تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-2016, 11:10 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أيها المصلحون، اصبروا وصابروا ورابطوا
انشر علي twitter

أيها المصلحون، اصبروا وصابروا ورابطوا


خميس النقيب







إن مضايقات واستفزازات العلمانيين وتوابِعهم - خاصة في مراحل التغيير - لا يَصبِر عليها إلا رجال صامِدون، لديهم همَّة عالية وعزم متين، ولا يتوقف عن الانسِياق وراءها أو الرد الفوري عليها إلا من ثبتَتْ قدماه على مبادئ العمل البصير، وانْخرَط في سِلك الدعوة الربانية، فهم يكذِبون ويُنافِقون ويُداهِنون، وكل يوم يتلوَّنون ومع ذلك يَشكُون ويصرخون ويلطمون! (ضربني وبكى، وسبقني واشتكى!) تمرُّدٌ على التأسيسية، وتَطاولٌ على الرئيس ومؤسَّسته الرئاسية، وإعاقة مشروع النهضة بكل الوسائل شرعية وغير شرعية، فقط لقتْل الآمال العريضة، وذبْح الأهداف المجيدة، وتصدير الخيْبة الجديدة!



نعم، فلكل إنسان آمال عريضة، وأهداف قريبة وبعيدة، ولكن تَعترِضه أشواك، وتقف في طريقه معوِّقات، لا بدَّ له من قوة تأخذ بيده، وتسند ظهرَه، وتَشد من أزْره؛ تُذلِّل له العَقبات، وتُذهِب عنه المعوقات، وتُنير له الطريق، إنها قوة الإيمان والمصابرة، وإذا كان العبد صابرًا محتسِبًا، كان عزيزًا بدينه، قويًّا بعقيدته، غنيًّا بإيمانه، ثابتًا بصبره وجَلَده، فإذا جاء النصر وانقلبتِ الموازين لتأخُذَ وضعَها الطبيعيَّ بعد مصابرة ومثابرة، كان للدُّعاة فيها - كما هو في القرآن - استِمْساك وثيقٌ بِحبْل الله، وعملٌ واعٍ على هُدى من سُنن الله، وإعْراض واضح عن ردود الفعْل الوقتية، بعيدًا عن حظوظ النفس فتكون بلا جدوى، بل عمَل هادئ متواصِل، وصبر ساعةٍ، ثمَّ يفرح المؤمنون بنصر الله، وتتجرَّع الحثالة الباغية مرارة الخِزْي والنَّدم، وها هو ذا القرآن الكريم يصِف كيْد بطانة السوء، ثم يوجِّه المؤمنين بهذا الهدْي الرفيع؛ ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ ﴾ [آل عمران: 120].



وقد مرَّ بمِثل هذه المحن - التشويه والتعويق والصد والعناد - طريق الأنبياء الكرام، فتحلوا بالصَّبر بمعناه الإيجابي، صبْر الاستِعلاء لا صبر الاستسلام، صبر النهوض لا صبر القعود، صبر الأمل والعمل لا صبر القنوط والكسل، صبر يشمَل التحمل والسعي ليكون التغْيير بعد ذلك، فتحمَّلوا الأذى المادي والنفسي من الفئات التي أعْماها الصَّد العقيم، والمكسب الفاني السقيم، وواجهوا ذلك بالشِّعار الربَّاني الرائع: ﴿ وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴾ [إبراهيم: 12]، ولم يكن الصبر ذلَّة وانهزامًا، وإنَّما كان زادًا لعمل تغْييري شامل، من شأنِه اجتِثاث الدَّاء من أصله، كيف؟!




الاستِعانة بالله، والصبر على رضاه، والعمل على تقواه: من عوامل النصر والتمكين؛ ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128].



ولمَّا صدَق المصلحون الربانيون في السعي والصبر، لم يعُدْ يَعنيهم تَهديد البُغاة ووعيد الطغاة، بل كان ذلك آخِر تَخطيط لهؤلاء قبل البوار؛ ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ﴾ [إبراهيم: 13]، وما أشبَه اللَّيلة بالبارحة! لكن عند هذا الحدِّ من الطُّغيان والغطرسة تأخذ السنّة الربانية مداها، وتأخذ الأوامر الربانية مجراها، كيف؟! ﴿ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13- 14].



إن الرجولة الحقة مبنيَّة على الصبر والتماسك، أما الجزع والاسترخاء فلا يَقوم عليهما خُلُق، ولا ينبني عليهما عمَل، ولا يوصل بهما إلى نجاح، ولا يَنتُج عنهما فلاح، ثم إن الحياة ليست لونًا واحدًا، فإن الجو يصفو ويَغِيم، والصحة تَقوى وتَضعُف، والأيام تُقبِل وتدبِر، وربك يَخلق ما يشاء ويختار، وكل شيء عنده بمقدار، فلا يجب أن تتعثَّر الخطى مع بلايا الأيام، ونكبات الدهر، وبُعْد الغاية، ووعثاء الطريق.



وحراس العقيدة، وأهل الحق، وحاملي الأمانة - أجدرُ الناس بمعرفة هذه الحقيقة والنزول عن حُكمها، فمن ظنَّ أن طريق الإيمان مفروشة بالأزهار والرياحين، تَحفها أنضج الثمار وأعظم البساتين، فقد جهِل طبيعة الإيمان بالرسالات؛ ﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا ﴾ [البقرة: 214]، الجنة إذًا لا بد لها من ثمن، وهي سلعة غالية، وقد دفَعه أصحابُ الدعوات من السابقين، فلا بد أن يدَفعه إخوانُهم من اللاحقين.



هذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصبر في مكة على عداوة المشركين، وفي المدينة على كيْد المنافقين واليهود، ويقاوم الاستِدراج؛ ((لا أريد أن يتحدَّث النَّاس أنَّ محمدًا يقتُل أصحابه))، ويرفُض الاستِعجال؛ ((لقد كان فيمَنْ قبلكم يُمشط بأمشاط الحديد ما بين لحمِه وعظمِه، لا يردُّه ذلك عن دينِه، ولكنَّكم تستعْجِلون))، ويضبط الأصحاب الكِرام بضوابط الشرع، وإنَّما يصبِرون ويثبُتون، ويضحُّون بالوقْت والمال والأهْل والأنفُس؛ حتَّى يتكوَّن جيلٌ ربَّاني يتولَّى بنفسِه هدْمَ الأصنام التي كان يعبُدها، مردِّدًا مع النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم- قولَ الله تعالى: ﴿ وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ﴾ [الإسراء: 81]، ولو بدؤوا بتكسيرِ الأصنام، كردِّ فعلٍ على تعْظيم المشركين لها، لما قامت للإسلام قائمة؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ﴾ [آل عمران: 120]، ولذلك لا ينتصِر الدعاة المصلِحون إلا بالصبر واليقين، ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُون ﴾ [السجدة: 24]، فدعاة اليوم كدُعاة الأمس، إنما وصلوا لمكانتهم (يهدون بأمر الله) عندما تحلوا بالصبر واليقين، جعلهم الله رؤساء عندما تمكَّنوا من رأس الأمر (الصبر).



والكادحون في الحياة، والمجاهدون في سبيل الله - يستمرئون المُرَّ، ويستعذِبون العذاب، ويَستهينون بالصِّعاب، لا يُبالون بالأحجار في طريقهم، ولا يلتفِتون للطعنات في ظهورهم، ولا يقفون عند المؤامرات تُحاك لهم، قد يتعثَّرون لكن سرعان ما ينهضون، قد يُجرَحون لكن سَرعان ما تَندمِل جروحهم، فمن جديد ينطلقون، لا يَستسلِمون لليأس، ولا يَفقدون نور الأمل؛ لأنهم طلاب المعالي، والباحثون دائمًا عن الرفعة والمجد.

لا تَحسبِ المجدَ تمرًا أنت آكِلُهُ لن تَبلُغ المجدَ حتى تَلْعَقَ الصَّبِرَا



لذلك يعلمون أنه كثيرًا ما يستدرِجُهم خصومُهم للتَّوافه؛ ليُنهِكوا قواهم، ويَشغلوهم بمخطَّطٍ، وضعوه أساسًا لبلْبلةِ الصف المؤمِن والإجهاز عليه، من خلال تصيُّد الأخطاء، وتضخيم الهفوات، وبثِّ الإشاعات، لكن هيهات هيهات! فأثقال الحياة لا يتحمَّلها المهازيل أو المرضَى، وإنما يقوم على شأنها، ويتحمَّل أعباءها، ويَنقلها من طَور إلى طور - رجالٌ عمالقة، وأبطال صابرون، كان أحد القادة يقول: "اللهم قوِّ ظهري، ولا تُخفِّف حملي"، غايته الوصول للقمة وهو صابر مجاهد محتسب.



لما اتُّهم يوسف - عليه السلام - في شَرَفه وعِفَّته وكرامته، اختار مصيبة الدنيا على مصيبة الدين؛ ﴿ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ﴾ [يوسف: 33]، وسِيقَ إلى السجن، لكنه ما لبِث أن انفرَج همُّه، وزال غمُّه، وانكشَف ضُرُّه، وخرج أول رجل في بلده كريمًا عزيزًا، مرفوع الرأس، عالي الهامَة، مرتفِع القامة، بيده كل الأمور، وقد مُكِّن له في الأرض، بصبره ومصابرته؛ ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 56]، بل إن الله أراد أن يرفعه ويُشرِّفه، كيف؟ بِيعَ في السوق بثمن بخسِ دراهمَ معدودةٍ، وُضِع في الجُب، اتُّهم في شرفه من امرأة العزيز، اتُّهم بالسرقة من إخوته، وضِع في السجن، لماذا هذا الكيد؟! ﴿ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 76]، وهذا مآل كل الشرفاء عبر الأزمان والأجيال.

وإذا العنايةُ لاحَظتْكَ عيونُها نَمْ فالمخاوفُ كلهنَّ أمانُ

واصطَدْ بها العنقاءَ فهْي حبائلٌ واقتَدْ بها الجوزاءَ فهْي عَنانُ




أيها الإخوان والخِلان والجِدعان، اصبروا على ما ألمَّ بكم من نِفاق المنافقين، ودعُوكم من حقْد الحاقدين، صابروا كيدهم، واهزِموا حقدهم، ورابِطوا في ثغوركم؛ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200]، يا أهل الإيمان، اصبروا على النعماء، وصابروا على البأساء والضراء، ورابِطوا في دار الأعداء، واتَّقوا رب الأرض والسماء، لعلكم تفلِحون في دار البقاء، وهي جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين! في الآخرة جزاؤهم؛ ﴿ وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا ﴾ [الإنسان: 12]، يُغرف لهم من الحسنات غرفًا؛ ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، والملائكة تدخل عليهم في أماكنهم في الجنة وتُهنِّئهم بما صاروا إليه؛ ﴿ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 23، 24].






__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:01 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303