يقع الملايين فى غرام كرة القدم، ويعيشون مع أنديتها حكايات الاهتمام والانتماء والحب.. ووسط كل هؤلاء يبقى هناك من يرتقون بهذا الحب والانتماء إلى درجة العشق المجنون، فلا يبقى النادى بالنسبة لهم مجرد فريق ولاعبين ومباريات ونتائج وفرحة وحزن.. إنما يصبح النادى مع هذا العشق بمثابة تجسيد واختصار لوطن...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه