تبرعك ينقذ حياة انسان للتواصل واتس00201098455601_ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    .. 


العودة   منتديات برامج نت برامج سات > برامج الستالايت والفضائيات برامج سات > منتدى الاسلامي Islamic

منتدى الاسلامي Islamic يهتم بكافة المواضيع و القضايا المتعلقة بديننا الحنيف الأقسام الفرعية: قسم الصوتيات والمرئيات الاسلامية, قسم البرامج والكتب والسيديهات الاسلامية المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات
أحكام المكروه
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2024, 12:59 PM   #1
zoro1
مـــــديـر عــــــام برامج سات برامج نت ♥ ♥ رئيس إدارة شئون المشرفين واهم الاعضاء ♥ ♥ ♥ مدير اداره بالشئون الاداريه للمنتدى
 
الصورة الرمزية zoro1
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
المشاركات: 1,802
معدل تقييم المستوى: 3
zoro1 is on a distinguished road
افتراضي شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا .


شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعا

أ. د. كامل صبحي صلاح


شرح حديث: بادروا بالأعمال سبعًا


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

إن حديث المبادرة بالأعمال من الأحاديث التي تحمل معاني كثيرة وكبيرة، تحث على المسارعة في عمل الخيرات والطاعات والعبادات، قبل أن تحول دونها العوائق، فحريٌّ بنا أن نقف مع هذا الحديث لفَهم معانيه وألفاظه، وبالله التوفيق.



عن أبي هريرة رضيَ اللَّه عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَال: «بادِروا بالأعمالِ سبعًا: هل تنظرون إلا فقرًا مُنسِيًا، أو غنًى مُطغِيًا، أو مرضًا مُفسِدًا، أو هرَمًا مُفنِّدًا أو موتًا مُجهِزًا، أو الدَّجَّالَ فشرٌّ غائبٌ يُنتَظرُ، أو السَّاعةُ فالسَّاعةُ أدهى وأمرُّ»؛ (تحفة الأحوذي، المباركفوري، كتاب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، باب ما جاء في المبادرة بالعمل (6 /2306) رواهُ الترمذي وَقالَ: حديثٌ حسنٌ، ومجموع فتاوى ابن باز 336/16، إسناده حسن).



«بادروا بالأعمال سبعًا»: المبادرة هي المسابقة والمسارعة في الأعمال عمومًا، ومعنى بادروا؛ أي: سارعوا وسابقوا في الأعمال قبل أن يشغلكم شاغل، ويحل بكم حائل، يحول بينكم وبين القيام بالأعمال الصالحات والقربات.



وهذا الأمر بالمبادرة يدل على عدم الركون والتسويف والتأجيل والتأخير، وخاصة في أمور الآخرة، فالموفَّق هو الذي يبادر ويسارع ويجدُّ، ويجتهد قبل أن تحيط به العوائق، وتمنعه الموانع.



وذكر بعض العلماء أن هذا الحديث خرج مخرج التوبيخ على تقصير المكلفين في أمر دينهم؛ أي: متى تعبدون ربكم فإنكم إن لم تعبدوه مع قلة الشواغل وقوة البدن، فكيف تعبدونه مع كثرة الشواغل وضعف القوى؟



وقوله: «هل تنتظرون إلا فقرًا منسيًا»؛ أي: إن الفقر ينسي صاحبه الطاعة والعبادة، وذكر الله تعالى من شدته، لانشغاله بطلب القوت ورزق العيال عن ذلك، وتفوته بعض العبادات بسببه، ومن طبيعة الإنسان أنه إذا ابتُلي بفقر شديد، فقد ينسيه هذا الفقر العمل للآخرة، وهذا يدل دلالة واضحة على ضَعف الإنسان، وسرعة تغيُّر حاله لتغير الظروف عنده.



وقوله: ‏«أو غنى مطغيًا»؛ ‏أي: موقع للإنسان في الطغيان - والعياذ بالله تعالى - وكما هو معلوم أن الغنى سبب للطغيان والفساد، فقد يرى صاحبه أنه استغنى عن عبادة ربه جل وعلا، فيقصر بأداء الواجبات، ويتساهل في المحرمات، إلا من عصمه ربُّ البريات، وما ذاك إلا لسهولة توفُّر ما يحتاجه من ملذات الدنيا وشهواتها؛ قال الله تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى ﴾ [العلق: 6، 7]، فالإنسان قد يتجاوز حدود الله تعالى إذا أبطره الغنى.



وقوله: «أو مرض مفسدًا»؛ أي: مفسدًا للبدن لشدته وقوته، فيكون المرض سببًا مانعًا من أداء بعض العبادات والطاعات والقربات إلى ربِّ البريَّات، فقد يكون مانعًا من أداء الصلاة، والسفر للحج والعمرة، وصوم شهر رمضان، وغير ذلك من أنواع العبادات، فالإنسان إذا كان في صحة وعافية يكون منشرح الصدر، فإذا مرض أصبح في غمٍّ وهمٍّ تفسد فيه حياته وعيشته، والعياذ بالله تعالى.



وقوله: « أو هرمًا مفندًا»؛ أي: يصيبه الخرف والهذيان وخفة في العقل لهرم أصابه واعتراه، فيكثر خطؤه، ويقل تمييزه وتركيزه وتفكيره، وتخلط أقواله وأفعاله مما أصابه من هرم وخرف، نسأل الله اللطيف الخبير السلامة والعفو والعافية؛ قال الله تعالى: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54].



فالله تعالى هو الذي خلقكم أيها العباد من ماء ضعيف مهين، وهو النطفة، ثم جعل من بعد ضعف الطفولة قوةَ الشَّباب واكتمالَه، ثم جعل من بعد هذه القوة ضعف الكبر والهرم، يخلق الله تعالى ما يشاء من الضعف والقوة، وهو العليم بخلقه، القادر على كل شيء سبحانه وتعالى.



وقوله: «أو موتًا مجهزًا»؛ أي: الموت المفاجئ والسريع، والذي يأتيه بغتة دون سابق إنذار، بحيث يجهز على حياة الإنسان؛ إما بحادث سير مفاجئ، أو جلطة حادة؛ نسأل الله لطفه، فكم من إنسان خرج من بيته وبعد ساعات رجع محمولًا على الأكتاف، وقد كثُر موت الفجأة في زماننا هذا، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.



وقوله: «أو الدجال»؛ أي: خروج الدجال، "فشر غائب ينتظر "، ففتنة الدجال فتنة عظيمة حذَّر منها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أمتَه، والأنبياء السابقون كلهم حذروا أممهم منها؛



لحديث أبي إمامة الباهلي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يا أَيُّها الناسُ، إنها لم تكن فتنةٌ على وجهِ الأرضِ منذُ ذَرَأَ اللهُ ذُرِّيَّةَ آدمَ أَعْظَمَ من فتنةِ الدَّجَّالِ، وإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لم يَبْعَثْ نبيًّا إلا حَذَّرَ أُمَّتَه الدَّجَّالَ، وأنا آخِرُ الأنبياءِ، وأنتم آخِرُ الأُمَمِ، وهو خارجٌ فيكم لا مَحالةَ، فإن يخرجْ وأنا بين أَظْهُرِكم، فأنا حَجِيجٌ لكلِّ مسلمٍ، وإن يخرجْ من بَعْدِي، فكلٌّ حَجِيجُ نفسِه، واللهُ خَلِيفَتِي على كلِّ مسلمٍ...»؛ أخرجه أبو داود بسند صحيح.



ولعظيم فتنة الدجال أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منه في دبر كل صلاة، ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِذا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ باللَّهِ مِن أَرْبَعٍ، يقولُ: اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِن عَذابِ جَهَنَّمَ، وَمِنْ عَذابِ القَبْرِ، وَمِنْ فِتْنَةِ المَحْيا والْمَماتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ»؛ رواه مسلم.



ومن مواقف الفتن العظيمة للدجال ما ورد في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يَخْرُجُ الدَّجّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ المُؤْمِنِينَ، فَتَلْقاهُ المَسالِحُ، مَسالِحُ الدَّجَّالِ، فيَقولونَ له: أيْنَ تَعْمِدُ؟ فيَقولُ: أعْمِدُ إلى هذا الذي خَرَجَ، قالَ: فيَقولونَ له: أوَ ما تُؤْمِنُ برَبِّنا؟ فيَقولُ: ما برَبِّنا خَفاءٌ، فيَقولونَ: اقْتُلُوهُ، فيَقولُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: أليسَ قدْ نَهاكُمْ رَبُّكُمْ أنْ تَقْتُلُوا أحَدًا دُونَهُ، قالَ: فَيَنْطَلِقُونَ به إلى الدَّجّالِ، فإذا رَآهُ المُؤْمِنُ، قالَ: يا أيُّها النَّاسُ، هذا الدَّجَّالُ الذي ذَكَرَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ: فَيَأْمُرُ الدَّجَّالُ به فيُشبحُ، فيَقولُ: خُذُوهُ وشُجُّوهُ، فيُوسَعُ ظَهْرُهُ وبَطْنُهُ ضَرْبًا، قالَ: فيَقولُ: أوَ ما تُؤْمِنُ بي؟ قالَ: فيَقولُ: أنْتَ المَسِيحُ الكَذَّابُ، قالَ: فيُؤْمَرُ به فيُؤْشَرُ بالمِئْشارِ مِن مَفْرِقِهِ حتَّى يُفَرَّقَ بيْنَ رِجْلَيْهِ، قالَ: ثُمَّ يَمْشِي الدَّجَّالُ بيْنَ القِطْعَتَيْنِ، ثُمَّ يقولُ له: قُمْ، فَيَسْتَوِي قائِمًا، قالَ: ثُمَّ يقولُ له: أتُؤْمِنُ بي؟ فيَقولُ: ما ازْدَدْتُ فِيكَ إلَّا بَصِيرَةً، قالَ: ثُمَّ يقولُ: يا أيُّها النَّاسُ، إنَّه لا يَفْعَلُ بَعْدِي بأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ، قالَ: فَيَأْخُذُهُ الدَّجَّالُ لِيَذْبَحَهُ، فيُجْعَلَ ما بيْنَ رَقَبَتِهِ إلى تَرْقُوَتِهِ نُحاسًا، فلا يَسْتَطِيعُ إلَيْهِ سَبِيلًا، قالَ: فَيَأْخُذُ بيَدَيْهِ ورِجْلَيْهِ فَيَقْذِفُ به، فَيَحْسِبُ النَّاسُ أنَّما قَذَفَهُ إلى النَّارِ، وإنَّما أُلْقِيَ في الجَنَّةِ فَقالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: هذا أعْظَمُ النَّاسِ شَهادَةً عِنْدَ رَبِّ العالَمِينَ»؛ رواه مسلم.



وقوله: «أو الساعة فالساعة أدهى وأمرُّ»؛ أي: القيامة أشد الدواهي وأقطعها وأصعبها، «وأمر»؛ أي: أكثر مرارة من جميع ما يكابده الإنسان في الدنيا من الشدائد لمن غفل عن أمرها، ولم يعد لها عدَّتها بالطاعات والعبادات والقربات قبل حلولها وقدومها؛ قال الله تعالى: ﴿ بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ﴾ [القمر: 46].



فالساعة موعدهم الذي يُجازون فيه بما يستحقون، والساعة أعظم وأقسى مما لحقهم من العذاب يوم «بدر».



ووصف الله تبارك وتعالى يوم القيامة بوصف عظيم، فقال الله تعالى: ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج: 2].



بمعنى يوم ترون قيام الساعة التي تَنسى الوالدةُ رضيعَها الذي ألقمته ثديها؛ لِمَا نزل بها من الكرب، وتُسْقط الحامل حملها من الرعب، وتغيب عقول الناس، فهم كالسكارى من شدة الهول والفزع، وليسوا بسكارى من الخمر، ولكن شدة الْهَول أفقدتهم عقولهم وإدراكهم.



نسأل الله تعالى لطفَه ورحمته وعفوَه وجنته، ونعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم أعنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، والحمد لله رب العالمين.



الألوكة
..............

zoro1 متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 01:24 PM   #2
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير المشرفين والمراقبين ♥ ♥ الاداره العامه والعليا ♥ ♥ مراقب عام برامج سات برامج نت
 
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات: 3,262
معدل تقييم المستوى: 5
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ is on a distinguished road

Awards Showcase

افتراضي


__________________




من مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2024, 11:23 AM   #3
nadjm
الاداره العليا ♥ الاداره العامه ♥ كبير المشرفين
 
الصورة الرمزية nadjm
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: الجزائر Algeria
المشاركات: 1,593
معدل تقييم المستوى: 3
nadjm is on a distinguished road
افتراضي


بارك الله فيك اخي على الموضوع
nadjm متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بالأعمال, بادروا, حديث:, سبعا, شرح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج الدنيا قصص وعبر - (27) بادروا بالأعمال الصالحة كن صاحب همة مارينا السعوديه منتدى الاسلامي Islamic 0 06-28-2022 11:19 PM
بادروا بالأعمال ياهو مكتوب الأردن منتدى الاسلامي Islamic 0 10-18-2017 02:29 PM
الطيران الإسرائيلى يشن غارتين على الحدود اللبنانية السورية شرقى شبعا تركي السعوديه الأخبار اضف خبر بلدك دولتك تخصصك News 0 09-19-2017 03:16 PM
اقصاء التلايذ اللذين تاخروا في شهادة البكالوريا فريق برامج سات برامج نت أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 05-31-2016 02:33 AM
الطيران الإسرائيلي ينفذ طلعات استكشافية فوق مزارع شبعا المحتلة فريق برامج سات برامج نت الأخبار اضف خبر بلدك دولتك تخصصك News 0 05-06-2016 04:44 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة روايدا
- بواسطة روايدا
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة ريم علاء

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


برامج سات برامج نت جميع المشاركات والمواضيع في منتدى برامج سات برامج نت لا تعبر بالضرورة عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها All participants & topics in forum Bramj sat bramjnet does not necessarily express the opinion of its administration, but it's just represent the viewpoint of its author Youtube Download |Google Earth|WinRAR|ESET NOD32 Antivirus|Kaspersky Anti-Virus|YouTube|Windows Live Messenger|Firefox|skype|Internet Download Manager|Nero|RealPlayer|Deep Freeze .


الساعة الآن 07:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011