عندما حقّقت الجزائر انتصارها، ونالت استقلالها في الخامس من يوليو1962، شقَّت طريقها نحو أمل أبعدَ عنها اليأس، غير أنها وهي تسعى لذلك لم تكن على وعي مسبق بأن حربها التحريرية هي جهاد أصغر، يُعبِّد الطريق نحو جهاد أكبر صعب التحقق والمنال، لذلك اختلط لديها زهو الانتصار العسكري بعبء التعمير، وكانت…
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
Powered by WPeMatico
Facebook Comments