اسمه «حامد»، وشهرته «الميت»، ملامحه لا تكاد تدركها بسبب تلك «البشلات»، التى تلطخ وجهه، ويعتبرها «نياشين» حصل عليها دفاعاً عن «كرامة وهيبة الميدان»، وكنت الوحيد بين الباعة الجائلين، عام 1994، وكنت حينها فى ليسانس الحقوق، الصديق المقرب من «عم حامد الميت» بسبب ما اعتبره هو «شهامتى»، وأعتبره أنا...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه