تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-16-2022, 09:33 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي مشهد لا يتكرر
انشر علي twitter

مشهد لا يتكرر


ترقُّ القلوب، وتخشعُ النفوس، وتُصغي الآذان، وترنو العيون، حينما يكون الحديثُ عن حياةِ محمد وصحابةِ محمد - صلى الله عليه وسلم - تلك الحياة التي تمثَّلت هذا الدِّينَ في أكملِ صُوره، وأبهى مقاماته، فكانت سيرتُه وسيرتُهم سلفًا ومثلاً لمن بعدهم، ولا يزالُ أواخرُ الأمِّة بخيرٍ ما لحقوا بركبِ أوائلِهم، فاهتدوا بمنارِهم، وتمثَّلوا نهجَهم.

نقتربُ مع مشهدٍ واحد من مشاهدِ حياتِهم وصدقِهم، وكرمهم وإيثارِهم، مشهدٍ يجلي لنا حقيقة الدنيا في قلوبِهم، ويُبرز لنا شرفَ نفوسِهم، وتعلُّقَها بالدار الآخرة.

فيا أخي المبارك:
استجمعْ معنا قالبك وقلبك أمامَ هذا المشهدِ العظيمِ، الفريد في تاريخنا المجيد، تَصوَّرْ فصولَه بفكرك، وتأمَّلْ حَلقَاتِه بوجدانك، وسرِّح معه ما شئتَ من خيالك، فأنت أمام مشهد لا يتكررُ إلا نادرًا.

ها هو رجلٌ من صحابةِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يَمشي الهُوَينى، قد علا وجْهَه شُحُوبُ الجوع، وقَتَرةُ الإعياء، تجرُّه رِجلاه نحو الرحمة المهداة، ومَن فاضتْ بالعطايا يُمناه، حتى وقف بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، إني مجهود.

لم تُسمِّ لنا دواوينُ السُّنةِ ذلك الرجلَ، ولم تَذكُرْ كتبُ السِّيَر والتاريخِ وصْفَه، وإنما شخَّصت لنا حاله، ونَقَلَتْ إلينا شِكَايَتَه.

يا رسولَ الله، إني مجهود، فما كان مِن الرؤوف الرحيم إلا أن رقَّ لحاله، وتحرَّك في قلبِه الكرمُ النبوي المعهود، فأرسلَ خيرُ الخلق وأكرمُ الخلق إلى إحدى زوجاتِه يسألُها إن كان عندها ما يَقري الضيف؛ فأتاه الجوابُ سريعًا: والذي بَعثَكَ بالحقِّ، ليس عندنا إلا ماء! فأرسَلَ رسولَه إلى زوجتِه الأخرى، فأتاه الرسولُ بعد هنيهة، وهَمَسَ له بردِّ أهله: ليس عندنا إلا ماء؛ فأرسلَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - رسولَه مرةً ثالثة، ورابعةً، وخامسة، في كل مرة يعودُ الرسولُ بجوابِ أهله: والذي بعثك بالحق، ليس عندي إلا ماء.

فيا تاريخُ، سجِّل، ويا بَشَريةُ، تعجَّبي، ويا نفسُ، اتَّعظي، خَوتْ بيوتُ خيرِ الخلق وأشرفِ الخلق من أبجديات العيش، وأساسياتِ الحياة.

أما والله، لو شاءَ رسول الله، لعجَّت تلك البيوتُ بأطيبِ الطعام، وأشهى الثمار.

أما والله، لو شاء رسول الله، لطرَّز مساكنه بحللِ الفضة، ودرر الذهب.

أمَا قال له ربُّه: {تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورًا} [الفرقان: 10]؟!
أما خيَّرَه ربُّه بين دنياه وما عند الله، فاختار ما عند الله؟!

فلذا لم يكن رسول الهدى، ولا أهلُ بيتهِ الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهَّرهم تطهيرًا - يأسفون على ما فات من أمر الدنيا، فرَضُوا أن يكونَ عيشُهم كفافًا، ورزقهم قوتًا؛ انتظارًا ورجاء لما عند الله؛ {وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى} [الضُّحى: 4].

نعم، لقد خَلَتْ بيوتُ النبي - صلى الله عليه وسلم - من المتع والزينة؛ لأن صاحبها كان يواسي الآخرينَ بمالِه قبلَ نفسِه وأهلِه، لقد رأى الناسُ صاحبَ هذه البيوت التي لم يوجد فيها إلا الماء، يُعطي عطاءً يَعجزُ عنه الملوك.

رأوه يُعطي الإبلَ بالمِئين، والغنم بين جبلين، حتى قال قائلهم: إن محمدًا يعطي عطاءَ مَن لا يَخشى الفقر.

ما ردَّ في حياته محتاجًا، ولا نَهَرَ سائلاً؛ بل حتى الثياب التي عليه أعطاها لمن سأله إياها.
مَا قَالَ: "لاَ" قَطُّ إِلاَّ فِي تَشَهُّدِهِ ??? لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤُهُ نَعَمُ

لما بلغ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - رسالةُ زوجاته، وَعَلِم أنه قد عَجَزَ عن ضيافةِ الرجلِ المجهود، التفَتَ حينها إلى صحابته الكرام، فقال لهم: «مَن يُضيفُ ضَيفَ رسول الله» ؟، فقامَ رجلٌ من الأنصار، أسمرُ البَشَرة، مربوعُ الخِلقة، فقال: أنا يا رسول الله.

بادَرَ ذلك الرجلُ وهو ليس مِن عِليةِ القوم، ولا أشرافهم، ولا تجارهم، بادر ذلك الرجل وهو لا يدري كيف وكم في بيته من غذاء ومؤونة!

ويزول عجبُك، وتذهبُ دهشتك، إذا عرَفتَ أن ذاك الأنصاري هو الشهم الكريم أبو طلحةَ زيدُ بنُ سهل، ذلك الباذل البار، الذي سَمِعَ قولَ الله - تعالى -: {لَنْ تَنَالُوا البِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} [آل عمران: 92]، فأوقف أرضَ بَيْرحاء - أغلى وأنفس ما يملك - على أقاربه وعشيرته.

ذلك الرجل الشجاع، الذي قال عنه النبي - صلى الله عليه وسلم -: «لصوتُ أبي طلحة في الجيش خيرٌ من ألف رجل».

ذلك الرجل المِسْعَر، الذي كان يَدورُ حول النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم أُحد يتلقَّى السهام بصدره، ويكفُّها عن حبيبه، وهو يقول: نحري دون نحركِ.

انطلق الأنصاريُّ أبو طلحة إلى بيته، وهو يرى أنه قد حَظِيَ بَشَرَفِ ضِيافةِ ضَيفِ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فدخل على أهلِه وسألهم: هل عندكم هذه الليلةَ من شيء؟ فيأتيه الجواب: ليس عندنا والله إلا قوت صبياننا. ولك أن تتخيل كم هو مقدارُ ذلك الطعام، الذي لا يَكفي إلا لتلك الأكباد الصغيرة.

لم ينزعج هذا الأنصاري، ولم يتأفَّفْ أو يُحوقل؛ بل اتَّخذ قراره سريعًا، وقال لزوجته: علِّلي الصبيان بشيءٍ ونوميهم، فإذا دخل الضيف، فأطفئي السراج، وأريه أنَّا نأكل، فما كان من تلك المرأة إلا أن هزَّت رأسَها طاعةً لزوجها، وهي تتغصَّصُ مشاعر الأمومةِ في قلبها.

لم تَتَبرَّمْ من تلك الضيافةِ المفاجئة، والزيارةِ الخاطفة؛ تقديرًا لزوجها، وإكرامًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - تلك المرأةُ الصالحةُ التقيَّة، هي أمُّ سليم بنتُ ملحان، والتي كثيرًا ما كان النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يسألُ عنها، ويرِقُّ لحالها، ويقول: «قُتِلَ أخوها وأبوها معي»، وأكرمها النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يومًا بالصلاة في بيتها.

نوَّمتْ أمُّ سليمٍ صِبْيانَها على مَسْغَبَتِهم، وأَصْلَحتْ طعامها، وأَوْقَدَتْ سِراجها، ودخل الضيفُ بيتَ الأنصاري، فقُدِّم إليه عشاءُ الصِّبيةِ المتواضع القليل، وقامت أمُّ سليمٍ إلى السراج كأنَّها تُصْلحُه، فأطفأتْه، حتى عمَّ الظلامُ، وجعل الزوجان الأنصاريان يتصنَّعان مضغَ الطعام، والأكلَ مع الضيف، حتى أتى الضيفُ على طعامِهم كلِّه، ولم يَشعر أنَّ أهل البيت لم يأكلوا منه شيئًا.

ومرَّت تلك الليلةُ على الضَّيفِ هادئةً رخيَّة، وبات عند الأنصاري في بيته براحةٍ وهناء، أما أبو طلحة وزوجته وصبيانُه، فقد ناموا، ولكن بعد أن طَوَى الجوعُ أكبادَهم، وانتهت تلك الليلة بضيافتها المتواضعة، ولكن انتَهَتْ حلقاتُ ذلك المشهد؟ وهل طوت القصةُ صفحاتِها؟

كلاَّ، كلا، لقد عَجِبَ ربُّ الأرض والسماء، الملكُ الواحدُ الرزَّاقُ العظيم، من صنيع ذاك الرجلِ الكريم، فانشقت السماء، ونزل الروحُ الأمين على قلبِ سيدِ المرسلينَ، بقول رب العالمين: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ} [الحشر: 9].

أشرقت الشمسُ شعاعها، وأنارَ في الأفقِ ضياؤها، فغدا أبو طلحة الأنصاري إلى مجلس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مسجده، فرأى أساريرَ الوجه النبوي الكريم قد استنارتْ كأنه قِطْعة قمر، فهشَّ له النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - وبشَّ، وقال له مبشِّرًا ومثنيًا: «لقد ضحك الله -أو عجب الله- مِن فعالكما بضيفكما، فأنزل عليَّ الليلة» : {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ} [الحشر: 9])).

لم يتمالك أبو طلحةَ نَفسَه من الفرح، حين سَمِعَ تلك البشارةَ من فم النبي - صلى الله عليه وسلم - فأسرع خُطاه نحوَ بيته الذي بات جائعًا؛ ليُثلجَ صَدرَ زوجتِه، ويُقرَّ عينَها بأنَّ الله - تعالى - قد أنزل في شأنهما كتابًا يُتلى إلى قيام الساعة.

ولكأني بهما والله، أن يتمنَّيا أن يبيتا جائعينِ لياليَ وأيامًا عدة؛ لينالا بعدها ذاك الوسامَ، وذاك الشرف.

وظل أبو طلحة الأنصاري بصدقه وصدقته، وإيثاره البالغ، قريبًا من قلبِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعرف لأبي طلحة فضلَه، وكرمَه، ومعروفه، حتى إذا كانت حجةُ الوداع، ازدحم الناسُ حول النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - بمنًى وهو يحلقُ رأسه، كلٌّ يرجو أن ينالَ من بَرَكةِ شَعَرَاتِه، فكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يُعطي الناسَ من شَعر شِقِّه الأيمن الشعرةَ والشعرتين، وحَبَسَ شَعر شِقِّه الأيسر وأعطاه كلَّه لأبي طلحة الأنصاري.

تلك - عبادَ الله - صفحةٌ بيضاء، ومشهدٌ مذكور، وموقفٌ سطَّره القرآن، لا يسعُ النفسَ إلا أن تقف أمامه خاشعةً، مترضية عن الصحابة الكرام، وسادة الأمة الأعلام.
وَاللَّهِ مَا ادَّكَرَتْ رُوحِي لِسِيرَتِهِمْ ??? إِلاَّ تَمَنَّيْتُ فِي دُنْيَايَ لُقْيَاهُمْ

فيا معاشر المؤمنين، علَّمتنا هذه القصَّةُ دروسًا وفوائدَ عدة:
• فصوَّرت لنا نموذجًا من نَماذج الإيثار الذي عاشه صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
الإيثارُ: أن تتركَ ما تحتاجُ إليه لمن يحتاجُ إليه، ذاك الخلق سلوكٌ نبيل، يزرعُ روحَ المحبة، ويقوِّي أواصرَ الأخوَّة، ويصفِّي النفسَ من الجشع، ويهذِّبها من الشحِّ، وهو خلقٌ إسلامي حميد، يَعِزُّ وجودُه في عالمِ الماديات.

• وعلمتنا هذه الحادثة: أن الأخلاقَ الحقَّة تظهر في الأزماتِ الحَرِجَة، والمواقفِ الصعبة؛ فكل إنسانٍ يدَّعي وصلاً بالأخلاق، ويَنْعتُ نفسَه بها، ولكن عند الأزمات تُمتحن الأخلاق، فعند الخصاصةِ والحاجة، تبرزُ أخلاقُ الكرماء، وعند الخوف والهلع، تتجلى شجاعةُ الشجعانِ، وعند المقدرةِ مع إمكانيةِ الانتقامِ والعقوبة، يَبين خُلقُ العفوِ والصفح، وعند مواطن الفتن والمغريات، يظهر خلقُ العفة.

• وصورت لنا هذه القصة: المشهدَ الرائعَ للأُسرة وهي تتفاعل مع الموقف، وتوزِّعُ الأدوار بينها.

فما أجملَ أن تكون المرأة نِعمَ العونُ لزوجها في حياته ومواقفه! وأجمل من ذلك أن يعرفَ هذا الزوج مواقفَ أهلِه ومعروفَهم، فيذكرها ويشكرها.

• وعلمتنا هذه الحادثة أيضًا: أدبًا لطيفًا في الضيافة، وهو أنه ينبغي للمضيف ألاَّ يُخجل ضيفه، أو يشعره أنه ثقيل عليه؛ فأبو طلحة أمرَ أهله بإطفاءِ المصباح؛ حتى لا يُشعر ضيفَه أنه قد حَرَمَهم عشاءهم.

وهذا الأدب الجليل قد تمثَّله أبو الأنبياء الخليل - عليه السلام -: {فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ} [الذاريات: 26]؛ أي: ذهب بسرعة وخفية؛ لئلا يخجل منه الضيف.

• وعلمتنا هذه القصة: أهميةَ المبادرة الإيجابية إذا لاحت الحاجات، وأن هذه المبادرات هي التي تبقى وتُرسم عن شخصية الإنسان، فهذه المبادرةُ من أبي طلحة للخير ظَلَّتْ باقيةً له في أَثَرِه وسيرته، وقلِّب نظرك في حياة العظماء والمصلحين المؤثرين، ترى فيها سلسلةً من المبادرات الإيجابية نحو الخير ونفع الناس؛ ولذا حصل تأثيرهم، وبقي أثرهم.

فيا أخي المبارك:
اجعل روحك سبَّاقة للخيرات، لا تترك فرصةَ خيرٍ أو أجر، إلا وثبتَ عليها؛ فلا تدري فلعل ذلك العمل - وإن كان صغيرًا - تكون به ومعه سعادتُك ونجاتك في أخراك، وبقاءُ ذِكرك في دنياك.

تلك - عبادَ الله - بعضُ الوقفات والفوائد، والفوائد كثيرة.

نسأل الله - عز وجل - أن يجعلنا مفاتيحَ لكل خير، مغاليقَ دون كل شر، وأن يجعلنا مباركين أينما كنا.
منقول











__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشهد لا يتكرر Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-16-2022 07:45 AM
لماذا يتكرر نفوق الدلافين على شواطئ الإسكندرية؟ تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 12-11-2017 06:38 PM
«مايسترو الإسكندرية»: «شادية» رمز لن يتكرر.. «صور» فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 12-08-2017 02:31 PM
نيبوشا: ثلاثية سموحة درس قاس لن يتكرر تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 10-23-2017 07:23 PM
الإجازة موسم لا يتكرر ياهو مكتوب الأردن الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-27-2016 11:46 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 01:41 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303