تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-31-2017, 01:43 PM   #1
مارينا السعوديه
:: مشرف ومراقب ::
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 2,018
معدل تقييم المستوى: 10
مارينا السعوديه is on a distinguished road
افتراضي السَّكن والمودّة والرَّحمة
انشر علي twitter

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation



تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation




الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّد وعلى آله وأصحابه أجمعين،
أمَّا بعد:
فالمتأمِّل في الواقع الاجتماعيِّ الذي تعيشُه كثيرٌ من الأسر، من الاختلاف والتَّفرُّق والتَّشتُّت، وما يترتَّب على ذلك من آثارٍ سلبيَّة كبيرة- يدرك أنَّ هناك أسبابًا كثيرة لمثل هذه الحالة..

لأنَّ الأصل في الأسرة والعلاقات الزَّوجيَّة، هو الاستقرار والمودَّة والمحبَّة والرِّضا، فإنَّ الله سبحانه يقولُ: ﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦۤ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا وَجَعَلَ بَیۡنَكُم مَّوَدَّة وَرَحۡمَةً إِنَّ فِی ذَٰلِكَ لَءَایَٰت لِّقَوۡم یَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم]

ومِن ثَمَّ فإنَّ أيَّ خلافٍ مع هذه القاعدة العظيمة، وأيَّ تغييرٍ في هذه الفطرة القويمة، التي امتنَّ الله سبحانه بها على عباده؛ يدلُّ على أنَّ هناك خللًا يجب استدراكه.

تأمَّلتُ في هذا الأمر طويلًا، بل عشتُ معه سنواتٍ، أبحثُ عن أهمِّ الأسباب التي تؤدِّي إلى النِّزاع بين الزَّوجين، وما يترتَّب عليه من آثارٍ سلبيَّةٍ على الأولاد، وما يؤدِّي إليه من التَّفرُّق والتَّشتُّت الَّذي يُصيب كيان الأسرة، بل والمجتمعَ كلَّه.

إنَّ الواقع يدلُّ على أنَّ هذا الأمر يزداد خطره ويستفحل ضرره، ومع ذلك فإنَّ أحوال النَّاس في ذلك تتفاوت:

فمنهم -والحمد لله- من يحوطُ بيوتَهم الاستقرارُ والهدوء، وترفرف عليها السَّكينة والمودَّة، وهذا هو الأصل الَّذي قرَّرته آية الرُّوم.

ومنهم من تنوء بيوتهم بالمشكلات الكبيرة، التي تنغِّصُ الحياة الزَّوجيَّة والأسريَّة، لكنَّها لا تصل إلى حدِّ الطَّلاق، بيد أنَّ لها من الآثار السَّلبيَّة ما لا يخفى.

أمَّا الحالة الثَّالثة، فهي التي تؤذن بالفرقة والطَّلاق، وقد أشارت الأرقام والإحصائيّات الصادرة عن المحاكم، إلى أنَّ معدل حالات الطَّلاق في ارتفاعٍ مستمر، حتّى إنَّ نسبة صكوك الطلاق الصَّادرة عن هذه المحاكم، مقارنةً بعقود الزواج، قد وصلت في بعض المناطق نسبة عقود الطلاق إلى عقود الزواج في عام واحد إلى 40%، وهو مؤشّر خطير جدًا.

ومن ثمَّ، فإنَّني أرى أنَّ من واجب طلاب العلم، والدُّعاة، والمتخصِّصين، والباحثين: أن يُولوا هذه الظَّاهرة فائق عنايتهم.

وأذكر أنّني قبل أكثر من ثلاثين عامًا، كنتُ في زيارة لدار الأحداث بمدينة الرِّياض، وهي تضمُّ أطفالًا وشبابًا من سنِّ الثَّامنة إلى سنِّ الخامسة عشرة، أي سنّ البلوغ، ثم أُلحق بهم -أخذًا بقول بعض المذاهب- من تجاوزوا ذلك إلى سنِّ الثامنة عشرة، ممَّن ارتكبوا جرائم، تتفاوت ما بين القتل والوقوع في الفاحشة والمخدرات، إلى الضَّرب والاعتداء البدنيّ، ولكن نظرًا لصغر سنّهم، لم يودعوا في السجون، مع كبار المجرمين، بل تمّ إيداعهم في هذه الدار، ليتلقّوا برنامجًا يجمع بين العقاب والتربية، والعقاب يُعتبر في بعض الأحيان نوعًا من أنواع التربية..

وكان سبب زيارتي لهم، هو الرغبة في معرفة سرِّ مجيء هؤلاء إلى هذه الدار، فوجدت أنَّ السَّبب الجوهريّ والغالب، الذي دفع كلّ واحدٍ من هؤلاء إلى ارتكاب الجرم الذي ارتكبه، هو واقعُ البيت والعلاقة بين الأب والأمِّ، سواء كانت طلاقًا أو خصامًا، فاستوقفني هذا الأمر، وألقيتُ فيه عدة دروس ومحاضرات، وكتبت فيه بعض الرسائل، كـ(مقومات السعادة الزوجية)، قديمًا، و (بيوت مطمئنة) قبل بضع سنوات.

لكنني بعد تأمُّل طويل وجدت أنَّ أعظم الأسباب، هو البعد عن كتاب الله ، وإقامة أحكامه سبحانه وتعالى وأوامره ونواهيه في نطاق الأسرة، ووجدت أن هناك قواعد كبرى في القرآن والسنة، تحكم العلاقة الزوجية والأسرية، فمن التزم بها ينال الرحمة والمودة التي جعلها الله تعالى بين الزَّوجين، ومن خالفها يكون مصيره الشَّقاء والمعيشة الضَّنك.

فالله سبحانه يقول: ﴿فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَایَ فَلَا یَضِلُّ وَلَا یَشۡقَىٰ ﴾ [طه]، ويقول: ﴿وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِی فَإِنَّ لَهُۥ مَعِیشَة ضَنكا﴾ [طه:124].

ذلك أنّ الشِّجار والخلاف ثم الفراق، إذا وقع بين الزوجين، فإنّه لا يقف عند حدِّهما، بل يتجاوزهما؛ فيصير شقاقًا بين العائلتين –غالبًا- أعني أهلَ الزوج وأهل الزوجة، وقد يؤدي إلى التحزُّب داخل العائلتين أو في محيط الأهل، فيتعصّب هؤلاء إلى أهل الزوج، ويتعصب أولئك لأهل الزوجة؛ فيدبَّ الخلاف والخصام داخل الأسرة الكبيرة الممتدة، وهو أمر مُشاهَد بكثرة، وليس من قبيل الاستثناء، ويزيد الأمر سوءًا إذا كان الزوجان من الأقارب، فتحدث قطيعة الرحم!

إنَّ الإنسان بفطرته السويّة، يظلُّ باحثًا عن الاستقرار والراحة لنفسه أولًا، ثم لزوجه، ولأولاده ولأسرته؛ لكنّه يحتاج إلى تذكيره بما ورد في نصوص الكتاب والسنة من القواعد والأحكام الرّفيعة، فلذلك تتبَّعت ما ورد في القرآن من قواعد عظيمة، تضبط العلاقة الزوجية وتحكمها، ثم أضفتُ إلى ذلك بعض القواعد من نور السنة، وهي أيضًا وحيٌ، لقوله تعالى: ﴿إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡی یُوحَىٰ عَلَّمَهُۥ شَدِیدُ ٱلۡقُوَىٰ ﴾ [النجم]، وبعض هذه القواعد غير خاصة بالأسرة، لكنها عامة تشمل هذا الموضوع، وتتعلق به تعلقًا ربما كان أولى من غيره.

ولقد راعيتُ في هذه القواعد، أن تكون مختصرةً، حتى تسهل الاستفادة منها، أضعها بين يدي كل ناشد استقرار أسرته، سائلًا الله  التَّوفيق والسَّداد، ولا أدعي الاستيفاء فالكمال عزيز، وحسبي أني قد اجتهدت، فسطرت أهم ما أراه محققًا للسعادة والاستقرار، وأشكر كل من يفيدني بملحوظة أو إضافة لاستدراكها في الطبعات القادمة بإذن الله.

هذا وأحمد الله وأشكره على ما يسر من إعداد هذه القواعد، ثم أشكر كل من ساهم في ذلك، وأخص الإخوة في المكتب العلمي بـ(مؤسسة ديوان المسلم)، حيث قاموا بمراجعة صياغتها، وإخراجها، وخدمتها بحيث تخرج قريبة من القارئ نافعة له، والله أسأل أن ينفع بها، وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

***

القاعدة الأولى :

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation

هي الأصل في الحياة الزوجية


قال الله سبحانه : ﴿وَمِنۡ ءَایَٰتِهِۦۤ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجا لِّتَسۡكُنُوۤا۟ إِلَیۡهَا وَجَعَلَ بَیۡنَكُم مَّوَدَّة وَرَحۡمَةً إِنَّ فِی ذَٰلِكَ لَءَایَٰت لِّقَوۡم یَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم].

هذه الآية تتضمّن القاعدة الكبرى التي يجب أن يقوم عليها أساس بناء الحياة الزَّوجية، والتحقق بما فيها تحقق بواحدة من أهم غايات الزواج؛ سُكنى الزَّوج إلى زوجته، والزوجة إلى زوجها، ومن هذا يعلم أن طروء الشَّجار والخلاف، بحيث يصير هو الطبيعي في الأسرة، دليلٌ على أنَّ هناك خللًا عظيمًا يجب استدراكه، وإلاّ فليست الزوجة سكنًا بل جحيمًا، وليس الزوج سكنًا بل غريمًا!

لقد بيَّن الله تعالى في هذه الآية الكريمة، أنّ الأصل في العلاقة بين الزوجين، هو المودّة والرحمة، كما أنه  قد بيَّن أنَّ الأصل في المولود الفطرة: ﴿فِطۡرَتَ ٱللَّهِ ٱلَّتِی فَطَرَ ٱلنَّاسَ عَلَیۡهَا﴾ [الروم:30] ويقول النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم : (كلُّ مولودٍ يولد على الفطرة) أخرجه مسلم ، فإنَّ الأصل في الإنسان هو الإيمان، والكفر طارئ ناشئ؛ فكذلك الأصل في الحياة الزوجية والأسرية هو الاستقرار والمودة والرحمة والسَّكن، فإذا فُقدت هذه الأشياء فعلى الزَّوجين أن يبحثا عن سرِّ هذا الفقد، وليس معنى ذلك أنّه لا يمكن أن تقع مشكلات داخلَ البيوت، فلو خلا بيتٌ من المشكلات لكان ذاك البيت هو بيت النُّبوَّة، لكن فرق بين الشيء العارض اليسير، وبين أن يتحول العارض إلى أصل أصيل!

فالمقصود أنَّ هذه الآية القرآنية، تتضمّن آيةً من آيات الله الكونيّة، وهي أنّ الله تعالى قد جعل الزَّواج سكنًا، وجعل بين الزَّوجين مهما تباعدا في النَّسب مودةً ورحمة؛ وبالتالي فإنّ التّنازع والشِّقاق بين الزَّوجين، هو خلافُ الأصل، يحتمل ما دام أمرًا عارضًا، ولابد أن يعالج خلله إن تجاوز ذلك.

إنَّ اليقينَ بهذه القاعدة، وجعْلَها الأساسَ والمنطلق للحياة الزوجيّة، يحدُّ بإذن الله من الخلافات بين الزَّوجين؛ لأنَّ كلَّ واحد منهما -عند حصول الشِّقاق- يعلم بأنه قد خرج عن الأصل الَّذي جعله الله من آياته، فتتيسّر لهما العودة إلى هذا الأصل. فالإنسان متى ما وجد في حياته أو في صحته اعتلالًا أو مرضًا؛ فإنه يبادر إلى علاجه، ولا يرتاح حتى تعود الصحة إلى بدنه، وكذلك فإنّ فقدان المودَّة والرَّحمة، أو ضعفهما وعدم السَّكن والاستقرار، في الحياة الزَّوجيّة، هو داء دويٌّ، ينبغي معرفةُ سببه؛ ليتيسَّر علاجه، وقد قال الرَّسول صلى الله عليه وسلم : (ما أنزلَ اللهُ من داءٍ إلا أنزل له دواءً، علمه من علمه، وجهله من جهله) ، فليقف الزوجان وقفةً متأمّلة، عند هذه الآية الكريمة، وليجتهدا في النظر إلى مسار حياتهما ليعرفا سبب العلّة والداء، ومن ثمّ يتطلّعان إلى معرفة الشفاء والدواء، والعودة إلى حال الصِّحَّة والعافية، وهي الحال الأصيلة. ﴿وَٱلَّذِینَ جَٰهَدُوا۟ فِینَا لَنَهۡدِیَنَّهُمۡ سُبُلَنَاۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ ﴾ [العنكبوت].
--------------------
1) متفق عليه رواه البخاري (1359)، ومسلم (2658).
2) رواه الإمام أحمد في المسند (1/‏423)، وابن ماجة (3438)، وابن حبان (6062)، وخرجه الألباني في السلسلة الصَّحِيحَة: (452).




أ. د . ناصر بن سليمان العمر
hgs~Q;k ,hgl,]~m ,hgv~Qplm

__________________

من مواضيع مارينا السعوديه

مارينا السعوديه متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 05:27 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303