تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-10-2016, 04:40 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي المختصر المفيد في شرح أقسام التوحيد
انشر علي twitter

المختصر المفيد في شرح أقسام التوحيد
سارة سعد العبسي





(خطة البحث)

المبحث الأول: المقدمة.

المبحث الثاني: حقيقة التوحيد وتعريفه.

المبحث الثالث: أقسام التوحيد.

المبحث الرابع: تعريف كل قسم بالأدلة.

المبحث الخامس: كيف أنَّ توحيد الألوهية هو محور الخصومة بين الرسل وأممهم.

المبحث السادس: الثمرات المَرجُوَّة من المعرفة بالتوحيد.



المقدمة

إن الحمد لله، نحمده تعالى ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدِه الله فلا مُضلَّ له، ومن يُضلِل فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله؛ نصح الأمَّة، وكشف الله به الغُمة، وبلَّغ الرسالة، وأدى الأمانة، وتركها على المحجة البيضاء، ورضي الله عن صحابته الأخيار الأطهار، أما بعد:

فهذا مختصر أُقدِّمه عن حقيقة التوحيد وأقسامه، وأسأل الله الإخلاص والتوفيق في القول والعمل.



ثم أما بعد، فتوحيد الله عز وجل وعبادته هي الغاية التي من أجلها خَلَق الله العباد، وأقام عليهم الحُجة بإرساله الرسل؛ ليخرجوهم من الظلمات الى النور، ويُخلِّصوهم من عبودية البشر لعبادة رب البشر؛ قال الله عز وجل: ﴿ رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ﴾ [النساء: 165].



فتوحيدُ الله عز وجل يكون بإفراد العبادة له سبحانه وتعالى، والكفر بكل ما يُعبد من دونه؛ قال الله عز وجل: ﴿ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا ﴾ [البقرة: 256].



والعُروة الوُثقى: هي قول: "لا إله إلا الله"، ومعناها: لا معبود بحق إلا الله، ولا بد فيها من الإثبات والنفي معًا فنُثبِت أن العبادة لله وحده، وننفي العبادة عن كل ما سواه.



أقسام التوحيد:

قسَّم العلماء التوحيد إلى ثلاثة أقسام: توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وتوحيد الأسماء والصفات، وهذه التقسيمة هي تقسيمة اصطلاحية وليست شَرعيَّة، والفرق بين التقسيم الاصطلاحي والتقسيم الشرعيِّ أن التقسيم الشرعي يترتب عليه أحكام، وعليه دليل؛ كتقسيم الذنوب إلى صغائر وكبائر، أما التقسيم الاصطلاحي، فلا دليل عليه من الشرع، ولا يترتب عليه أحكام.



سبب هذه التقسيمة: لِيسهل على الناس دراسة التوحيد.



أولًا: توحيد الربوبية:

الربوبية في اللغة: مأخوذة من الفعل (رَبَّ)، وهي صفة لله عز وجل، وفي كلام العرب تعني: السيد المطاع.



وشرعًا: هي أن أعتقد بقلبي أن الله عز وجل هو المتفرِّد بالخلق والرزق، وهو السيد المطاع، مالِك كل شيء، وقال آخرون: إن الربوبية متعلقة بأفعال الله عز وجل.



والدليل قوله تعالى: ﴿ خَلَقَ السَّمَوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ﴾ [لقمان: 10].



وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن السيد اللهُ تبارك وتعالى)).



ودلَّ على الربوبية أيضًا دلالة العقل؛ وهي بالنظر في نفس الإنسان، والنظر إلى الكون وما فيه؛ قال الله عز وجل: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات: 21]، وقال الله: ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ [فصلت: 53].



وكذلك أيضًا دلالة الفِطرة؛ فالله عز وجل أخذ علينا الميثاق، كما قال جل وعلا في سورة الأعراف: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172].



وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((كل مولود يُولَد على الفِطرة، فأبواه يُهَوِّدانِه أو يُمَجِّسَانِه أو يُنَصِّرانِه))، فالكل يولد على الفطرة.



توحيد الربوبية ليس الغايةَ من بعثة الرسل؛ لماذا؟

لأن هذا التوحيد أقَرَّ به كثير من البشر؛ إما بدلالة العقل والنظر في آيات الله الكونية، وإما بدلالة الفطرة، فالغاية من بعثة الرسل هو توحيد الألوهية، والمشركون قد أقَرُّوا ببعضٍ من توحيد الربوبية، قال الله عز وجل: ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ﴾ [العنكبوت: 61]، ومع ذلك قال الله فيهم: ﴿ وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ ﴾ [يوسف: 106]؛ وذلك لأنهم أقَرُّوا بتوحيد الربوبية دون توحيد الألوهية، الذي هو الغاية من بعثة الرسل.



ثانيًا: توحيد الألوهية:

الألوهية في اللغة: مشتقة من إله؛ أي: المعبود المطاع، الذي تألهه القلوب حبًّا وشوقًا.



الألوهية شرعًا: هو إفراد الله عز وجل بالعبادة، والعبادة كما قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة: هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، قال الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 21]، وقال جل وعلا: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، فالله عز وجل جعل الحكمةَ من خَلْق الإنس والجن هي عبادتَه جل وعلا، فلا إيمان بالله عز وجل إلا بتحقيق توحيد الألوهية؛ قال الله عز وجل: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36]، والنبي صلى الله عليه وسلم لما بَعَث معاذًا لليمن قال له: ((وليكن أول ما تدعوهم إليهم أن يُوحِّدوا الله عز وجل، فإنْ هم أطاعوك لذلك...)) إلى آخر الحديث، فالإنسان لا يُقبَل منه أيُّ عبادة ولا أي طاعة إلا بعد أن يوحِّد الله عز وجل، وأن يكفر بكل ما سواه.



توحيد الألوهية هو محور الخصومة بين الرسل وأممهم:

وذلك لأنه هو الغاية التي من أجلها خَلَق الله العباد، وأرسل إليهم الرسل، وأُنزِلت الكتب لتَدُل على أن لا معبود بحق إلا الله، ولكن الكثير من الناس لم يؤمنوا بتوحيد الألوهية، فمنهم مَن كان يعبد الأصنام، ومنهم من عَبَد ملوك الأرض؛ كحال قوم سيدنا موسى مع فرعون، ومنهم من كان يعبد الشمس... وهكذا، إلى أنْ بَعَث الله الرسل لِيدعوهم إلى عبادة الله وحده، وذَكَر الله القصص في ذلك؛ قال جل وعلا: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ ﴾ [النمل: 45]، وكذلك حال قوم سيدنا نوح عليه السلام: ﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * قَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الأعراف: 59، 60]، وكذلك قالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم: ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾ [ص: 5].



والناس إزاء تلقِّيهم الدعوة إلى توحيد الله عز وجل وعبادته - انقسَموا فريقَيْن: فريق استجاب لدعوة الرسل، ولفطرته السليمة، ونجا في الدنيا والآخرة، والفريق الآخر ظلَّ يعاند ويكابر، وأبَى أن يعبد الله وحده، وخسر الخسران العظيم في الدنيا والآخرة.



ثالثًا: توحيد الأسماء والصفات:

هو أن نؤمن بكل ما وَصَف وسَمَّى الله به نفسَه، ووَصَفه به نبيُّه صلى الله عليه وسلم، من غير تحريف، ولا تمثيل، ولا تكييف، ولا تعطيل، وهذا النوع وَقَع فيه الكثير من الفِرَق الضالَّة، حيث إن منهم من قام بتأويل بعضٍ من صفات الله؛ فمثلًا قوله جل وعلا: ﴿ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [طه: 5]، فنحن نقول - أهل السنة والجماعة -: إن الله على عرشه استوى بكيفيَّة لا يعلمها إلا هو، وكما قال الإمام مالك: "الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"، أمَّا مَن ضلَّ وتكلَّم في التأويل، فقال بأن المراد بقوله: (استوى): (استولى)، وهذا التأويل لا يجوز وباطل.



دليلُه قولُ الله جل وعلا: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 180]، وقولُه تعالى: ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴾ [طه: 8].



وأركان توحيد الأسماء والصفات عند أهل السنة على ركنين:

الأول: الإثبات؛ وهو ما أثبته الله ورسوله، من غير تكييف ولا تمثيل...



والثاني: النفي - وهو المتضمِّن إثباتَ كمال ضده - وهو نفي ما نفاه الله عن نفسه، ونفاه رسولُه صلى الله عليه وسلم؛ تنزيهًا لله، بلا تحريف ولا تعطيل، قال الله: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11].



ثمرات التوحيد والإيمان بالله:

النجاة في الدنيا والآخرة؛ فالعبد إذا عَرَف ربه حق المعرفة، أحبَّه وتعلَّق قلبه بالله، وأقبَلَ على عبادته، وخشِيَ عقابَه إذا همَّ بفعل المعصية؛ فالإيمان بالله هو سعادة الدنيا والآخرة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَن كان آخر كلامه: لا إله إلا الله، دخل الجنة))، ولن يقولها إلا من حقَّقها وعَمِل بمقتضاها، ويُوفِّق الله عز وجل لِقولها مَن عَبَدَه وأطاعه.



ومن ثمرات الإيمان بالله: الرضا عن أهله؛ قال تعالى: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة: 8].



وكذلك بشارة الله للمؤمنين؛ حيث إن الله تكفَّل بالدفاع عنهم، وحَفِظهم من كل مكروه؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُور ﴾ [الحج: 38].



ختامًا، أسأل الله أأن يُحيِيَنا على لا إله إلا الله، وأن يُميتَنا عليها، وأن يُوفقنا إلى ما فيه الخير والصواب، والحمد لله رب العالمين، وصلاة وسلامًا على نبيه الأمين.








__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:56 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303