امرأة هزيلة سوداء البشرة تمشى عبر حقل جفت أرضه ولم يعد به إلا الأعشاب، تسقط من فرط الضعف، تتبعها عدة نساء يحاولن التقاط طفلها الذى تلده بصعوبة وهى نصف عارية إلا من ملابس قليلة، المرأة لا تبكى ولا تتأوه، وكأنها قد فقدت القدرة على الصراخ، تنهض وتحمل الطفل لتلحق بمركبة متهالكة مثلها تغادر المكان...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه