تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-16-2023, 09:56 AM   #1
zoro1
مـــــديـر عــــــام الدي في دي العربي ♥ ♥ ♥ مساعد رئيس الديفيدي لشئون المشرفين واهم الاعضاء ♥ ♥ ♥ مدير اداره بالشئون الاداريه للمنتدى
 
الصورة الرمزية zoro1
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
المشاركات: 1,624
معدل تقييم المستوى: 3
zoro1 is on a distinguished road
افتراضي تفسير قوله تعالى : إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ .
انشر علي twitter

إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ


د. خالد سعد النجار


بسم الله الرحمن الرحيم


قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (94) وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ (95) وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ (96)

{قُلْ} يا محمد لبني إسرائيل الذين ادعوا أن الجنة خاصة بهم {إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ} وجمهور المفسرين أن الدار الآخرة «الجنة»، قالوا: وذلك معهود في إطلاقها على الجنة. قال تعالى: {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص:83] ومعلوم أن ما يجعل لهؤلاء هو الجنة، وقال تعالى: {وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ} [الأنعام:23]

{عِندَ اللّهِ} في حكم الله، أو في غيبه {خَالِصَةً} مختصة بكم، لا حظ في نعيمها لغيركم {مِّن دُونِ} سائر {النَّاسِ} وذلك أن اليهود ادعوا دعاوى باطلة مثل قولهم: {وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً} [البقرة:80] {وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى} [البقرة:111] {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ} [المائدة:18]، فكذبهم الله عز وجل وألزمهم الحجة فقال:

{فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ} تمنوه بقلوبكم واسألوه بألسنتكم، لأن من علم أن الجنة مأواه حن إليها ولا سبيل إلى دخولها إلا بعد الموت فاستعجلوه بالتمني {إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} في دعواكم أن الجنة لكم دون غيركم.

وعلق تمنيهم على شرط مفقود، وهو كونهم صادقين، وليسوا بصادقين في أن الجنة خالصة لهم دون الناس، فلا يقع التمني: والمقصود من ذلك التحدي وإظهار كذبهم، وذلك أن من أيقن أنه من أهل الجنة، اختار أن ينتقل إليها، وأن يخلص من المقام في دار الأكدار، وأن يصل إلى دار القرار.

كما روي عمن شهد لهم رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بالجنة، كعثمان، وعليّ، وعمار، وحذيفة، أنهم كانوا يختارون الموت، وكذلك الصحابة كانت تختار الشهادة.

وفي البخاري عن أبي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (انْتَدَبَ اللَّهُ لِمَنْ خَرَجَ فِي سَبِيلِهِ لَا يُخْرِجُهُ إِلَّا إِيمَانٌ بِي وَتَصْدِيقٌ بِرُسُلِي أَنْ أُرْجِعَهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ أَوْ أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، وَلَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي مَا قَعَدْتُ خَلْفَ سَرِيَّةٍ، وَلَوَدِدْتُ أَنِّي أُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ثُمَّ أُقْتَلُ) وذلك لما علم -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- من فضل الشهادة.

وروي عن حذيفة أنه كان يتمنى الموت، فلما احتضر قال: " حَبِيبٌ جَاءَ عَلَى فَاقَة، لاَ أَفْلَحَ مَنْ نَدِم".

وعن عمار، لما كان بصفين قال: "غداً نلقى الأحبة، محمداً وصحبه".

وعن عليّ أنه كان يطوف بين الصفين بغِلالة [كساء]، فقال له ابنه الحسن: ما هذا بزيّ المحاربين، فقال: يا بنيّ لا يبالي أبوك، أعلى الموت سقط، أم عليه سقط الموت.

وكان عبد الله بن رواحة ينشد، وهو يقاتل الروم:

يا حبذا الجنة واقترابها . . . طيبة وبارد شرابها.. والروم روم قد دنا عذابها

وفي قصتي قتل عثمان بن عفان وسعيد بن جبير ما يدل على اختيارهما الشهادة، وذلك أن عثمان جاءه جماعة من الصحابة فقالوا له: نقاتل عنك؟ فقال لهم: لا، وكان له قريب من ألف عبد، فشهروا سيوفهم لما هجم عليهم، فقال: من أغمد سيفه فهو حرّ. فصبر حتى قتل.

وأما سعيد، فإن الموكلين به، لما طلبه الحجاج، وشاهدوا من لياذ السباع به وتمسحها به، قالوا: لا ندخل في إراقة دم هذا الرجل الصالح، قالوا له: طلبك ليقتلك، فاذهب حيث شئت، ونحن نكون فداء. فقال: لا والله، إني سألت ربي الشهادة، وقد رزقنيها، والله لا برحت.

{وَلَن} تدل على النفي المؤبد {يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً} تأكيدا للنفي الأول أتبعه تأكيد آخر بذكر السبب ألا وهو ما قدمت أيديهم.

وفي سورة الجمعة: {قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِن زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاء لِلَّهِ مِن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ} [الجمعة:6-7]

وإنما قال هنا: {ولن يتمنوه}، وفي سورة الجمعة {ولا يتمنونه} لأن دعواهم هنا [وهو أن تكون لهم الدار الآخرة من دون الناس] أعظم من دعواهم هناك [الزعم بأنهم من أولياء الله من دون الناس]، لأن السعادة القصوى فوق مرتبة الولاية، لأن الثانية تراد لحصول الأولى، و «لن» أبلغ في النفي من «لا»، فجعلها للنفي الأعظم.

وقال الماتريدي ما ملخصه: أن المؤمن يقول: إن الجنة له، ومع ذلك ليس يتمنى الموت.

وأجاب: بأنه لم يجعل لنفسه من المنزلة عند الله من ادعاء بنوّة ومحبة من الله لهم ما جعلته اليهود، لأن جميع المؤمنين -غير الأنبياء- لا يزول عنهم خوف الخاتمة. والخاطىء منهم مفتقر إلى زمان يتدارك فيه تكفير خطئه. فلذلك لم يتمن المؤمنون الموت.

{بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ} أي بسبب ما قدمت أيديهم، وهذا من المعجزات، لأنه إخبار بالغيب، ونظيره من الإخبار بالمغيب قوله تعالى: {فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ} [البقرة:24]

وهذا نظير قوله تعالى: {لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ ما قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ذَلِكَ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ} [آل عمران:181-182]

ومن الذي قدمته أيديهم: تكذيبهم الأنبياء، وقتلهم إياهم، وقولهم: {أَرِنَا اللّهِ جَهْرَةً} [النساء:153]، وقولهم: {اجْعَل لَّنَا إِلَـهاً} [الأعراف:138] وقولهم: {فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ} [المائدة:24] واعتداؤهم في السبت، وسائر الكبائر التي لم تصدر من أمة قبلهم ولا بعدهم.

ونسب التقديم لليد مجازاً، والمعنى بما قدّموه، إذ كانت اليد أكثر الجوارح تصرفاً في الخير والشر. وكثر هذا الاستعمال في القرآن الكريم: {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ} [الحج:10] {ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ} [آل عمران:182] {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ} [الشورى:30] وقيل: المراد اليد حقيقة هنا، والذي قدّمته أيديهم هو تغيير صفة رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وكان ذلك بكتابة أيديهم.

{وَاللّهُ} صدر لفظ الجلالة إظهارا للهيبة والرهبة {عَلِيمٌ بِالظَّالِمينَ} جملة خبرية معناها التهديد والوعيد، وإلا فعلم الله متعلق بالظالم وغير الظالم. وفيه جواز تخصيص العموم لغرض كالتهديد والوعيد.

وإنما ذكر الظالمين، لأن الظلم هو تجاوز ما حدّ الله تعالى، ولا شيء أبلغ في التعدّي من ادعاء خلوص الجنة لمن لم يتلبس بشيء من مقتضاتها، وانفراده بذلك دون الناس.

{وَلَتَجِدَنَّهُمْ} اليهود {أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ} التنكير لتعميم معاني الحياة، والمعنى على أي حياة كانت مدتها أو صورتها، سواء كانت حياة ذل أم كانت حياة عز، وسواء كانت حياة استعباد أم كانت حياة حرية، وسواء أكانت تحكمها الفضيلة أم كانت تحكمها الرذيلة، إنهم يحرصون على الحياة ذاتها من غير نظر إلى وصفها سواء أكانت مقيتة في ذاتها، أم كانت بكرامة من غير مهانة. وإن هذا يدل على كمال الحرص.

{وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ} وأحرص من الذين أشركوا، يعني: اليهود أحرص من المشركين على الرغم من أن اليهود أهل كتاب يؤمنون بالبعث وبالجنة وبالنار؛ والمشركون لا يؤمنون بذلك، والذي لا يؤمن بالبعث يصير أحرص الناس على حياة؛ لأنه يرى أنه إذا مات انتهى أمره، ولا يعود؛ فتجده يحرص على هذه الحياة التي يرى أنها هي رأس ماله.

{يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ} لو يزاد في عمره {أَلْفَ سَنَةٍ} كناية عن الزمان الطويل، وقيل: ذكر ألف عام لأنه كان أكبر عدد في زعمهم.. طلب أعرابي عطاء من حاكم من حكام بني أمية، فأعطاه ألفا، فقال له قائل: لو طلبت أكثر من ألف لأعطاك، فقال: لو كنت أعلم أن فوق الألف عددًا لطلبته، فالألف كناية عن أكبر عدد.

{وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ} بدافعه ومانعه، والزحزحة الإبعاد أو الإزالة، وهي تدل على المعاناة في الإبعاد والإخراج من المكان الذي حل فيه {مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ} وفيه أن طول العمر لا يفيد المرء شيئاً إذا كان في معصية الله تعالى، وغَوْرُ فهم السلف حين كرهوا أن يُدْعَى للإنسان بالبقاء؛ فإن الإمام أحمد كره أن يقول للإنسان: "أطال الله بقاءك"؛ لأن طول البقاء قد ينفع، وقد يضر؛ إذاً الطريق السليم أن تقول: "أطال الله بقاءك على طاعة الله"، أو نحو ذلك {وَاللّهُ بَصِيرٌ} عالم علم من يبصر {بِمَا يَعْمَلُونَ}

جمع وترتيب
د/ خالد سعد النجار








المصدر : صيد الفوائد

__________________

من مواضيع zoro1

zoro1 متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2023, 12:52 PM   #2
۩◄عبد العزيز شلبى►۩
كبير المراقبين ♥ ♥ الاداره العامه والعليا ♥ ♥ مراقب عام الدي في دي العربي VIP
 
الصورة الرمزية ۩◄عبد العزيز شلبى►۩
 
تاريخ التسجيل: Sep 2023
الدولة: **مصـ المنصورة ـر**
المشاركات: 2,773
معدل تقييم المستوى: 4
۩◄عبد العزيز شلبى►۩ is on a distinguished road

Awards Showcase

افتراضي

تــســــــ ــــلم الايـــــــ ـــــــادى
مجهود رائع يستحق الشكر والتقدير
تحياتى لك يا غالي
__________________

من مواضيع ۩◄عبد العزيز شلبى►۩

۩◄عبد العزيز شلبى►۩ متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لَكُمُ, الآَخِرَةُ, الدَّارُ, تعالي, تفسير, إِن, قوله, كَانَتْ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى : إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ . zoro1 منتدى الإسلامى Islamic 1 10-02-2023 12:44 PM
تفسير قوله تعالى: (أن بورك من في النار ومن حولها) فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 12-05-2017 06:11 AM
تفسير قوله تعالي:«يبتغون فضلا من ربهم» تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-09-2016 01:47 PM
تفسير قوله تعالى : « وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا » تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-08-2016 10:38 AM
تفسير قوله تعالى: « إن الإنسان لربه لكنود» تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 03-03-2016 09:54 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 03:26 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303