فن الاستماع .

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع zoro1
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

    

zoro1

مـــــديـر عــــــام ۩۞۩ إدارة ايطاليا سات ۩۞۩
فن الاستماع مهارة ضرورية في المجتمع
في حياتنا، ومنذ صغرنا، نتعلم كيف نتواصل مع الآخرين بوسائل متعددة: الحديث، والكتابة، والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة.
لكننا لا نُعير الاهتمام الكافي لإحدى أهم الوسائل الاتصالية، ألا وهي الاستماع.

لا بد لكل إنسان أن يقضي معظم حياته في استخدام هذه الوسائل الأربع: الحديث، والكتابة، والقراءة، والاستماع، لأن ظروف الحياة تفرض ذلك عليه. ويُعد الاستماع أهم وسيلة اتصالية؛ فحتى تفهم الناس من حولك، لا بد أن تستمع إليهم.

ويجب أن تستمع بكل صدق؛ فلا يكفي أن تستمع وأنت تُجهّز الرد، أو تحاول إدارة دفة الحديث، فهذا لا يُسمى استماعًا على الإطلاق.

في كتاب "العادات السبع للناس الأكثر فعالية" لستيفن كوفي، تحدث الكاتب عن أبٍ وجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام، فقال لستيفن:

"لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إليّ أبدًا."

فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو: أنت لا تفهم ابنك لأنه لا يريد الاستماع إليك؟

رد الأب: هذا صحيح.

ستيفن: دعني أُجرب مرة أخرى، أنت لا تفهم ابنك لأنه هو... لا يريد الاستماع إليك؟

رد الأب بصبر نافد: هذا ما قلته.

فقال ستيفن: أعتقد أنك، لكي تفهم شخصًا آخر، فأنت بحاجة إلى أن تستمع له.

فقال الأب "أوه" تعبيرًا عن صدمته، ثم جاء صمت طويل، وقال مرة أخرى:

هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذين يرددون: "إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي!"

والأصح أن تستمع له أولًا، لا أن تطلب منه أن يستمع لك.

إن عدم معرفتنا بأهمية مهارة الاستماع يؤدي إلى كثير من سوء الفهم، والذي بدوره يضيع الأوقات، والجهود، والأموال، والعلاقات التي كنا نتمنى ازدهارها.

ولو لاحظت مثلًا، فإن أغلب المشاكل الزوجية تنشأ من قصور في مهارة الاستماع، خصوصًا عند الزوج، وإذا كان القصور مشتركًا بين الزوجين، تتأزم العلاقة بينهما كثيرًا، لأن كل طرف يريد الحديث لكي يُفهم، لكن لا يريد أحد أن يستمع.

الاستماع ليس مهارة فحسب، بل هو وصفة أخلاقية يجب أن نتعلمها. نستمع لغيرنا لا لأننا نريد مصلحة منهم، بل لأننا نرغب في بناء علاقات وطيدة معهم.

الأسلوب العملي للاستماع:
استمع، استمع، استمع.

نعم، عليك أن تستمع بإخلاص لمن يحدثك، تستمع له حتى تفهمه، لا لتخدعه أو تلتقط هفواته، استمع وأنت ترغب في فهمه.

لا تُجهّز الرد أثناء الاستماع.

لا تستعجل الرد على من يحدثك، بل يمكنك تأجيله حتى تجمع أفكارك وتصيغها بشكل جيد. الاستعجال يؤدي إلى سوء الفهم.

اتجه بجسمك بالكامل نحو المتحدث.

وإن لم تستطع، فعلى الأقل بوجهك. المتحدث يشعر بالإهانة إن لم تنظر إليه.

في حادثة طريفة، كان طفل يُحدث والده المنشغل بالجريدة، فأمسك رأس والده ووجهه إليه وقال له كلامه!

أظهر للمتحدث أنك تستمع. أقول "أظهر" لا "تظاهر"، لأن التظاهر سينكشف لاحقًا. أومئ برأسك، قل "نعم"، "صحيح"، "أفهمك"، المهم أن يشعر أنك معه.

لا تقاطع أبدًا.

حتى لو طال الحديث. هذه نصيحة مجربة، تحل مشاكل كثيرة بمجرد الاستماع فقط.

هذا مهم بين الأزواج، وبين الوالدين وأبنائهم، وبين الإخوة، وفي كل العلاقات.

لخّص ما قاله المتحدث بعد انتهائه.

قل له: "أنت تقصد كذا وكذا... صحيح؟"

إن أجاب بنعم، تفضل بالرد. وإن أجاب بلا، فاطلب منه التوضيح. هذا أفضل بكثير من التسرع الذي قد يسبب سوء فهم.

لا تفسّر الحديث من منظورك فقط.

حاول أن تتقمص شخصية المتحدث، وأن ترى الأمور من منظوره هو، لا من منظورك أنت.

تفاعل مع الحالة النفسية للمتحدث.

إن كان غاضبًا، لا تطلب منه أن يهدأ. فقط كن جادًا واستمع له بهدوء.

وإن كان حزينًا، فاسأله عن سبب حزنه، ثم استمع إليه، لأنه يحتاج لمن يسمعه.

عندما يعبر أحدهم عن مشكلة، فهو يعبر عن مشاعر. لذلك، عكس هذه المشاعر عليه.

مثال من كتاب كوفي:

الابن: "أبي، لقد اكتفيت، المدرسة للحمقى فقط!"

الأب: "يبدو أنك محبط فعلًا."

الابن: "أنا كذلك، بكل تأكيد."

في هذا الحوار لم يغضب الأب، بل عكس مشاعر ابنه، وهذا جعله ينفتح أكثر ويبدأ خطوات لتحسين مستواه.

اقتراحات عملية من كتاب كوفي:

عندما ترى شخصين يتحاوران، أغمض أذنيك وراقب انفعالاتهم فقط، تلك التي لا تُظهرها الكلمات.

راقب نفسك أثناء الحوار، وإن شعرت بأنك فسرت الحديث بطريقة خاطئة، اعتذر واطلب إعادة الحديث.

(جربت هذه الطريقة سابقًا، وكان لها تأثير إيجابي كبير على الطرف الآخر.)

ملاحظة أخيرة:

الاستماع مرهق فعلًا، لكنه بالتأكيد خير من وجود خلاف أو سوء تفاهم.

وفي هذا يقول المثل العربي: "إذا كان الكلام من فضة، فإن السكوت من ذهب."

ما هو العمل الذي يناسبك؟

كثيرًا ما يشعر المرء بأنه يشغل المكان الخطأ، أو أن العمل الذي يؤديه لا يحقق له الرضا عن النفس.

ومع أنه من الصعب اكتشاف العمل المناسب، إلا أن التمرين التالي قد يساعدك نوعًا ما على تحديد وجهتك.

أجب عن الأسئلة التالية، ودون إجاباتك:

ما المواضيع التي تحب قراءتها؟

ما البرامج الإذاعية أو التلفزيونية التي تستمتع بها؟

أي نوع من الأفلام تفضل مشاهدته؟

ما هي هواياتك؟ وكيف تحب قضاء وقت فراغك؟

ما الأعمال التطوعية التي تفضل القيام بها؟

ما المواضيع التي تحب نقاشها مع الأصدقاء؟

إلى أين تأخذك أحلام اليقظة؟

ما هو العمل الذي استمتعت بأدائه أكثر من غيره؟

ما المواضيع التي أحببتها أثناء الدراسة؟

إذا قُدّر لك أن تحكم العالم، فما الذي ترغب في تغييره؟

إذا ربحت مليون ريال، ماذا ستفعل به؟

ما نوع الرفاق الذين تحب صحبتهم؟

كيف تحب أن يتذكرك الناس بعد وفاتك؟

كيف تصنف آراءك السياسية؟

ما أكثر ما يسعدك؟ ولماذا؟

ما المهام التي حققت بها نجاحًا كبيرًا؟

ما المهام التي تعتقد أنك ستبرع فيها، ولم تُتح لك الفرصة بعد؟

والآن، تفحّص إجاباتك، وابحث فيها عن العادات والرغبات المتكررة. استخرج ما يثير اهتمامك، ما يُعجبك، ما تحتاجه لتتحسن حياتك، ما تعتقد أنك متميز فيه.

ثم انظر فيما إذا كان عملك الحالي يُحقق لك ما سبق. إن لم يكن كذلك، فربما حان وقت إعادة النظر في مسارك المهني.
 
فن الاستماع مهارة ضرورية في المجتمع
في حياتنا، ومنذ صغرنا، نتعلم كيف نتواصل مع الآخرين بوسائل متعددة: الحديث، والكتابة، والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة.
لكننا لا نُعير الاهتمام الكافي لإحدى أهم الوسائل الاتصالية، ألا وهي الاستماع.

لا بد لكل إنسان أن يقضي معظم حياته في استخدام هذه الوسائل الأربع: الحديث، والكتابة، والقراءة، والاستماع، لأن ظروف الحياة تفرض ذلك عليه. ويُعد الاستماع أهم وسيلة اتصالية؛ فحتى تفهم الناس من حولك، لا بد أن تستمع إليهم.

ويجب أن تستمع بكل صدق؛ فلا يكفي أن تستمع وأنت تُجهّز الرد، أو تحاول إدارة دفة الحديث، فهذا لا يُسمى استماعًا على الإطلاق.

في كتاب "العادات السبع للناس الأكثر فعالية" لستيفن كوفي، تحدث الكاتب عن أبٍ وجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام، فقال لستيفن:

"لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إليّ أبدًا."

فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو: أنت لا تفهم ابنك لأنه لا يريد الاستماع إليك؟

رد الأب: هذا صحيح.

ستيفن: دعني أُجرب مرة أخرى، أنت لا تفهم ابنك لأنه هو... لا يريد الاستماع إليك؟

رد الأب بصبر نافد: هذا ما قلته.

فقال ستيفن: أعتقد أنك، لكي تفهم شخصًا آخر، فأنت بحاجة إلى أن تستمع له.

فقال الأب "أوه" تعبيرًا عن صدمته، ثم جاء صمت طويل، وقال مرة أخرى:

هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذين يرددون: "إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي!"

والأصح أن تستمع له أولًا، لا أن تطلب منه أن يستمع لك.

إن عدم معرفتنا بأهمية مهارة الاستماع يؤدي إلى كثير من سوء الفهم، والذي بدوره يضيع الأوقات، والجهود، والأموال، والعلاقات التي كنا نتمنى ازدهارها.

ولو لاحظت مثلًا، فإن أغلب المشاكل الزوجية تنشأ من قصور في مهارة الاستماع، خصوصًا عند الزوج، وإذا كان القصور مشتركًا بين الزوجين، تتأزم العلاقة بينهما كثيرًا، لأن كل طرف يريد الحديث لكي يُفهم، لكن لا يريد أحد أن يستمع.

الاستماع ليس مهارة فحسب، بل هو وصفة أخلاقية يجب أن نتعلمها. نستمع لغيرنا لا لأننا نريد مصلحة منهم، بل لأننا نرغب في بناء علاقات وطيدة معهم.

الأسلوب العملي للاستماع:
استمع، استمع، استمع.

نعم، عليك أن تستمع بإخلاص لمن يحدثك، تستمع له حتى تفهمه، لا لتخدعه أو تلتقط هفواته، استمع وأنت ترغب في فهمه.

لا تُجهّز الرد أثناء الاستماع.

لا تستعجل الرد على من يحدثك، بل يمكنك تأجيله حتى تجمع أفكارك وتصيغها بشكل جيد. الاستعجال يؤدي إلى سوء الفهم.

اتجه بجسمك بالكامل نحو المتحدث.

وإن لم تستطع، فعلى الأقل بوجهك. المتحدث يشعر بالإهانة إن لم تنظر إليه.

في حادثة طريفة، كان طفل يُحدث والده المنشغل بالجريدة، فأمسك رأس والده ووجهه إليه وقال له كلامه!

أظهر للمتحدث أنك تستمع. أقول "أظهر" لا "تظاهر"، لأن التظاهر سينكشف لاحقًا. أومئ برأسك، قل "نعم"، "صحيح"، "أفهمك"، المهم أن يشعر أنك معه.

لا تقاطع أبدًا.

حتى لو طال الحديث. هذه نصيحة مجربة، تحل مشاكل كثيرة بمجرد الاستماع فقط.

هذا مهم بين الأزواج، وبين الوالدين وأبنائهم، وبين الإخوة، وفي كل العلاقات.

لخّص ما قاله المتحدث بعد انتهائه.

قل له: "أنت تقصد كذا وكذا... صحيح؟"

إن أجاب بنعم، تفضل بالرد. وإن أجاب بلا، فاطلب منه التوضيح. هذا أفضل بكثير من التسرع الذي قد يسبب سوء فهم.

لا تفسّر الحديث من منظورك فقط.

حاول أن تتقمص شخصية المتحدث، وأن ترى الأمور من منظوره هو، لا من منظورك أنت.

تفاعل مع الحالة النفسية للمتحدث.

إن كان غاضبًا، لا تطلب منه أن يهدأ. فقط كن جادًا واستمع له بهدوء.

وإن كان حزينًا، فاسأله عن سبب حزنه، ثم استمع إليه، لأنه يحتاج لمن يسمعه.

عندما يعبر أحدهم عن مشكلة، فهو يعبر عن مشاعر. لذلك، عكس هذه المشاعر عليه.

مثال من كتاب كوفي:

الابن: "أبي، لقد اكتفيت، المدرسة للحمقى فقط!"

الأب: "يبدو أنك محبط فعلًا."

الابن: "أنا كذلك، بكل تأكيد."

في هذا الحوار لم يغضب الأب، بل عكس مشاعر ابنه، وهذا جعله ينفتح أكثر ويبدأ خطوات لتحسين مستواه.

اقتراحات عملية من كتاب كوفي:

عندما ترى شخصين يتحاوران، أغمض أذنيك وراقب انفعالاتهم فقط، تلك التي لا تُظهرها الكلمات.

راقب نفسك أثناء الحوار، وإن شعرت بأنك فسرت الحديث بطريقة خاطئة، اعتذر واطلب إعادة الحديث.

(جربت هذه الطريقة سابقًا، وكان لها تأثير إيجابي كبير على الطرف الآخر.)

ملاحظة أخيرة:

الاستماع مرهق فعلًا، لكنه بالتأكيد خير من وجود خلاف أو سوء تفاهم.

وفي هذا يقول المثل العربي: "إذا كان الكلام من فضة، فإن السكوت من ذهب."

ما هو العمل الذي يناسبك؟

كثيرًا ما يشعر المرء بأنه يشغل المكان الخطأ، أو أن العمل الذي يؤديه لا يحقق له الرضا عن النفس.

ومع أنه من الصعب اكتشاف العمل المناسب، إلا أن التمرين التالي قد يساعدك نوعًا ما على تحديد وجهتك.

أجب عن الأسئلة التالية، ودون إجاباتك:

ما المواضيع التي تحب قراءتها؟

ما البرامج الإذاعية أو التلفزيونية التي تستمتع بها؟

أي نوع من الأفلام تفضل مشاهدته؟

ما هي هواياتك؟ وكيف تحب قضاء وقت فراغك؟

ما الأعمال التطوعية التي تفضل القيام بها؟

ما المواضيع التي تحب نقاشها مع الأصدقاء؟

إلى أين تأخذك أحلام اليقظة؟

ما هو العمل الذي استمتعت بأدائه أكثر من غيره؟

ما المواضيع التي أحببتها أثناء الدراسة؟

إذا قُدّر لك أن تحكم العالم، فما الذي ترغب في تغييره؟

إذا ربحت مليون ريال، ماذا ستفعل به؟

ما نوع الرفاق الذين تحب صحبتهم؟

كيف تحب أن يتذكرك الناس بعد وفاتك؟

كيف تصنف آراءك السياسية؟

ما أكثر ما يسعدك؟ ولماذا؟

ما المهام التي حققت بها نجاحًا كبيرًا؟

ما المهام التي تعتقد أنك ستبرع فيها، ولم تُتح لك الفرصة بعد؟

والآن، تفحّص إجاباتك، وابحث فيها عن العادات والرغبات المتكررة. استخرج ما يثير اهتمامك، ما يُعجبك، ما تحتاجه لتتحسن حياتك، ما تعتقد أنك متميز فيه.

ثم انظر فيما إذا كان عملك الحالي يُحقق لك ما سبق. إن لم يكن كذلك، فربما حان وقت إعادة النظر في مسارك المهني.
 
Hi everyone!
I just found something cool and I thought you’d want to know.

You know how drugstores are always a mess when you need to find something specific?
Sometimes the cost is ridiculous, sometimes it’s sold out, and sometimes you just give up.

And honestly? It’s basically a drugstore x10.
Not just a handful of items, but a whole catalog: from supplements to prescription drugs.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



Why is this useful?

Let’s be honest: who wants to waste time checking shelves these days?
Here you just type in the name — and it’s done.

A real-life story

Just the other day I needed badly a specific medicine.
I checked two big chains and it was out of stock everywhere.
The platform showed multiple options — and even with a discount.

The assortment is endless

You can find basically anything: from vitamins and supplements to rare imports.
And all of this on one site.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


Plus, discounts pop up that you’ll never see in your local store.

My thoughts

Honestly, I’m surprised this is available for everyone.
Now I’m curious: do you trust online pharmacies?
Share your experience in the comments — I bet someone here has already tried it.

Hey folks!
It may sound surprising, but the list is pretty impressive.

We’re talking about everything from common everyday problems to chronic conditions that usually require multiple visits to the drugstore.
Instead of wasting hours offline, you can now find the right medicine with a couple of clicks.

Examples of treatable conditions
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


The range covers a crazy number of options:
- cold and flu
- allergies
- joint pain
- chronic illnesses like hypertension or diabetes

You can finally stop searching in local stores.

Why online is better
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


The truth is, having quick access to meds can be crucial for health.
Online pharmacies solve the main pain point: fast access.

Honestly, I was surprised when I saw how many health problems can be treated with the help of an digital medicine store.
Now I’m curious — what’s your personal opinion on this?
Share your thoughts in the comments — it’d be interesting to hear different views.


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
3915f60

@medical453.comby
 
Yo, people
I just discovered something useful and I couldn’t keep it to myself.

We’ve all been there: running around because the drug is out of stock.
Sometimes the cost is ridiculous, sometimes it’s sold out, and sometimes you end up frustrated.

Well, I came across a platform with a giant catalog of medical products.
Not just some random vitamins, but a massive database: from supplements to prescription drugs.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



Why is this a big deal?

Seriously, nobody has time for that.
Here you just click a button — and problem solved.

A real-life story

Recently I was searching for a rare drug.
Local pharmacies? Empty shelves.
The platform showed different brands — and even for a better price.

The assortment is endless

You can find whatever you need: from cold & flu remedies to specialized meds.
And all of this on one site.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


Another perk: prices are often actually decent.

My takeaway

To be fair, I thought it would be harder.
Now I’m curious: have you ever tried ordering medicine online?
Share your experience in the comments — I bet many of you have interesting cases.

Hi everyone!
It may sound surprising, but the list is huge.

We’re talking about everything from basic infections and seasonal illnesses to long-term health issues that usually take a lot of time and stress.
Instead of hunting for pills across the city, you can now order what you need with a couple of clicks.

The actual list is surprising
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


The range covers tons of categories:
- cold and flu
- digestive troubles
- pain management
- serious long-term conditions

You can avoid the “out of stock” nightmare in local stores.

Why it matters
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


It’s not just about convenience.
Online pharmacies solve the main pain point: fast access.

Honestly, I was impressed when I saw how many illnesses can be cured with the help of an online pharmacy.
Now I’m curious — have you ever tried using online pharmacies?
Share your experience in the comments — someone here has probably tried it already.


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
3915f60

@medical453.comby
 
Hey friends!
I just came across something cool and I couldn’t keep it to myself.

You know how drugstores are always a pain when you need to find something specific?
Sometimes it’s way overpriced, sometimes it’s sold out, and sometimes you waste hours.

And honestly? It feels like a medical supermarket.
Not just a couple of basic pills, but a whole catalog: from painkillers and vitamins.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



Why is this convenient?

Let’s be honest: who wants to waste time visiting drugstores these days?
Here you just type in the name — and problem solved.

A real-life example

Recently I needed a rare drug.
I checked two big chains and zero results.
The platform showed several suppliers — and even cheaper than offline.

The assortment is endless

You can find whatever you need: from cold & flu remedies to specialized meds.
And all of this on one site.
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


Plus, you can catch promos that you’ll never find offline.

My opinion

Honestly, I’m surprised this is available for everyone.
Now I’m curious: do you trust online pharmacies?
Share your experience in the comments — I bet many of you have interesting cases.

What’s up, community!
Have you ever thought about how many health issues can actually be managed with the help of an online pharmacy?

We’re talking about a wide range: from the usual colds and flu to chronic conditions that usually make you run from pharmacy to pharmacy.
Instead of standing in queues, you can now get your treatment online in minutes.

What kind of diseases are we talking about?
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


The range covers tons of categories:
- respiratory issues
- allergies
- pain management
- serious long-term conditions

You can quit stressing in local stores.

Why it matters
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


The truth is, having quick access to meds can literally make a difference between suffering and healing.
Online pharmacies take away the stress: affordable prices.

Honestly, I was shocked when I saw how many health problems can be cured with the help of an web platform.
Now I’m curious — have you ever tried using online pharmacies?
Share your story in the comments — I bet many of you have stories.


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
15f6021

@medical453.comby
 
skaskanew
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
gratiavitae.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
slame-rp
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
agrorubo
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
flamandrose.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
fantastikmir.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
pavel3333.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
vladgate.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
vr-point
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
homeimprovementstore
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
craftingmaterials
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
modernlighting.ru
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
digitalartprints
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
beautyandwellness
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
 
Watching encrypted channels without a card is against the law. Italy Sat forum is for educational purposes only and does not support any type of violation of individual property rights. It does not support or encourage any violation or removal of software rights or copyrights of software and materials protected by copyright. It is prohibited to post illegal or pirated serials. It is also prohibited to publish any materials that violate intellectual or literary property rights. Posts and comments express the point of view of their owner only
عودة
أعلى