في عام ????، وفى بيروت ولد، ودرس في الجامعة اليسوعية، التي بدأ فيها أول خطوات مسيرته الصحفية، حيث كتب في مجلتها، التي كانت تحمل اسم «البشير».. نحن نتحدث عن الصحفى اللبنانى أنطون الجميل، والذى رويت عنه واقعة طريفة أثناء رئاسته لتحرير الأهرام حيث وصله نعى حينما كانت الأهرام ماثلة للطبع فوقع...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه