zoro1
مـــــديـر عــــــام ۩۞۩ إدارة ايطاليا سات ۩۞۩
فائدة جميلة في ذكر الله
▪يقول الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } سورة الأنفال (٤٥).
▪ويقول عز وجل: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا } سورة الأحزاب (٤١).
▪ويقول سبحانه : { إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ } سورة الشعراء (٢٢٧).
▪وقال جل وعلا: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا } سورة الأحزاب (٢١).
▪وقال جلّ ذكره في جملة صفات عباده الصالحين : { وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً } سورة الأحزاب (٣٥).
▪ويقول سبحانه وتعالى : { فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } سورة الجمعة (١٠).
✍ قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
" قيّد الأمر بالذكر بالكثرة والشدة، لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفةَ عين، فأي لحظة خلا فيها العبد عن ذكر الله عز وجل كانت عليه لا له، وكان خسرانه فيها أعظم مما ربح في غفلته عن الله .
وقال بعض العارفين : لو أقبل عبد على الله تعالى كذا وكذا سنة، ثم أعرض عنه لحظة، لكان ما فاته أعظم مما حصله " انتهى.
"الوابل الصيب "(صـ٨٩).
✍ وقال أيضا - رحمه الله تعالى :
" دوام الذكر لما كان سبباً لدوام المحبة، وكان الله سبحانه أحق بكمال الحب والعبودية والتعظيم والإجلال، كان كثرة ذكره من أنفع ما للعبد، وكان عدوُّه حقاً هو الصاد عن ذكر ربه وعبوديته، ولهذا أمر سبحانه بكثرة ذكره في القرآن، وجعله سبباً للفلاح " انتهى.
"جلاء الأفهام "(صـ٣٣٩)
▪يقول الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } سورة الأنفال (٤٥).
▪ويقول عز وجل: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا } سورة الأحزاب (٤١).
▪ويقول سبحانه : { إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ } سورة الشعراء (٢٢٧).
▪وقال جل وعلا: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا } سورة الأحزاب (٢١).
▪وقال جلّ ذكره في جملة صفات عباده الصالحين : { وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً } سورة الأحزاب (٣٥).
▪ويقول سبحانه وتعالى : { فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } سورة الجمعة (١٠).
✍ قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
" قيّد الأمر بالذكر بالكثرة والشدة، لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفةَ عين، فأي لحظة خلا فيها العبد عن ذكر الله عز وجل كانت عليه لا له، وكان خسرانه فيها أعظم مما ربح في غفلته عن الله .
وقال بعض العارفين : لو أقبل عبد على الله تعالى كذا وكذا سنة، ثم أعرض عنه لحظة، لكان ما فاته أعظم مما حصله " انتهى.
"الوابل الصيب "(صـ٨٩).
✍ وقال أيضا - رحمه الله تعالى :
" دوام الذكر لما كان سبباً لدوام المحبة، وكان الله سبحانه أحق بكمال الحب والعبودية والتعظيم والإجلال، كان كثرة ذكره من أنفع ما للعبد، وكان عدوُّه حقاً هو الصاد عن ذكر ربه وعبوديته، ولهذا أمر سبحانه بكثرة ذكره في القرآن، وجعله سبباً للفلاح " انتهى.
"جلاء الأفهام "(صـ٣٣٩)
