
قصيدة ( عيون تذرف البصر ) فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 03-08-2016 10:06 PM
أعاني من إطلاق البصر فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث 0 02-21-2016 08:40 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 02:18 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303