أنت فى الطريق إليه، تكسر الحواجز فتذهب إلى مقام الفطرة وتتناهى إلى أذنك نداءات روحانية تجتازك وتسحق كل ما عداها، فتتحول إلى ذات مبصرة لا ترى سوى ربها تنسى من حولها وتتوحد مع حال الاتصال الذى لا يضاهيه لحظة فى العمر، وعندها تشعر بأنك مثل طائر تحلق فى سماء السعى للرحمن، أو ورقة رمتها الريح فى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه