عاش خالد محيى الدين عصر عبدالناصر بالكامل، وعصر السادات إلى نهايته، ونصف عصر مبارك، لا يتكلم.. فلما قرر الكلام أصدر كتابه: الآن أتكلم! وهو فى الكتاب الصادر عن الأهرام عام ????، يبرر تأخره فى الكلام، بأنه لم يكن يجد الظرف الملائم، فلما وجده جلس، وكتب، وقدم شهادته على ما عاشه، وما رآه...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه