فريق برامج سات 2
مشرف ♥ ♥ المنتديات مراقبه من خلاله
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الحمد لله الذي بين لعباده قدر أحبابه وحببهم إلى قلوبهم وشوقهم للجلوس إليهم
فهو سبحانه مصرف القلوب يصرفها حيث يشاء
والصلاة والسلام على عبدة ورسوله محمد و آله وصحبه ومن ورثه من العلماء ومن تبعهم إلى يوم الدين ..
أما بعد فلا يخفى على العاقل ما نعيشه من غيمة تظلل على الناس وتلبس لهم أمر دينهم فوق تلبيس وتضليل من سماهم العلماء ب(دعاة التجريح !!) .. هم الذين ما كاد يسلم منهم عالم إلا ثلبوه ولا طالب علم مهتد إلا ضللوه حتى امتد تجريحهم إلى المتفق عليهم من العلماء بين كل الناس حتى الدهماء ، عمدوا إليهم ... وجرحوهم ... وضللوهم ... وبدعوهم .
هذه الفتنة الهوجاء التي حرقت – نعم حرقت – قلوب كثير من الناس واعمت ابصارهم حتى جعلت الباطل عندهم حقا والحق باطلا ... والعالم السني جاهلا مبتدعا ...
قلب فكرك في العلماء فقل ان تظفر بعالم لم يجرحوه ... وقد نال نصيبا كبيرا من هذا الجرح البااااطل : شيخ الحديث وأستاذه الشيخ العلامة أبو إسحاق الحويني حفظه الله ورعاه .
لكن كما قدمت في الأول إن سنة الله أن يعلي عباده عاجلا ام آجلا ...
تشرفت المملكة في الأيام الماضية بزيارة هذا العلم الشامخ لأرضها معتمرا بمكة ثم زائرا لحبيبه الذي خدمه طول حياته صلى الله عليه وسلم .
فلعل هذه الزيارة أن تعرفهم بقدر هذا الشيخ الجليل في قلوب الناس وعظم ما نفع الله به عباده حتى والله إني لأتذكر عند رؤية الشيخ وأحبابه حوله قول النبي صلى الله عليه وسلم (.....فيوضع له القبول في الأرض )
ما زار هذا الشيخ المبارك بقعة من بقاع الدنيا إلا والألوف من الناس في انتظاره والشوق إليه
لما اشتد مرضه ... كم من قلوب تقطعت ... ومقل بالدموع امتلأت ... حتى إن الرجل منهم يكون في بلد وقلبه في بلد إقامة الشيخ ...
لما استأنف دروسه ... فلا تنظر لفرح الناس بذلك واغتباطهم برؤية حبيبهم تعافى وتماثل للشفاء
ومن (الطرائف) ما نشر عنه في زيارته للمدينة أن سمع ابنه قول أحد رجال الشرطه يقول لصاحبه : هذا ابن باز مصر !! ...
حفظ الله الشيخ وأدام عافيته وأطال عمره في طاعته ...
فهو سبحانه مصرف القلوب يصرفها حيث يشاء
والصلاة والسلام على عبدة ورسوله محمد و آله وصحبه ومن ورثه من العلماء ومن تبعهم إلى يوم الدين ..
أما بعد فلا يخفى على العاقل ما نعيشه من غيمة تظلل على الناس وتلبس لهم أمر دينهم فوق تلبيس وتضليل من سماهم العلماء ب(دعاة التجريح !!) .. هم الذين ما كاد يسلم منهم عالم إلا ثلبوه ولا طالب علم مهتد إلا ضللوه حتى امتد تجريحهم إلى المتفق عليهم من العلماء بين كل الناس حتى الدهماء ، عمدوا إليهم ... وجرحوهم ... وضللوهم ... وبدعوهم .
هذه الفتنة الهوجاء التي حرقت – نعم حرقت – قلوب كثير من الناس واعمت ابصارهم حتى جعلت الباطل عندهم حقا والحق باطلا ... والعالم السني جاهلا مبتدعا ...
قلب فكرك في العلماء فقل ان تظفر بعالم لم يجرحوه ... وقد نال نصيبا كبيرا من هذا الجرح البااااطل : شيخ الحديث وأستاذه الشيخ العلامة أبو إسحاق الحويني حفظه الله ورعاه .
لكن كما قدمت في الأول إن سنة الله أن يعلي عباده عاجلا ام آجلا ...
تشرفت المملكة في الأيام الماضية بزيارة هذا العلم الشامخ لأرضها معتمرا بمكة ثم زائرا لحبيبه الذي خدمه طول حياته صلى الله عليه وسلم .
فلعل هذه الزيارة أن تعرفهم بقدر هذا الشيخ الجليل في قلوب الناس وعظم ما نفع الله به عباده حتى والله إني لأتذكر عند رؤية الشيخ وأحبابه حوله قول النبي صلى الله عليه وسلم (.....فيوضع له القبول في الأرض )
ما زار هذا الشيخ المبارك بقعة من بقاع الدنيا إلا والألوف من الناس في انتظاره والشوق إليه
لما اشتد مرضه ... كم من قلوب تقطعت ... ومقل بالدموع امتلأت ... حتى إن الرجل منهم يكون في بلد وقلبه في بلد إقامة الشيخ ...
لما استأنف دروسه ... فلا تنظر لفرح الناس بذلك واغتباطهم برؤية حبيبهم تعافى وتماثل للشفاء
ومن (الطرائف) ما نشر عنه في زيارته للمدينة أن سمع ابنه قول أحد رجال الشرطه يقول لصاحبه : هذا ابن باز مصر !! ...
حفظ الله الشيخ وأدام عافيته وأطال عمره في طاعته ...












