قبل بضعة أسابيع، كنت عائدة إلى لندن من رحلة إلى الخارج، وبسبب الإرهاق والانزعاج من الطابور الطويل فى المطار، فقد استغرقت بعض الوقت حتى أستوعب أن اللغة الوحيدة التى أستطيع سماعها من المحيطين بى هى العبرية، حيث كنت أقف فى وسط مجموعة من الإسرائيليين الذين هبطت رحلتهم من تل أبيب إلى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه