تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-10-2016, 02:48 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الرابطة العقدية -قراءة في ضوء تاريخ المذاهب الفقهية- د.عصر النصر
انشر علي twitter

الرابطة العقدية
–قراءة في ضوء تاريخ المذاهب الفقهية-

يمثل الفقه نظام تدين يظهر في صورة سلوك للمجتمع والفرد, وهو نظام جامع للأخلاق والاعتقادات, ويغلب عليه الاستقرار؛ لاستقرار أمور الناس في المدد البعيدة وتشابه أحوالهم فيها, ولما كان الفقه بهذه المنزلة من حال الناس كان متأثرا بالبيئة الاجتماعية والسياسية وغير ذلك, أما على مستوى الفرد فيتأثر باعتقاده وباختصاصه المتمثل باهتمامه, كأن تكون له نزعة حديثية مثلا فيظهر في طبيعة اختياراته, ومن هذا الباب تأثر الفقه وتأثيره بالعلوم الأخرى, وتميز هذه المكونات أمر مهم في دراسة الفقه في سياقاته الاجتماعية والسياقات الشخصية لدى أفراد العلماء.
مرّ العلم بمراحل متعددة لكل مرحلة منها خصائص تميزها عن غيرها, فأول مراحل العلم ما كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم حيث امتاز بالتلقي المباشر وبقرب المأخذ, وقد مثل الوحي المرجع له والأصل الذي يبدأ به, وقد حمل العلم في هذه المرحلة في طياته أصول المصادر الشرعية, ومثل هذا يقال في عهد الصحابة رضي الله عنهم فهو امتداد لما كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم, وقد امتاز الصحابة رضي الله عنهم بميزات متعددة, كقربهم من النبي صلى الله عليه وسلم وصحبتهم له, وباستعدادهم الفطري, وتفوقهم المعرفي, كل ذلك أهل في الكفاءة والقدرة على حسن التعامل مع النوازل والمستجدات, وفي هاتين المرحلتين كان الإسلام هو الاسم والوحي هو المصدر, وإن كان قد ظهر في أواخر عصر الصحابة رضي الله عنهم شيء من الاختلاف, إلا أنه لم يؤثر بالنظام العام للمجتمع, وإنما حصل الخلاف بعد الافتراق وظهرت البدع كما وصف ذلك التابعي الكبير محمد بن سيرين –رحمه الله-, وقد خرج من رحم هذه الفتنة أشهر الفرق, وهما فرقة الخوارج والشيعة, ولما كان الخلاف هنا متعلقا بالمستوى العام للأمة حيث يتعلق بنظام حكمها, كان من الطبيعي أن يعمم وينتشر, وهذا بدوره يؤثر على نظام المجتمع الديني, مما يسبب انتشار الأفكار ويولد الجدل والانتصار للرأي بحق أو بباطل, ومن هنا تهيأت البيئة لنشوء الاختلاف وظهور الفرق المتعددة المختلفة, وإن كان من أثر لهذه الحركة على الواقع فهو ضعف الإيمان المتمثل بمنازعة الوحي وضعف التسليم له, وعلى أثر هذا ظهرت مجموعة من الفرق, ومن جانب آخر فقد استدعت هذه الحالة مزيد عمل لإظهار مذهب أهل السنة, وهنا بدأ يظهر بعدٌ تاريخي جديد, حيث أصبح مذهب أهل السنة قيمة تطلب وعلما على ما كان في عهد الصحابة رضي الله عنهم, وفي الجانب الآخر كانت الأفكار المخالفة شاذةٌ لا تنتظم في منهج سلوكي أو فقهي, وهذا يعود إلى ضعف البدعة بحيث لم تنتشر في مجتمع كامل وإنما كما قدمت انحصرت في أفراد ومقالات, وقد كان من تطور العلم ظهور مدارس للفقه سواء ما كان منها في عهد الصحابة رضي الله عنهم؛ كمدرسة المدينة ومدرسة مكة ومدرسة الكوفة, أو ما كان في عهد التابعين؛ كمدرستي الحديث والرأي, ومن رحم هاتين المدرستين خرجت المذاهب الفقهية المتبوعة ومنها المذاهب الأربعة, وقد مثلت هذه المذاهب طريقة أهل السنة في البحث الفقهي ومنهج الاستدلال, وقد ذكر أهل العلم دخول بعض أهل البدع في هذه المذاهب كالمريسي في المذهب الحنفي وأتباع عمرو بن عبيد وقد ذكر ذلك الإمام أحمد –رحمه الله- وغيره, ومع هذا فلم تصطبغ هذه المذاهب بصبغة أهل البدع, إلا أن هذه الأمر لم يستمر طويلا خصوصا عندما ظهر البعد الكلامي وترسخت البدع وانتشرت في أوساط الناس وانتشرت الفرق حتى غلبت على بعض المجتمعات.

- البعد العقدي في مذهب الحنابلة :
تقدم معنا أن مذهب أهل السنة أصبح قيمة تطلب وعلما على ما كان عليه الصحابة رضي الله عنهم, ومن تبعهم من الأئمة؛ كالأئمة الأربعة والسفيانين وابن المبارك وغيرهم, وإنما كان هذا بسبب مزاحمة هؤلاء الأئمة للبدع وأهلها, فعرفوا بذلك واشتهروا به, ومن هذا الباب ما جرى للإمام أحمد رحمه الله في محنة خلق القرآن والفتنة التي جرت على يد المأمون وبعض خلفاء بني العباس في وقته, وقد كان لهذه المحنة أثر في شهرة الإمام أحمد وانتشار فقهه وعلمه, حتى أصبح رمزا للسنة وأهلها, وأصبح الانتساب إليه انتسابا إلى السنة, وما زالت الأئمة من أصحابه وأتباعه من أشهر الناقلين لمسائل الاعتقاد والمجادلين عنها, ومصنفاتهم في هذا مشهورة محفوظة, وقد بلغ الأمر إلى إطلاق اسم الحنابلة في مقابلة أصناف البدع, وعبر به عن أهل الحديث اعتبار بما تقدم, وكنوع من التعبير عن مفارقة البدع جعل الانتساب إلى الإمام أحمد وطريقه ملاذا, كما فعل أبو الحسن الأشعري رحمه الله عندما خلع ثوب الاعتزال ولبس ثوب الإمام أحمد وسار على طريقته, والمقصود هنا الإشارة إلى ذلك المقدار من الترابط بين مذهب أهل الحديث العقدي ومذهب الحنابلة, بما انعكس على سير المذهبين, وقد تقرر أن السنة تكون لمن أظهر مذهب السلف وعرف به, فيطلق الاسم الخاص في مقابل الاسم العام, يقول ابن تيمية –رحمه الله- :" وأحمد بن حنبل وإن كان قد اشتهر بإمامة أهل السنة والصبر في المحنة, فليس ذلك لأنه انفرد بقول أو ابتدع قولا, بل لأن السنة التي كانت موجودة معروفة قبله علمها ودعا إليها وصبر على من امتحنه ليفارقها ", ولذلك وجد التعبير في كتب العقائد باسم الحنابلة في كثير من مواضع الخلاف في مقابل الاشعرية أو المعتزلة وغيرهم.

- الحنابلة و الاشعرية :
مثل تحول الأشعري رحمه الله من عقيدة الاعتزال إلى عقيدة أهل السنة نقطة فارقة في معتقد أهل السنة, حيث شهدت تلك المدة حالة من الاستعلاء الفكري الذي مارسته المعتزلة وفي المقابل حالة من الضعف لدى أهل السنة تمثل في ضعف الرد على المعتزلة والبحث عن أدوات فكرية جديدة, وقد أشار إلى هذا الإمام الخطابي رحمه الله في مقدمة كتابه " معالم السنن", والإمام هبة الله اللاكائي في مقدمة كتابه " شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة", وبالعودة إلى تحول الأشعري رحمه الله فقد مثل نقطة فارقة حيث سلك مسلكا متوسطا بين مدرسة الحديث ونزعتها النصية ومدرسة الاعتزال ونزعتها العقلية, وهذا التوسط الذي أبقى على المكون العقلي الذي طرحته المعتزلة في مقابل النص ساهم في قدر من التغيير في أوساط طائفة من أهل السنة, وقد ظهر هذا بعد الأشعري بصورة واضحة, وقد ساهم عداء الأشعري للمعتزلة وما أتى به من حجج عقلية وإعلانه السير على طريقة الإمام أحمد في انتشار هذا المذهب في أوساط كثير من أهل السنة, حتى أصبحت طريقة الأشعري هي الطريقة الشائعة في أوساط أهل العلم, وفي المقابل انحسر مذهب أهل السنة إل حد كبير, على أن ذلك التقارب الذي أسس له الأشعري مع الحنابلة انقطع بعد فتنة ابن القشيري.

- أصحاب الأئمة ومقالات الفرق :
يعد الفقه من أهم المسالك الحافظة للتدين في كل مستوياته السلوكية منها والعقدية, وهذا يعود لطبيعة الفقه واعتماده على النص مع ضعف المعارضات الكلامية الواردة على عملية الاستدلال, فكان له أثر في بقاء النص حاضرا مما سهل الرجوع إليه والعمل به, وإذا استحضرنا السند التاريخي لهذه المذاهب علمنا أن الأصل فيها السلامة في المعتقد, إلا أن المقالات العقدية والنزعة العقلية أصبحت ثقافة مجتمع وهذا بدوره سهل دخول كثير من أتباع المذاهب في هذه المقالات, وهم متفاوتون في مقدار ذلك, والأصل في التفاوت ما يتعلق بتراث الأئمة حيث مثل تراثهم مرجعا مهما في أبواب الاعتقاد كما في الفقه, وكلما اتسع تراث الإمام في باب من أبواب العلم وجد أصحابه فيه حاجتهم, حيث يجنبهم مزالق الكلام ومضائق الفلسفة, وفي تقرير هذا يقول ابن تيمية –رحمه الله-:" وأهل البدع في غير الحنابلة أكثر منهم في الحنابلة بوجوه كثيرة, لأن نصوص أحمد في تفاصيل السنن ونفي البدع أكثر من غيره بكثير "( الفتاوى, 20\186), إلا إن التنوع في أصناف المتبعين للأئمة قد ضعف جدا لحساب الفرق الكلامية حيث اتحدت المذاهب الفقهية والعقدية, وقد انعكست هذه الحالة على ظاهرة التحول بين أتباع المذاهب ذات العقيدة الواحدة حيث ظهر أثر الرابطة العقدية بصورة جلية, وبالعودة إلى الحنابلة فقد جرى بينهم من التنازع ما يجري مثله في سائر الناس, إلا إن ذلك التراث الذي تركه الإمام كان له أثر عظيم في ظهور الحق فيهم وتمسكهم به, مع اتفاقهم على الأصول الكلية وإنما حصل الخلاف بينهم في مسائل دقيقة جرى فيها بعضهم على طريقة ابن كلاب وطريقة الأشعري, وقد ظهر ذلك في صورة مقالات في الغالب دون محض النسبة لغير الإمام أحمد –رحمه الله-, وما زال هذا العقد المبارك إلى يومنا هذا هو الغالب على الحنابلة, وإن كان تراثهم في القديم والحديث لا يخلو من مخالفات في دقيق المسائل دون الكليات المورثة عن الإمام –رحمه الله-, وما زال لهم في كل مدة إمام من أئمة العلم يحيي مذهبهم وطريقتهم, فنسبتهم للإمام هي الثابتة من حالهم.

كتبه:
د. عصر محمد النصر
دكتوراة الحديث الشريف - جامعة اليرموك الأردنية


صفحة الدكتور على الفيسبوك:

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation


صفحته على تويتر:

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation


__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 03:48 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303