كتب الدكتور حاتم العبد بعد أن حزمت 2018 حقائبها، واستعدت للرحيل، وأبت إلّا أن تغادرنا، رغم توسلات البعض ورجاءات البعض الآخر بالبقاء، ما هي إلا سويعات تفصلنا عن 2019، يعتصرني الألم ويكاد يفتك بي الحزن على فراق 2018، وتذكرت عندما سافرت إلى فرنسا نهاية عام 2006 لدراسة الدكتوراة، وخرجت أنا...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه