تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-27-2022, 01:36 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الفساد .. نفق الأمم المظلم
انشر علي twitter

الفساد .. نفق الأمم المظلم

موقع الشبكة الاسلامية
«الفساد» لفظ شامل تندرج تحته كافة النواحي السلبية في الحياة، وهو مقصد النفوس الخبيثة التي لا تخلو منها الأرض، والقرآن الكريم عرف الفساد بأنه كل إعراض عن منطق الحق، قال تعالى: {فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِالْمُفْسِدِين َ} [آل عمران:63]، ووضع المظهر موضع الضمير، ليدل على أن التولي عن الحجج والإعراض عن التوحيد إفساد للدين، بل يؤدي إلى فساد العالم [البحر المديد1/289] وهذا قائم مقام جواب الشرط، أي فإن تولوا فأخبرهم بأنهم مفسدون، وأن لهم سوء العقبى لأن الله عليم بإفسادهم ولن يتركهم بدون عقوبة [التفسير الوسيط1/633]
ولذلك جاءت النصيحة الربانية خالدة تالدة للبشرية كافة: {وَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ} [الشعراء 151-152] وفي آيات نورانية ترسم رسالة الإنسان في الحياة وتحذره من الفساد: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} [القصص:77] {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص:83]

مشكلة عالمية:
يرتع الفساد في البيئات المضطربة سواء سياسيا أو تعليميا أو اقتصاديا .. فالفساد قرين القهر ومصادرة الحريات والكبت الفكري والديني والجهل والفقر، وغياب الشفافية والرقابة المنصفة، حيث تشكل هذه العوامل فرادى أو مجتمعة دافعا قويا على تغليب المنافع الشخصية أو القبلية على منفعة الكل.

فعلى سبيل المثال أفادت دراسات أجريت في تايلاند وإندونيسيا والهند وكوريا أن الحكومات تدفع ما بين 20 % -60 % زيادة على الأسعار التي ينبغي أن تدفعها، ومرد هذه الزيادة في قيمة السلع هو «الفساد» الذي أصبح يوضع في كلف الإنتاج والتسويق، واضطرت منظمات الغوث الدولية في دول أفريقية إلى دفع رشا كبيرة لمسئولين كبار لأجل السماح بإيصال المعونات إلى الفقراء، ودفعت دول ثمناً باهظاً على شكل كوارث إنسانية واجتماعية واقتصادية بسبب الفساد المؤدي إلى الإهمال والتساهل في إجراءات السلامة في مبان وسدود ومشروعات اقتصادية كبيرة.

وفي مؤتمر «نحو إستراتيجية وطنية لمكافحة الفساد» الذي عقد بالقاهرة بحضور ممثلين عن 19 دولة عربية، قال رئيس المنظمة العربية لمكافحة الفساد (عامر خياط): إن المنطقة العربية سجلت إضاعة ألف مليار دولار في عمليات فساد مالي وإهدار للأموال خلال النصف الثاني من القرن الماضي تمثل ثلث مجموع الدخل القومي للدول العربية.


ومن أجل ذلك -في أواخر القرن العشرين- بدأت بالظهور والتشكل مؤسسات دولية تهتم بمسألة الفساد على المستوى العالمي، ولعل من أبرزها مؤسسة «الشفافية الدولية» التي تقوم بإعداد التقارير الدورية عن حالة الفساد في العالم، والسبب في تشكل هذه المؤسسات الدولية هو فشل البرامج المالية التي وضعتها المؤسسات الدولية المالية لمساعدة الدول ذات الاقتصاد المرتبك، حيث ينهي هذا الفساد أهداف برامج المساعدة.

محاربة الفساد:
مسألة القضاء على الفساد ليست عملية سهلة، ولا يمكن حصرها في تشريعات وقوانين رادعة، لأن النفوس الشريرة لن تعجز عن النفاذ من ثغراتها، لكن يضمحل الفساد بمنظومة من الأعمال والإصلاحات وإعادة بناء لأنظمة المجتمعات والدول: التعليمية والاجتماعية والإدارية والوطنية.

وفي تصورنا أن منظومة محاربة الفساد ترتكز إلى ثلاث ركائز أساسية:
- أولا: «العدالة» بكافة أنواعها من سياسية واجتماعية، والتي تحقق بطبيعة الحالة مجتمع متوازن في الحقوق والوجبات، وهذا من شأنه ترسيخ مبادئ الانتماء للوطن ومؤسساته، فمما من شك في أن المواطن الذي يحصل على حقوقه دون تميز يشعر بالولاء للوطن الذي يهبه هذه الحقوق، ويتفانى في الحفاظ على كل ركن فيه، لأنه يشعر في قرارة نفسه أنه ملك له وللأجيال من بعده.

ورأس العدالة تنحصر في ولاة الأمر وبطانتهم، فهم الممسكون بزمام الأمور، وهم قادة الناس وقدوتهم، والرعية لهم تبع، ولذلك يقول أبو حامد الغزالي في كتابه الماتع (التبر المسبوك في نصيحة الملوك): «اعلم أيها السلطان أن كل ما كان في قلب الإنسان من معرفة واعتقاد فذلك أصل الإيمان، وما كان جارياً على أعضائه السبعة من الطاعة والعدل فذلك فرع الإيمان. فإذا كان الفرع ذاوياً دلّ على ضعف الأصل فإنه لا يثبت عند الموت، وعمل البدن عنوان إيمان القلب. والأعمال التي هي فروع الإيمان هي تجنب المحارم وأداء الفرائض، وهما قسمان: أحدهما بينك وبين الله تعالى مثل الصوم والصلاة والحج والزكاة واجتناب شرب الشراب والعفة عن الحرام. والأخرى بينك وبين الخلق وهي العدل في الرعية والكف عن الظلم. والأصل في ذلك: أن تعمل فيما بينك وبين الخالق تعالى من طاعة أمره والازدجار بزجره، وما تختار أن تعتمده عبيدك في حقك، وأن تعمل فيما بينك وبين الناس ما تؤثر أن يعمل معك من سواك إذا كان غيرك السلطان وكنت من رعيته، واعلم أنّ ما كان بينك وبين الخالق سبحانه فإن عفوه قريب، وأما ما يتعلق بمظالم الناس فإنه لا يتجاوز به عنك على كل حال يوم القيامة وخطره عظيم ولا يسلم من هذا الخطر أحد من الملوك إلا ملك عمل بالعدل والإنصاف ليعلم كيف يطلب العدل والإنصاف يوم القيامة».
وكتب عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إلى عامله أبي موسى الأشعري: (أما بعد فإن أسعد الولاة من سعدت به رعيته، وإن أشقى الولاة من شقيت به رعيته. فإياك والتبسّط فإن عمالك يقتدون بك، وإنما مثلك كمثل دابة رأت مرعى مخضراً فأكلت كثيراً حتى سمنت فكان سمنها سبب هلاكها لأنها بذلك السمن تذبح وتؤكل).
وبناء على هذا فلابد أن نعيد النظر في سياسة التعينات والولايات، وأن نخرج من حيز الولاءات الشخصية إلى فضاء المصلحة العامة .. إن المدير غير المتخصص بعلوم الإدارة رجل غير مناسب للإدارة مهما نبغ في القيادة أو التخصص المهني، فينبغي مع توافر الصفات الشخصية القيادية أن يكون دارسا لأمور التنظيم والتخطيط والأهداف والرقابة والتحليل واتخاذ القرارات، وأن يكون ملما بعلم النفس الإداري، ومطلعا على علم الإدارة الحديث، إضافة إلى مكتسباته الذاتية من مهارات وخبرات عملية ونزاهة ونظافة يد.

ويندرج تحت «العدالة» إطلاق كافة الحريات في التعبير والنقد والاقتراح، لتصب كلها في توجيه الجهات الرقابية لما قد يكون خافيا عنها، كما أنها تجعل عملية اتخاذ القرارات غير محصورة في شخص المدير أو الوزير (اللامركزية الإدارية)، وليس بخاف فضيلة الشورى والاستفادة من اللجان البحثية المتخصصة في صناعة القرار.
ومن العدالة أيضا القضاء على البيروقراطية التي تعرقل مصالح الناس وتهيئ المناخ للرشوة والمحسوبية والوساطة، والاستفادة من التقنيات الحديثة من كمبيوتر ونت .. وغيرها في تسهيل أمور الناس والقضاء على النظام الدفتري العقيم الذي يستنزف الجهد والوقت، وهذا الأسلوب منتشر جدا في الشركات الخاصة وحققت منه إنجازات كبيرة ربحية وخدمية.

- ثانيا: «التربية الإيجابية» لمقاومة ثقافة الفساد، ونقصد بالإيجابية تلك التربية الفعلية لا الشكلية التي تتغلغل في سلوكيات أفرادها، وليست تلك المناهج التربوية المعنية بالحفظ والتلقين والحصول على أعلى الدرجات وأرقى الشهادات، ونخص بالذكر التربية الإيمانية التي تربي في النشء فقه المراقبة والإتقان والتوكل، وتتجلى خلالها معاني الأمانة والنزاهة والصدق وسائر الفضائل .. إن التربية أحد الأركان الأساسية في منظومة محاربة الفساد، لأنها تجعل النفس محكومة بسياج العقل والحكمة، وتزيد التربية الدينية في أنها تعلق النفس برضا الرحمن وطلب الجنان، وهي غاية شريفة تضمحل أمامها كل غاية دنيوية مهما عظمت.

- ثالثا: «القوانين والتشريعات» الرقابية والعقابية الحازمة، فالناس فيهم الصالح وفيهم أيضا الطالح، ومنهم من تنفعه الأمور التوجيهية، ومنهم من لا يردعه إلا عقاب رادع، والله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن، ولو تركنا أهل الفساد والمنحرفين لجزاء القيامة لفسد المجتمع، فلا بُدَّ من قوة تصون صلاح المجتمع، وهذا يشمل أيضا تدعيم نشاط جمعيات حماية المستهلك ومراقبة الجودة.

وعلى الجانب الآخر لابد من تفعيل عقوبات التشهير لحماية المسئولين الأكفاء من نيران الدسائس والشكاوى الكيدية الأمر الذي يجعل المسئول مغلول اليد فلا يقدم على إصلاح خوفا من كبوات الطريق وترصد الشامتين.
إن الواقعية تحتم علينا أن نعرف أنه لا يمكن أبدا اجتثاث الفساد من جذوره، لكن في الوقت نفسه لابد أن نحتاط دائما بمقص حاد لقطع أعشابه متى خرجت من تربتها القذرة، ولا بد أن تكون عيوننا مفتوحة على حركاته وسكناته، تماما كما نفعل حين نتوجس من اللصوص الذين يمكن أن يداهموا بيوتنا في أي لحظة، أما الاعتماد على أسلوب واحد في اجتثاث جذور الفساد فهو محض الخيال، إذ لا بد من تضافر جميع الجهود على كافة الأصعدة لتلجيم هذا الشبح الذي يهدد أمتنا ووجودنا.












__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفساد .. نفق الأمم المظلم فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 06-27-2022 08:37 AM
الفساد .. نفق الأمم المظلم Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-26-2022 11:10 PM
الأمم المتحدة تناقش خبرات إسرائيل فى مكافحة الفساد العالمي فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-08-2017 09:36 AM
اليوم.. الأمم المتحدة تناقش دور المجتمع المدنى فى مكافحة الفساد فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-07-2017 09:04 AM
«الدستور» تنشر برنامج مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-07-2017 09:04 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:18 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303