تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-2022, 03:13 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي من شعائر الحج الافتقار إلى الله
انشر علي twitter

من شعائر الحج الافتقار إلى الله


يا أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم، الافتقار إلى الله لُبُّ التوحيد والإيمان والعبادة، وهو المدخل الأعظم إلى الله تعالى للمطيع والعاصي؛ قال الله تعالى: {يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر: 15]، فقد ذكر الله تعالى فقرنا قبل استغنائه عنا تَبْكيتًا للنفوس؛ لتذل وتفتقر، ولتعلم أنها لا تملك لنفسها شيئًا، فإذا صحَّ الافتقار إلى الله تعالى صحَّ الاستغناءُ به، وإذا صح الاستغناءُ به، صحَّ الافتقار إليه، فلا يقال أيهما أكمل؛ لأنه لا يتم أحدهما إلا بالآخر، وقال تعالى: {إِنْ تَكْفُرُوا أَنْتُمْ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا فَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ} [إبراهيم: 8]،وقال تعالى:{وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} [محمد: 38]،ومعنى الافتقار كما قال يحيى بن معاذ: «هو العناية بالسرائر، وإخراج ما سوى الله عز وجل من القلب»، وعرَّفه الإمام ابن القيم رحمه الله بقوله: «حقيقة الفقر: ألَّا تكون لنفسك، ولا يكون لها منك شيء؛ بحيث تكون كُلُّك لله، وإذا كنت لنفسك فثمَّ ملك واستغناء منافٍ للفقر»، ثم قال: «الفقر الحقيقي: دوام الافتقار إلى الله في كل حال، وأن يشهد العبد في كل ذرة من ذرَّاته الظاهرة والباطنة فاقةً تامة إلى الله تعالى من كل وجه».

«فليس بين العبد وبين الله طريق أقرب من الافتقار» كما قال سهل بن عبدالله، وقالَ الطِّيبِيُّ رحمه الله: وما شُرِعَتِ العِبادَةُ إلّا لِلْخُضُوعِ لِلْبارِئِ، وإظْهار الافتقار إلَيْهِ، ويَنْصُرُ هَذا التَّأْوِيلَ قولُه تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر: 60]؛ حيْثُ عَبَّرَ عَنْ عَدَم الافتقاربالاستك بار.

وفي الحديث القدسي يتجلَّى غِنى الله تعالى وافتقار العباد إليه «يَا عِبَادِي، كُلُّكُمْ ضَالٌّ إِلَّا مَنْ هَدَيْتُهُ، فَاسْتَهْدُونِي أَهْدِكُمْ، يَا عِبَادِي، كُلُّكُمْ جَائِعٌ، إِلَّا مَنْ أَطْعَمْتُهُ، فَاسْتَطْعِمُون ِي أُطْعِمْكُمْ، يَا عِبَادِي، كُلُّكُمْ عَارٍ، إِلَّا مَنْ كَسَوْتُهُ، فَاسْتَكْسُونِي أَكْسُكُمْ، يَا عِبَادِي، إِنَّكُمْ تُخْطِئُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَأَنَا أَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا، فَاسْتَغْفِرُون ِي أَغْفِرْ لَكُمْ، يَا عِبَادِي، إِنَّكُمْ لَنْ تَبْلُغُوا ضَرِّي فَتَضُرُّونِي وَلَنْ تَبْلُغُوا نَفْعِي، فَتَنْفَعُونِي، يَا عِبَادِي، لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا *عَلَى *أَتْقَى *قَلْبِ *رَجُلٍ *وَاحِدٍ *مِنْكُمْ، *مَا *زَادَ *ذَلِكَ *فِي *مُلْكِي *شَيْئًا، يَا عِبَادِي، لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَفْجَرِ قَلْبِ رَجُلٍ وَاحِدٍ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِنْ مُلْكِي شَيْئًا، يَا عِبَادِي، لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ قَامُوا فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَسَأَلُونِي فَأَعْطَيْتُ كُلَّ إِنْسَانٍ مَسْأَلَتَهُ، مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي إِلَّا كَمَا يَنْقُصُ الْمِخْيَطُ إِذَا أُدْخِلَ الْبَحْرَ، يَا عِبَادِي، إِنَّمَا هِيَ أَعْمَالُكُمْ أُحْصِيهَا لَكُمْ، ثُمَّ أُوَفِّيكُمْ إِيَّاهَا، فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا، فَلْيَحْمَدِ اللهَ، وَمَنْ وَجَدَ غَيْرَ ذَلِكَ، فَلَا يَلُومَنَّ إِلَّا نَفْسَهُ»؛) (مسلم:2577)، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يستغني عن ربِّه طرفةَ عينٍ، ولا يتحرك قلبه إلا إليه، فعن أَنَس بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه يَقُولُ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِفَاطِمَةَ: «مَا يَمْنَعُكِ أَنْ تَسْمَعِي مَا أُوصِيكِ بِهِ، أَنْ تَقُولِي إِذَا أَصْبَحْتِ وَإِذَا أَمْسَيْتِ: *يَا *حَيُّ *يَا *قَيُّومُ، *بِرَحْمَتِكَ *أَسْتَغِيثُ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ»؛ (النسائي: 10330).

وفِي السفر إلى الحج إقْبالُ العَبْد أشْعَثَ أغْبَرَ مِن مَسافَة بَعِيدة إلى بَيْتٍ فَضَّلَهُ الله تَعالى وشَرَّفَهُ كَإقْبالِ العَبْدِ إلى مَوْلاهُ ذَلِيلًا، ومن قدم على بيت الله وهو يظن في نفسه أنه مُسْتغنٍ مثقال حبة من خردل عن الله، فلم يعرف كيف يقدم على الله، ومن قدم إلى الله بافتقار إلى الله، فقد عرف كيف يقدم على الله، نفتقر إلى الله جل وعلا ونحن قادمون إليه من كل حَوْل وطول وقوة نتبرأ منها، ونؤمن أن لا حول ولا طول ولا قوة لنا إلا بالله في كل أمر نريد تحقيقه.

إنَّ من أعظم شعائر الحج الافتقار إلى الله تعالى، ففي الإحرام يُظهِر الحاجُّ التذلُّل للمعبود بالشعث، فيتعرض بسوء حاله لعطف مولاه ورحمته إياه، فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: "حَجَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى *رَحْلٍ، *رَثٍّ، وَقَطِيفَةٍ تُسَاوِي أَرْبَعَةَ دَرَاهِمَ، أَوْ لَا تُسَاوِي، ثُمَّ قَالَ: «اللَّهُمَّ حَجَّةٌ لَا رِيَاءَ فِيهَا، وَلَا سُمْعَةً»"؛ (سنن ابن ماجه: 2890(؛ لأنه في أعظم مواطن التواضُع، لا سيَّما والحجُّ حالة تجرُّد وإقلاع، وخروج عن المواطن سفرًا إلى الله، ألا ترى ما فيه من الإحرامومعناه: إحرام النفس من الملابس؛ تشبيهًا بالفارِّين إلى الله، فكان الافتقار في هذا المقام من أعظم الشعائر.

وأمَّا التَّلْبِيَةُ بأنْ يقول: ((لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ))، ولبيك مِن قَوْلِك: ألَبَّ بالمكانِ: إذا لَزِمَهُ، ومعنى لَبَّيْكَ: ها أنا عبدك وأنا مُقِيمٌ عَلى طاعتِك وأمْرِك، غيرُ خارجٍ عن ذلك، ولا شارِدٍ عليك، وهكذا كان الأنبياء، فعن ابنِ عباس قال: كانت تلبية موسى: "لبَّيْك عبدك، وابن عبدك"، وتلبية عيسى: "لبيك عبدك، وابن أمَتِكَ"، وتلبية النبي صلى الله عليه وسلم: ((لبَّيْك لا شريكَ لك))؛ (البزار: 3309).

وفي عرفة يقف الحاجُّ بمنزلة عبد عصى مولاه، فوقف بين يديه متضرعًا إليه، معظمًا له، حامدًا له، مستغفرًا لزلَّاته، مستقيلًا لعثراته، قَالَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ رضي الله عنه: كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَفَاتٍ "فَرَفَعَ يَدَيْهِ يَدْعُو، *فَمَالَتْ *بِهِ *نَاقَتُهُ، فَسَقَطَ خِطَامُهَا " قَالَ: " فَتَنَاوَلَ الْخِطَامَ بِإِحْدَى يَدَيْهِ وَهُوَ رَافِعٌ يَدَهُ الْأُخْرَى"؛(روا ه النسائي (21821).

ويُظهِر الافتقار والحاجة إلى الله تعالى، ويُلِحُّ في الدعاء ولا يستبطئ الإجابة، ولا يعتدي في دعائه، إذِ الدُّعاءُ هُوَ إظْهارُ غايَةِ التَّذَلُّلِ والِافْتِقارِ إلى اللَّهِ والِاسْتِكانَةِ لَهُ، وفي الوقوف بعرفة يتذكَّر العبد الوقوف بين يدي الله تعالى، فكان الافتقار في هذا المقام من أعظم العبادات، ويُكثِر من الدعاء بما ورد في القرآن والسنة، ويُكثِر من الاستغفار والتوبة، ويُكثِر من الثناء على الله تعالى والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ويُظهِر الافتقار إلى الله تعالى، ويظل يذكر الله ويدعوه حتى يغيب قرص الشمس، وكانت الأمم الماضية ترفع حوائجها إلى الأنبياء فيرفعونها إلى الله، فلما جاءت هذه الأمة أُذِنَ لهم في دعائه؛ لكرامتها عليه.

إن الدُّعاءَ هُوَ العِبادَةُ؛ لِأنَّهُ إظْهارُ الافتقار مِن نَفْسِهِ، والاعْتِراف بِأنَّ اللَّهَ تَعالى قادِرٌ عَلى إجابَتِهِ، كَرِيمٌ لا بُخْلَ لَهُ ولا فَقْرَ، ولا احْتِياجَ لَهُ إلى شَيْءٍ، وأما الطواف هو بمنزلة عبد معتكِف ببابِ مولاه، لائذٍ بجنابه، حتى يقضي حوائجه.

ومِنَ العِباداتِ الَّتي لا تُفْهَمُ مَعانِيها السَّعْيُ والرَّمْيُ فَكُلّفَ العَبْدُ بِها لِيَتِمَّ انْقِيادُهُ، فَإنَّ هَذا النَّوْعَ لا حَظَّ للنَّفْسِ فِيهِ، ولا أُنْسَ لِلْعَقْلِ بِهِ، فَلا يَحْمِلُ عَلَيْهِ إلا مُجَرّدُ امتِثالِ الأمْر والافتقار لله جل وعز.

ويتحقق الافتقار إلى الله بملازمة التقوى ومداومة الطاعة، ويتحقق ذلك بأمرين متلازمين: أولهما: إدراك عظمة الخالق وجبروته، فكلما كان العبد أعلم بالله تعالى وصفاته وأسمائه كان أعظم افتقارًا إليه وتذللًا بين يديه.

وثانيهما: إدراك ضعف المخلوق وعجزه، فمن عرف قدر نفسه، وأنّه مهما بلغ في الجاه والسلطان والمال، فهو عاجز ضعيف لا يملك لنفسه صرفًا ولا عَدْلًا، تصاغرَتْ نفسُه، وذهب كبرياؤه، وذلَّت جوارحه، وعظم افتقاره لمولاه، والتجاؤه إليه، وتضرُّعه بين يديه.

ومن علامات الافتقار إلى الله: غاية الذل لله تعالى مع غاية الحب، والتعلُّق بالله تعالى، ومداومة الذكر والاستغفار في كل الأوقات وعلى جميع الأحوال، والخوف من عدم قبول الأعمال الصالحة.

قال شيح الإسلام في ثمرات الافتقار الى الله: "وإذا توجَّه إلى الله بصدق الافتقار إليه، واستغاث به مخلصًا له الدين، أجاب دعاءه، وأزال ضرره، وفتح له أبواب الرحمة، فمثل هذا قد ذاق من حقيقة التوكُّل والدعاء لله ما لم يذقه غيره".

إن إظهار الافتقار إلى الله مما يقوِّي الإيمان بالله سبحانه وتعالى.

وأخيرًا: فإن الحجَّ مدرسةٌ يتعوَّد فيها المسلم على الصبر، ويتذكَّر فيها اليوم الآخر وأهواله، ويستشعر فيه لذة العبودية لله، ويعرف عظمة ربه، وافتقار الخلائق كلها إليه.

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يُحيينا ويُميتنا ويبعثا ونحن قدمنا الافتقار الصادق إليه، اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ، اللَّهُمَّ لَا قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ، وَلَا مُقَرِّبَ لِمَا بَاعَدْتَ، وَلَا مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، اللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ، اللَّهُمَّ إِنَّا نسْأَلُكَ النَّعِيمَ الْمُقِيمَ، الَّذِي لَا يَحُولُ وَلَا يَزُولُ، اللَّهُمَّ إِنَّا نسْأَلُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ الْعَيْلَةِ، اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا الْإِيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا، وَكَرِّهْ إِلَيْنَا الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ، اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ، وَأَحْيِنَا مُسْلِمِينَ، وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ.

______________________________ ______________________
الكاتب: مهدي غيدان سلمان










__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من شعائر الحج الافتقار إلى الله Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-02-2022 12:56 PM
الأضحية من شعائر الله فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-28-2022 12:28 PM
*‏( الحي القيوم )* قِيل أنه إسم الله الأعظم … ‏للعلامة صالح الفوزان حفظه الله Black Dove منتدى تبادل الخبرات وحلول الحاسوب Maintenance 0 06-16-2022 07:45 AM
سقى الله أيام الحج فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-13-2022 10:00 PM
الافتقار إلى الله .. لبُّ العبودية فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-06-2016 08:20 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:22 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303