تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-14-2016, 08:33 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الإعلام في خدمة مقاصد الشريعة
انشر علي twitter

الإعلام في خدمة مقاصد الشريعة
. قـلـم الـتحـرير


فإن مقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ الدين، والنفس، والنسل، والعقل، والمال، تؤكد على كمال هذا الدين وشموله كافة جوانب الحياة بأنواعها الدنيا، والبرزخية، والأخرى.

ويتيقن المرء من هذه الشمولية لما تحويه هذه الكليات من تقسيمات إلى ضروريات، وحاجيات، وتحسينيات، مما يجعلها في مراتب متفاوتة تحول دون إغفالها شيئاً حتى لو كان صغيراً أو نادراً. وفي القرآن العظيم، والسنة النبوية الطاهرة، والسيرة الشريفة العطرة، كثير من النصوص والوقائع التي تتغيا حفظ هذه المقاصد وحياطتها.

كما أن أحكام الشريعة، والقواعد الفقهية والأصولية، وفتاوى العلماء الأعلام تراعي مقاصد الشارع الحكيم، وتنظر إلى جلبها، ودرء الفساد عنها؛ بعين مصلحية بصيرة؛ تراعي النصوص الثابتة، والمصالح الشرعية الأكيدة من تحقيق هذه المقاصد العظام.

وإذا رأينا داخل هذه المقاصد وما تشتمل عليه من فعل وترك، ووجود وعدم، لاحظنا أن لكل مقصد واجباً في عنق الأفراد تجاه أنفسهم أولاً، ثم نحو أهلهم ومجتمعاتهم، كما يتبين أيضاً الواجب المفروض على الحكومات لأنها مسؤولة أمام الله عن ولايتها وما صنعت بها.

ولبعض المقاصد واجب أكبر وأخص على فئات بعينها؛ كحفظ النفس الذي ينصرف أكثر ما يكون للإدارات الطبية والأمنية.

وغالباً لا تقع هذه المقاصد مجتمعة تحت مسؤولية قطاع واحد؛ بحيث يكون داخلاً بعمق في تفاصيلها كلها من خلال أكثر أعماله ووجوه نشاطاته، باستثناء القطاع الإعلامي؛ الذي ينافس الولاية الشرعية في المسؤولية عن المقاصد بأنواعها، وبحسب ترتيبها في الأهمية، وطبقاً لمراتبها في الأولوية، وحسبما تجلبه من مصلحة، أو تدفعه من مضرة؛ لأن الإعلام بكافة وسائله أضحى لصيقاً بالناس أفراداً وجماعات، ومؤثراً قوياً في كل الشؤون ومناحي الحياة.

فالإعلام إذن يؤدي خدمة جليلة تجاه حفظ الدين؛ إذ يعلم الناس شؤون دينهم، ويوضح لهم أركان الإسلام والإيمان، ويعلي منزلة العلم بالشريعة وأهله القائمين عليه بنصح وصبر حتى يقام الدين الحنيف كما أراده الله سبحانه وتعالى: {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِـخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ } [الروم: 30]. والإعلام الرشيد يزيل الغربة عن الدين وعلومه ومفاهيمه، وما أولى هذه المفاهيم الدينية بحسن العرض، وجودة الإخراج، وكثرة التكرار؛ حتى ترسخ في ذهن المتلقي، ثم يعمل بها وبمقتضاها، والإعلام منبر للاحتساب الشرعي الميمون. كما أن الإعلام وسيلة الذابين عن حياض الدين بالقلم واللسان والسنان؛ فما أحوج العالم للإعلام، وما أشد خدمة الإعلام للجهاد والمجاهدين؛ وما أحوجنا له للمنافحة عن ديار المسلمين التي باتت غرضاً يستلب، وحمى ينتهك، بذرائع داحضة، وأعذار واهية.

ويتعاظم المطلوب من الإعلام المقاوم في زمن الغبش والغش والتشويش، وفي وقت باتت المفاهيم فيه منكوسة؛ حتى صار صد العدوان إرهاباً، والمشاركة في البغي العالمي تحالفاً من أجل «الشرعية»!

وللإعلام الواعي قدم صدق في الحفاظ على هوية المجتمعات الإسلامية؛ كي لا تذوب في أمواج عاتية من العولمة والتغريب، أو تختفي مع ظلام الإلحاد وظلم الغلو، فضلاً عن الانقضاض الممنهج من أعداء الإسلام وذيولهم على ثقافتنا الإسلامية، وحضارتنا الشامخة. ومن حفاظ الإعلام على الهوية بعد رعاية جانب الدين أن يدافع عن تاريخ الأمة الإسلامية وأمجادها، ويبرز الصورة الحقيقية لماضينا الناصع الجميل.

ومن واجب الإعلام كذلك الذود عن اللسان العربي المبين وآدابه وما تعلق به؛ كي لا تبتلى الأمة بجيل هجين في لسانه؛ ومن استعجمت لغته، استعجم شعوره وتصوره وتفكيره وظاهره وباطنه؛ فكم للغة من أثر على عقل صاحبها ومشاعره.

وقد وردت نصوص كثيرة من الكتاب والسنة تَدُلُّ على تحريم الاعتداء على النفس، من ذلك قوله تعالى: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [النساء: 93]، وقوله عليه الصلاة والسلام: في أكبر اجتماع للناس يوم عرفة: «إنَّ دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا...» (متفق عليه). ويتوسع معنى الاعتداء ليشمل القتل، وإتلاف الجزء من خلال فساد التطبيب، أو سوء التغذية، أو بالعدوان الصريح، ويشمل كذلك الانتحار، وجميع ما يضر بالصحة ويردي الجسد.

ومن العدوان على النفس حرمانها من حقوقها الشرعية، أو التضييق عليها، وتعسير سبل بلوغها. والإعلام النافع عدو أصيل للجريمة، ومدافع عن النفس البشرية، وحرمتها، وحقوقها، وأحد أكبر المناوئين لعملية تسليع الإنسان، والعبث به.

ويجب أن يكون للإعلام موقف صارم تجاه إشاعة الجريمة، ووصف المجرمين بسمات جذابة زوراً، وهم ليسوا إلا حفنة من الأشرار؛ الذين حقهم التأديب والتعزير، لا أن يكونوا في موضع الاقتداء والتقديم.

كما أن الإعلام الصحي يوازن فيما يعرضه من إعلانات بين القيمة الغذائية والأثر السلبي للمنتجات؛ فلا يغش جمهوره، ولا يجعل جني المال مقدماً على حماية الجسد من المطعومات والمشروبات والتصرفات الضارة. وليس أوضح من أثر الإعلام في حفظ النسل أو تضييعه، هذا الحفظ الذي أمر الله به بقوله: { وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا} [الإسراء: 23]، حيث حرَّم فاحشة الزنا؛ لأنها تُضيِّع النسل والنسب، وتحدث خللاً كبيراً في استقرار المجتمعات، وشرخاً واسعاً في نسيجها العام. ولذلك فإن وجود الإعلام الأسري والاجتماعي المنضبط، يحمي مؤسسة الأسرة من التفكك، ويحافظ على مكوناتها من التضييع أو الإيذاء، وخاصة الطفل والمرأة وكبار السن. ويتعاظم الجهد المطلوب من الإعلام الطاهر تجاه هذا المقصد لكثرة ولوغ وسائل الإعلام في نقيضه، ومحاربتها الفضيلة في الخلق والسلوك والملبس والقول والفعل، وتهوكها في الرذيلة إلى أدنى دركاتها، وأوحل وهداتها، حتى غدت الأجيال هدفاً للتفريغ السلوكي؛ كي لا يأبه الفتى لدين أو عرف، ولا تخجل الفتاة من خلق أو تصرف.

وقمين بالإعلام الهادف أن يكون له حضور ليس على صعيد مجرد الوعظ؛ بل بربط الناس بالأساس المتين للأخلاق، والمنبني على الإيمان بالدين، والخضوع لأحكامه، واستشعار عظمة الرب سبحانه بما له من أسماء حسنى، وصفات عليا، وصولاً إلى مرتبة الإحسان والمراقبة الذاتية، فإذا استوثقت عرى الإيمان، وبلغ المرء من محاسبة نفسه مبلغاً عظيماً؛ فحينها ستكون الرسالة الإعلامية ناجحة في هذا المضمار، وفي غيره من المقاصد والشؤون. وعن حفظ العقل يقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة: 90]، ولأن الخمر تُلحِق الضررَ الكبير بالعقل البشري فقد حرمها الشارع الحكيم. والإعلام الناضج يحترم هذه الخصيصة البشرية، ويسعى لتعزيزها وإعمالها؛ فلا يظهر المسكرات والمخدرات بما يحسنها ويجملها لا تصريحاً ولا تعريضاً، ولا يزري بقدرة المتلقي على التفكير والتمييز؛ بل يكون سبباً من أسباب امتلاك مناهج التفكير السليم، وأداة من أدوات صناعة الوعي؛ كي لا تصبح العقول استهلاكية تبلع كل ما يقذف فيها؛ بل تكون عصية إلا على ما يوافق أسس دينها، ومصالحها الشرعية المعتبرة.

ولأن حفظ المال مقصد شرعي كما في قول ربنا جل وعزّ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ} [النساء: 92]، حيث حرَّم المعاملات التي تُضيِّع المال، وتفسده على مستحقيه، فمن واجب الإعلام القيمي أن يكون معيناً على حفظ المال؛ وموجهاً لأخذه من حقه، ووضعه في مكانه الصحيح، وتثميره وتنميته بما يفيد ويعم خيره في الحال والمآل، وأن يقاوم السبل المشبوهة والمحرمة لجمع المال، أو إنفاقه في غير محله، أو حتى التعسف في استخدام الحق به. ومن أجلِّ صنيع الإعلام إرشاد الناس للحكمة في الصرف والكياسة في الاقتصاد، كي لا تكون أموال الناس كريشة في مهب رياح التجار الذين لا يخافون الله، ولا يرقبون في الناس إلاًّ ولا ذمة، وأيضاً يوجه الإعلام أهل المال حتى لا يصبحوا عوناً لأعداء الأمة؛ خاصة وهم يجدون البديل، أو يقدرون على صنع بديل مناسب، فالتاجر المسلم ليس بعوضة تنقل الداء لأهلها، بل يشبه النحلة في النفع ولكن من غير لسع! ويلمح الإعلام العلمي إلى فوائد معرفة مقاصد الشريعة، والعمل بها، كي تزداد ثقة الناس بدينهم، ويشتد تمسكهم به، فمن هذه الفوائد: الفهم الصحيح للشريعة الذي يحول دون الغلو والجفاء. تعميق فهم كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم منعاً للباطل من التأويل.

الوصول إلى الحكم الشرعي في النوازل التي لم يرد النص عليها. التيسير على الناس في دينهم ودنياهم. ولما للإعلام ووسائله من حضور عميق في خدمة الشريعة ومقاصدها؛ وحيث إن هذه الوسائل في تطور مستمر، وتشارك متزايد مع الناس في حياتهم الخاصة قبل العامة؛ فهذه بعض المقترحات العملية لخدمة الإعلام، وللإفادة القصوى منه؛ لعل الله أن ينفع بها: أهمية التخصص الأكاديمي في الإعلام بجميع أقسامه الحديثة والقديمة، فمن غير الملائم خلو هذا التخصص من أهل الفضل والغيرة. ضرورة اكتساب الخبرة العملية في الممارسة الإعلامية؛ من خلال البرامج التدريبية، والتدريب العملي، والاحتكاك بالخبراء، وتمهير الإعلاميين سواء بجهود ذاتية أو مؤسسية. مساندة أهل العلم والفكر للإعلاميين من خلال فتح الباب لهم للسؤال والمناقشة والإفادة. استجابة أهل العلم والفكر لوسائل الإعلام بالمشاركة التفاعلية استضافة أو تعليقاً أو كتابة؛ فضلاً عن مشاركتهم في الوسائل التي في متناول اليد؛ كمنصات التواصل الاجتماعي. الدعم المالي للأعمال الإعلامية، فالإعلام مستهلك كبير للمال، ولا يمكن أن تكون الرسالة الإعلامية احترافية في شخوصها ومضامينها وطرائقها بدون أموال ضخمة.

الوقف على الإعلام، وهو من خير ما يكون؛ لأن الواقف على الإعلام يدخل في أبواب كثيرة، فهو مبلغ للدين، وناشر للعلم، وآمر بالمعروف وناه عن المنكر، ومدافع عن الحقوق، ومقاوم للباطل، وبالجملة فله سهم وافر في كل مقصد من مقاصد الشريعة الغراء. ترشيد الإعلام من خلال البحوث والدراسات المنطلقة من أسس شرعية، ومراعية للمهنية والعلمية في التعاطي الإعلامي.

وحين نسمع قول ربنا العظيم في كتابه العزيز: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ} [النحل: 90]، وقوله كذلك: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَان } [المائدة: 2]، فلا يسعنا إلا أن نيمم النظر صوب الإعلام الهادف؛ ليكون مركبنا لتحقيق هذه الأوامر الربانية، والاستجابة لها، وكم في ذلك من أجر وخير يبقى ويتنامى؛ ولعله أن يكون عند الله في موضع القبول والتنمية.


__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 12:45 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303