جيل يلملم أوراقه ويمضى إلى حيث لا يعود الناس، إن فلسفة الكون تفوق قدراتنا على الفهم ورؤيتنا عند التفكير، والمتأمل هذه الحياة لابد أن يهرع إلى حظيرة الإيمان مهما عظم قدره وزاد علمه وامتدت به الأيام، فلقد ودعتُ مؤخرًا اثنين من أقرب أصدقائى، أولهما الدبلوماسى المخضرم الذى عمل سفيرًا لـ«مصر» فى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه