تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-05-2018, 06:02 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أماني المفرطين (خطبة)
انشر علي twitter

الحمد لله وبعد:
نتحدث اليوم عن مغالطات العصاة، وأسباب اغترارهم، وهي كثيرة.
والمؤمن يحذر كل الحذر من مغالطة نفسه، ويعلم أن المعصية والغفلة من الأسباب المضرة له في دنياه وأخراه.
والشيطان يزين المعصية لابن آدم، ويهيئ معها الأعذار المزيفة التي خدع بها كثير من الناس.
فمن الناس من إذا فعل معصية قال: أفعلها الآن ثم أتوب.
*
ومن الناس من تغالطه نفسه بالاتكال على عفو الله ومغفرته تارة، وبالاحتجاج بالقدر تارة، وبالاقتداء بالأكابر تارة أخرى.
*
ومن الناس من تعلق بنصوص الرجاء واتكل عليها، فإذا عوتب على خطيئته سرد لك ما يحفظه من سعة رحمة الله ومغفرته.
*
ومن الناس من إذا قلت له لماذا فعلت هذه الخطيئة؟
قال: لقد فعلها آباءنا وأسلافنا!
ومن الناس من يظن أنه لو فعل ما فعل ثم قال استغفر الله زال الذنب، ولو لم يتب منه.
ومن الناس من إذا أذنب ظن أن الصدقة من ماله تكفيه عن التوبة.
وآخر إذا قلت له: لماذا عصيت الله؟
قال: الناس يعصون الله! وكأنما يقول: الناس يعصون الله أفلا أعصيه أنا.
*
ومن الناس من يغتر بفهم فاسد فهمه من نصوص القرآن والسنة، فإذا به يقول*﴿ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ [الزمر: 53] ونسي هذا المسكين أن الآية في حق التائبين، ولو كانت كل الذنوب تغفر بلا توبة لما حرم الله شيء.
*
وتارة يعتذر فيقول: نحن غافلون....
وتارة يقول: العمر طويل وباب التوبة مفتوح.
وتارة يقول ذلك المغتر: لماذا تحرمون كل شيء؟ لماذا التشدد؟
ومن الناس من يظن أن الله لا يراه.. وأن الله لا يعلم عن معصيته.
ومن الناس من يعيش في هذه الدنيا مقيم على معاصي الله
كأنما أمن من النار في الآخرة، وكأنما تيقن دخول الجنة.
*
إنها معاذير العصاة... إنها أماني الغافلين... إنها نفوس خدعها الشيطان... وغرتها الحياة الدنيا حتى خرجت بهذه المعاذير المزيفة.. وحتى بلغت هذه الأماني.
*
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه أخذ يقلب دنانير ما بين الخمسة إلى السبعة ونحوها، ويقول: "ما ظن محمد بالله عز وجل لو لقيه وهذه عنده! انفقيها " رواه الإمام أحمد. "في حاشية المسند حديث صحيح. برقم 24222".
*
فيا لله... ما ظن أصحاب الكبائر والظلمة بالله إذا لقوه ومظالم العباد عندهم؟
كيف يحسن الظن بربه من يبارزه بالذنوب، ويتمادى في المعاصي والسيئات؟
أي غرور ذلك الغرور.. وأي نفوس تلك النفوس المخدوعة.
﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: 115].
فيا من جمع المعاذير المزيفة لذنوبه ومعاصيه تذكر أن الله أعد للكافرين سعيرا.
*
تذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ناركم جزء من سبعين جزءا من نار جهنم " رواه البخاري برقم "3265".
*
تذكر أن النار وقودها الناس والحجارة كما قال تعالى ﴿ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ... ﴾ [البقرة: 24]".
*
تذكر أن نبينا صلى الله عليه وسلم قال: "اشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضا، فأذن الله لها بنفسين: نفس في الشتاء، ونفس في الصيف، فأشد ما تجدون من الحر، وأشد ما تجدون من الزمهرير " رواه البخاري برقم "3260".
*
تذكر قول الله جل وعلا: ﴿ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ * وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ * وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ * كَلَّا إِنَّهَا لَظَى * نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ﴾ [المعارج: 11 - 16].
*
تذكر يوم أن قال صلى الله عليه وسلم: " إِذَا وُضِعَتِ الْجِنَازَةُ فَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ، فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ: قدموني قدموني، وَإِنْ كَانَتْ غَيْرَ صَالِحَةٍ قَالَتْ: يَا وَيْلَهَا، أَيْنَ يَذْهَبُونَ بِهَا؟" رواه البخاري من حديث أبي سعيد رضي الله عنه برقم " 1380".
*
كان أبو الدرداء يقول: لو تعلمون ما أنتم لا قون بعد الموت لما أكلتم طعاما على شهوة، ولا شربتم شرابا على شهوة، ولا دخلتم بيتا تستظلون فيه، ولخرجتم إلى الصعدات تضربون صدوركم، وتبكون على أنفسكم، ولوددت أني شجرة تعضد ثم تؤكل. "الزهد لأحمد 171".
*
وقرأ تميم الداري ليلة سورة الجاثية، فلما أتى على هذه الآية: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ﴾ [ سورة الجاثية: 21 ] جعل يرددها ويبكي حتى أصبح. "الزهد لأحمد 227".
*
ولما حضرت الوفاة عمر رضي الله عنه دخل عليه عثمان قال عثمان: فرأيت عمر في التراب، فذهبت أرفعه فقال: دعني، ويلي وويل أمي إن لم يغفر لي. "الزهد لأحمد 155".
*
أيها الأحبة:
الراجون من الله قد اقترن رجاءهم بالأعمال الصالحة
كما قال تعالى ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 218].
فالعاقل يضع الرجاء مواضعه.. والجاهل المغتر يضعه في غير موضعه.
*
أخي بارك الله فيك:
"حينما يرجوا المؤمن رحمة الله فإن ذلك يستلزم ثلاثة أمور:
أولاً: محبة ما يرجوه.
الثاني: الخوف من فواته.
الثالث: أن يسعى في تحصيله بحسب الإمكان.
وأما رجاء لا يقارنه شيء من ذلك فهو من باب الأماني.. والرجاء شيء والأماني شيء آخر.
والراجون من الله خائفون منه.. والخائف إذا سار على الطريق أسرع في السير مخافة الفوات.
*
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(من خاف أدلج ) يعني: من خاف مشى في أول الليل ليصل إلى أمنه قبل اشتداد الظلمة.
*
( من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية. ألا إن سلعة الله الجنة ) رواه الترمذي ". انظر الداء والدواء لابن القيم 115".
*
﴿ إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ * وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ * وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُولَٰئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ ﴾ [المؤمنون: 57، 61].
*
روى الترمذي عن عائشة رضي الله عنها، سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60] قَالَتْ عَائِشَةُ: أَهُمْ الَّذِينَ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَيَسْرِقُونَ؟ قَالَ: لَا يَا ابنة الصِّدِّيقِ! وَلَكِنَّهُمْ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لَا يُتقْبَلَ مِنْهُمْ، أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ) رواه الترمذي برقم "3175".
*
والله سبحانه وصف أهل السعادة بالإحسان مع الخوف، ووصف الأشقياء بالإساءة مع الأمن.
فلابد من التفريق بين احسان الظن بالله وبين الأماني، لابد من التفريق بين الرجاء وبين الأماني ﴿ لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ﴾ [النساء: 123].
*
الخطبة الثانية
الحمد لله وبعد:
شتان بين رجاء التائبين وأماني المفرطين.
فحينما يقبل العبد على ربه... ويتوب من ذنبه.... فحري به أن يحسن ظنه بالله، فإن الله يقبل التوبة، ويغفر الذنب، ويجير عبده من العذاب الأليم.
*
وهذا من رحمة الله وعفوه وكرمه أن بعث الآمال في قلوب العصاة بأن يتوبوا إلى خالقهم، وأن لا يتمادوا في ذلك.
وأما التمادي في العصيان مع تمني المغفرة فهذه أماني المفرطين.
*
قال اسماعيل بن رافع: "من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة ". "عزاه في الدر المنثور 3 /507 إلى ابن أبي حاتم.".
*
إن حسن الظن بالله أيها الاخوة إنما يكون مع انعقاد أسباب النجاة، وأما مع انعقاد أسباب الهلاك فلا يتأتى إحسان الظن. "الداء والدواء 76 لابن القيم ".
*
حسن الظن بالله مع اتباع الهوى عجز، ولذلك فإن الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من اتبع نفسه هواها وتمنى على الله.
*
ولو أن رجلا كانت له أرض يؤمل أن يأخذ من ثمرها ونفعها، فأهملها ولم يبذرها ولم يحرثها، وحسّن ظنه بأنه سيستفيد من ثمارها لعده الناس من اسفه السفهاء.
*
وهكذا من حسّن ظنه، وقوي رجاءه بالفوز بالدرجات العلا.. والنعيم المقيم، من غير تقرب إلى الله تعالى بامتثال أوامره واجتناب نواهيه.
فاتقوا الله تعالى، واجمعوا بين الرجاء والعمل، اجمعوا بين الرجاء والتوبة.

فهد بن سعد أباحسين

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وفاة 4 أشخاص بسبب الكوليرا فى ملاوى تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 01-03-2018 08:35 PM
د.أمانى فؤاد تكتب:لو كنت حاكماً عربياً.. Black Dove المنتدى الفضائي العام Main 0 12-15-2017 09:25 AM
د.أمانى فؤاد تكتب:كيف تصنع إرهابياً؟ تركي السعوديه المنتدى الفضائي العام Main 0 11-03-2017 12:42 PM
الى اختي أم أماني أريج فريق منتدى الدي في دي العربي أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 05-06-2016 06:01 PM
تطبيقي لتيراميسو الأستاذة أم أماني يعطيها الصحة فريق منتدى الدي في دي العربي أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 05-04-2016 08:59 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:25 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303