اعتدت أن أتلقى رسائل عديدة تناقش أسباب العنف وظاهرة التطرف، حتى أصبح واضحا أن هناك مدرستين فى التعامل مع هذه الظاهرة: الأولى تركز على الإصلاح الدينى والفكرى، والثانية تركز على الأبعاد السياسية والاجتماعية والتنموية دون أن تلغى كلتا المدرستين أهمية المدرسة الأخرى. وقد تلقيت من الدكتور...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه