قضية الإيمان بطبيعتها «غيْبيَّة». بمعنى أنك لو أردت أن تمسك شيئاً بيدك فلن تجده. لكنك لو نظرت بعين القلب ستجد كل شىء حاضراً. إن أول ما بدأت به سورة البقرة فى مطلع القرآن هو تقرير حقيقة «الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ». فالقصة من أولها لآخرها غيب. وذلك سر تسامحه- تعالى- مع العصاة. إن...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه