أحس بالدفء مع الأعياد «مسلمين وأقباط» وأعود إلى دفاترى القديمة ورسائل إلى الأحباب.. وكلكم أحباب. ? يا صديقى «جرجس عازر» ولو أن كلماتى لن تصلك فى المكان الذى اخترته للإقامة «دار للمسنين» وقد كنت زميلا جادا شريفا. عشت وحيدا وفقدت بصرك تملى مقالاتك آخر ما كان يربطك بالحياة بعد أن لقيت جزاء...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه