تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201558343070
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic > باب الريان منتدى رمضان 2024-1445 > الخيمة الرمضانية 2024

الخيمة الرمضانية 2024 باشراف ديسك الدي في دي, ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, Abo Zayed, sup4all, messaid saadane, اردنية عاشقة الديفيدي, Yahoo! Maktoob, moha2020, zoro1


آخر 30 مشاركات
نأكل وننام
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-12-2022, 02:57 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << منتدى الدي في دي مراقب من خلاله! VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,282
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي رمضان والإنفاق
انشر علي twitter

رمضان والإنفاق




إن من أركان الإسلام وعلامات الإيمان: إنفاق الأموال في سبيل الله تعالى، فهو الركن الثالث من أركان الإسلام، وهو علامةُ الإيمان، وقد قال عليه الصلاة والسلام: «والصدقة برهان»؛ رواه الطبراني في (المعجم الكبير)، بُرهانٌ على صدق اليقين والإيمان، قال سبحانه: {لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة: 177]، وقال تعالى: {لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ} [آل عمران: 92].

كم من الآيات في كتاب الله تعالى الدالة على أهمية الإنفاق في سبيل الله وسوء عاقبة المانعين، يقول - سبحانه وتعالى - مُخاطباً المؤمنين: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ} [البقرة: 267].

ويقول - سبحانه وتعالى - مخاطباً أصحاب الأموال: {وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ} [النــور: 33]، أعطاكم الكثير، وأمركم بإنفاق القليل، فاشكروا ربكم، وجُودُوا بأموالكم، فقد ذمَّ الله المُمسِكِين، فقال - سبحانه وتعالى -: {وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران: 180].

وقد قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: «ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يؤدي فيها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صُفحت له صفائح من نار فأُحمِيَ عليها في نار جهنم، فيُكوَى بها جنبه، وجبينُهُ، وظهرُهُ، كلما بردت أُعِيدَت له، في يومٍ كان مقدارُهُ خمسين ألف سنة حتى يُقضَى بين العباد»؛ (رواه مسلم في (صحيحه).

إن الأمر جِدُّ خطير، أين الغافلون عن الإنفاق؟ أين المفرطون في حساب الزكاة؟ أين المانعون لحقوق الله؟ أين الباخلون بأموال الله عن عباد الله؟

روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من آتاه الله مالاً فلم يُؤدِّ زكاتَهُ مُثِّلَ له يوم القيامة شجاعاً أقرع، له زبيبتان، يُطوِّقُهُ يوم القيامة، يقول: أنا مالُكَ الذي مَلَكْتَ، وأنا كنزُكَ الذي كَنَزْتَ»؛ (رواه البخاري في (صحيحه).

عباد الله:

وما منع الأمطار، وحجبُ الخيرات، وظهور النكبات إلا من آثار منعِ الزكاة، يقول عليه الصلاة والسلام: «ما منع قومٌ الزكاةَ إلا ابتلاهم الله بالسنين»؛ رواه الطبراني في (الأوسط)، وقال: «ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنِعُوا القَطْرَ من السماء، ولولا البهائم لم يُمطَروا»؛ (رواه ابن ماجه في (سننه).

وعلى مستوى الأفراد؛ فإن منع الزكاة إذهابٌ لبركة المال، واستحقاقٌ للعذاب، كما أن تأدية الزكاة فيها الخير في العاجل والآجل، يقول عليه الصلاة والسلام: «من أدَّى زكاةَ مالِهِ فقد ذهب عنه شرُّهُ»؛ رواه الطبراني في (الأوسط)، ويقول: «حصِّنُوا أموالكم بالزكاة، وداوُوا مرضاكم بالصدقة»؛ (رواه الطبراني في (الأوسط).

الزكاةُ تُبارِكُ الأموال وتُضاعِفها، وقد قال أصدق القائلين: {وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [سبأ: 39]، ويقول سبحانه وتعالى: {مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً} [البقرة: 245]، وصحَّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «قال الله تعالى: ابن آدم! أنفِق أُنفِق عليك»؛ (رواه البخاري، ومسلم).

وقال عليه الصلاة والسلام: «ثلاثةٌ أُقسِمُ عليهن: ما تواضع عبد لله إلا رفعه، وما فتح عبدٌ بابَ مسألة إلا فتح الله له باب فقر، وما نقصَ مالٌ من صدقة»؛ رواه الطبراني في (المعجم الصغير)، وفي روايةٍ صحيحةٍ: «ما نَقَصَ مالٌ من صدقة، بل تزده، بل تزده».

الصدقة عباد الله برهان، وهي تطفئ غضب الرب، كما أخبر الصادق المصدوق وهي الطريق إلى الجنة والغفران، {وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران 133-134].

عباد الله:

يقول عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: «صنائع المعروف تقي مصارع السوء، والصدقة خفية تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم زيادة في العمر، وكل معروف صدقة، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة»؛ (رواه الطبراني في (المعجم الكبير).

عباد الله:

وإن من التحديث بنعمة المال: الإنفاق منه {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى: 11]، ومن شكر المال الإنفاق منه، وقد قال - سبحانه وتعالى -: {لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7]، ومن كُفْر نعمة المال الإمساك {وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ} [إبراهيم: 7].

إخوة الإيمان:

أين الباذِلُون؟ أين المُتصدِّقون؟
فليستبشروا بقول المولى - سبحانه وتعالى -: {الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} [البقرة: 274]، شهر رمضان هو شهر الجُود؛ تتضاعف فيه الحسنات، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان.

عباد الله:

تجبُ الزكاةُ على الأموال النقدية إذا مضى عليه الحول، وعلى عروض التجارة والذهب والفضة ربع العشر، ومن زاد فهو خيرٌ له، كما تجب على بهيمة الأنعام والزرع والثمار بتفصيلٍ معلومٍ عند الفقهاء، فأدُّوا زكاةَ أموالِكُم، وكونوا من المؤمنين الذين قال الله فيهم: {وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ} [المؤمنون: 4]، فهي ركنٌ من أركان الإسلام، ولا تبخلوا بها خوفاً من النقص والفقر، فقد قال - سبحانه وتعالى -: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 268].

عباد الله:
لو أديت الزكاة في هذا البلد لما بقِيَ فقراء، إن مانعي الزكاة هم سُرَّاق أموال الفقراء، وهم باخِلون بحق الله تعالى، ومن أسباب سخط الله تعالى ونقمته على المجتمع، ولا عذر لأحد، فهذه الجمعيات الخيرية في كل أبواب الخير مشرعة توصل الأموال إلى مستحقيها، وكذا صندوق الفقر، وجمعيات الإحسان والقرآن، وصناديق الأسر.

عباد الله:
كم للزكاة من فوائد على المجتمعات، من كفالةِ الأيتام، وسدِّ حاجات الفقراء والمساكين، ومساعدة المجاهدين، وإعانة ابن السبيل والغارمين، فهي تحمي المجتمع من شرور الفقر، ومن الكراهية والبغضاء، وتُحصِّن المال من الآفات، وهي مَطهَرةٌ للمال، وتزكيةٌ للنفس: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا} [التوبة: 103].

وهي فوق ذلك أمان في الدنيا والآخرة، ومجلبةٌ لرضى الرحمن، والأجر العظيم في الجنان، وهي أعظم استثمار {مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261].

إن الأموال التي بأيدينا هي أموال الله، ونحن خلفاؤه فيها، وهو يأمرنا بالإنفاق {وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ} [الحديد: 7] {وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ} [النور: 33].


أما بعد، عباد الله:
إنكم في شهرٍ عظيم، وموسمٍ جزيل وافر الأرباح، سخيِّ الفضائل، عظيمِ البركات، تتضاعفُ فيه الصالحات، وتُجزَلُ فيه المِنَحُ والهِبات.

عباد الله:
لقد مضى من رمضان صدره، وانقضى ثلثه، وأوشك أن يكتمل بدره، فاغتنموا فرصة تمر مرَّ السحاب، ولِجُو قبل أن يغلق الباب، وبادروا بالصالحات، فساعاته تذهب، وأوقاته تنهب، وزمانه يطلب.

معاشر المؤمنين:
إن البركات تتنزَّلُ في هذا الشهر الكريم؛ فهل من راغب؟ وإن الرحمات تتنزَّل؛ فهل من تائب؟ هل من مُشمِّرٍ للطاعة، فإنها ليال تمر، يمضي تعبها، ويبقى أجرها، أين الباذلون؟ أين الصائمون؟ أين القائمون؟ التالون لكتاب الله الحافظون لحدود الله؟

وقد قال عليه الصلاة والسلام: «.. ورمضان إلى رمضان مُكفِّراتٌ لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر»؛ رواه البيهقي في (سننه الكبرى).

صعَدَ عليه الصلاة والسلام المنبر، وقال: «آمين، آمين، آمين»، قالوا: يا رسول الله! أمَّنتَ ثلاثاً، قال: «نعم، أتاني جبريل فقال: يا محمد! رغِمَ أنفُ من أدرك رمضان فلم يُغفَر له، قل: آمين، فقلت: آمين»؛ رواه الطبراني في (المعجم الكبير).

عباد الله:
احتسبوا صومكم وقيامكم وسائر طاعاتكم، فقد قال عليه الصلاة والسلام: «من صام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه»؛ (متفق عليه) ، وقال عليه الصلاة والسلام: «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه»؛ (رواه البخاري، ومسلم).

عباد الله:
أقبِلوا على الله في هذا الشهر الكريم، لِمَ نُعرِض ونحن المحتاجون؟ لِمَ نرفض ونحن الغارمون؟ {يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ} [فاطر: 15].

عباد الله:
عظِّمُوا شهر رمضان، وصونوا لياليه من كل باطل وحرام، واحفظوا صيامكم عن كل لغو وباطل، فقد قال عليه الصلاة والسلام: {من لم يَدَعْ قول الزور والعمل به فليس لله حاجةً أن يَدَعَ طعامَهُ وشرَابَهُ} ؛ (رواه البخاري).

عظِّمُوا أمر ربكم: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} [الحج: 32].

أيها الغافل! جدَّ القومُ وأنت قاعد، وقرَّبوا وأنت متباعد، وقاموا وأنت راقد، وتذكَّروا وأنت شارد، إن قام العُبَّاد لم تُرَ بينهم، وإن عُدَّ الصالحون فلست منهم، ترجوا النجاة ببضاعةٍ مُزجاة، ومركبٍ يُوشِكُ أن يغيض، من لم يعُدْ في رمضان فمتى يعود، أين الخاشعون؟ أين المُناجُون؟ أين المُستغفِرُون بالأسحار؟ أين المنفقون الباذلون؟ {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ} [البقرة: 185].

عباد الله:
أقول ما تسمعون، وأُصلِّي على النبي المختار، فقد أمركم بالصلاة عليه: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56]، اللهم صلِّ وسلِّم وزِدْ وبارِك على الحبيب المصطفى نبينا محمد وعلى آله وسلم.

عباد الله:
اذكروا الله يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، ولذكر الله وأكبر والله يعلم ما تصنعون.


__________________________________________________ __
الكاتب: أ. د. خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز القاسم



__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فتاوى تشغل الأذهان.. «3 أمور» تحدث لك عند «الاستغفار» والإنفاق على الحيوان "واجب" على مالكه ويجوز الاقتصار على فرائض الوضوء فى هذه الحالة والتلفظ بـ"البسملة" فى الحمامات الحديثة «مكروه» فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 05-10-2018 07:31 PM
حصاد "الإحصاء" فى 2017.. تنفيذ أول تعداد إلكترونى لمصر بـ800 مليون جنيه.. بدء بحث "الدخل والإنفاق" لتحديد مؤشرات الفقر ونسبة الفقراء.. الانتهاء من "القوى العاملة" وإعلان معدلات البطالة خلال 9 أشهر من العام تركي السعوديه منتدى المال والأعمال Business 0 12-18-2017 09:51 AM
ماذا يعنى بحث الدخل والإنفاق الذى ينفذه "الإحصاء" كل عامين؟ تركي السعوديه منتدى المال والأعمال Business 0 11-02-2017 04:22 AM
نشيد رمضان 2016 ، اداء مقرن الشواطي .. اللهم بلغنا رمضان ياهو مكتوب الأردن منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث 0 06-08-2016 08:09 PM
شاهد بالصور رمضان صبحى هو البطل الجديد بفوانيس رمضان هذا العام فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-11-2016 03:06 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة nadjm
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة nermina
- بواسطة nermina
- بواسطة nermina

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 01:25 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303