تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-09-2022, 09:25 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الوسوسة في الطهارة
انشر علي twitter

الوسوسة في الطهارة


من وساوس الشيطان:
ما يلقيه الشيطان على الموسوِس في الاستبراء من البَوْل، بتفتيش الذَّكَر، أو التَّنَحْنُح بعد البَوْل، أوبرفع قدمٍ وحَطِّ أخرى، أوحشو القطن في الإحليل، وعنده: أنَّه يستنقي بهذا، أو صبِّ الماء فيه، أوتفقُّدِهِ بين فينةٍ وأخرى، وغير ذلك مما يوحيه الشيطان، ويلقيه على الموسوسين، وكل ذلك بدعة، لم يشرعه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والبَوْل يخرج بطَبْعِه، وإذا فرغ انقطع بطَبْعِه، وهو كما قيل: "كالضِّرْع: إن تُرِكَ قَرَّ، وإن حُلِبَ دَرَّ".

وكلما فتح الإنسان ذَكَرَه فقد يخرج منه، ولو تركه لم يخرج منه، والبَوْل يكون واقفًا محبوسًا في رأس الإحليل لا يَقْطُر، فإذا عَصَرَ الذَّكَر خرجت الرُّطوبة، وكلما أخرجه جاء غيرُهُ.

وهذه الطائفة جاوزت المشروع في الاستبراء من البَوْل، والتَّحرُّز من النَّجاسة، ويقابلها طائفةٌ فرَّطَتْ ولم تفعل ما افترضه الله عليها في الاستبراء من البَوْل، والتحرُّز من إصابته البدنَ والثِّيابَ؛ فاستحقَّت الوعيدَ الشَّديد.

فعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: مرَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على قبرَيْن، فقال: «أَمَا إنَّهما ليعذَّبان، وما يعذَّبانِ في كبيرٍ؛ أما أحدهما فكان يمشي بالنَّميمة، وأما الآخَر فكان لا يستتر من بَوْلِه»، وفي روايةٍ: «لا يَسْتَنْزِهُ من البَوْل». قال: فدعا بعسيبٍ رطبٍ، فشقَّه باثنين، ثم غرس على هذا واحدًا وعلى هذا واحدًا، ثم قال: «لعلَّه أنْ يخفِّف عنهما، ما لم يَيْبَسا»؛ (رواه البخاري ومسلم).

وهدي النبي -صلى الله عليه وسلم- وسطٌ، فقد كان يستنجي بالماء أحيانًا، ويَسْتَجْمِر بالحجارة أحيانًا مع وجود الماء، ولم يكن يصنع شيئًا مما يصنعه المُبْتَلُونَ بالوسواس؛ فالواجب عند الفراغ من البَوْل غسل رأس الذَّكَر.

ومن وساوس الشيطان:
ما يلقيه على البعض بانتقاض طهارته، بخروج شيء منه؛ فيعيد الطهاره وتطهير ملابسه، والأصل الطهارة، وعدم خروج شيءٍ حتى يزول هذا اليقين.

فعن عبدالله بن زيد بن عاصم قال: شُكِيَ إلى النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- الرَّجلُ يجد في الصلاة شيئًا، أَيَقْطَعُ الصلاة؟ قال: «لا، حتى يسمعَ صوتًا، أو يجدَ ريحًا»؛ (رواه البخاري ومسلم). أي يعلم بوجود أحدهما، ولا يشترط السماع والشمّ بإجماع المسلمين.

وهذا الحديث أصلٌ من أصول الاسلام، وقاعدةٌ عظيمةٌ من قواعد الفقه، وهي أنَّ الأشياء يُحْكَم ببقائها على أصولها، حتى يُتَيَقَّنَ خلاف ذلك، ولا يضرّ الشكُّ الطارئ عليها، والشكُّ بعد الفراغ من العبادة غير معتبرٍ؛ لأمر النبيِّ مَنْ تطهَّر ثم شكَّ في طهارته بعد فراغه منها ألاَّ يلتفت إلى هذا الشكِّ حتى يتيقَّن الحَدَث، ومتى ما أعرض عنها زالت بإذن الله، وهذا مُجَرَّبٌ.

ويُسَنُّ لِقَطْع الوساوس نضحُ الفَرْج، وذلك بأن يأخذ ماءً قليلا فيَرُشُّ به فَرْجَهُ وسراويله بعد الاستنجاء والوضوء، فإذا وَسْوَسَ له الشيطان أحال على هذا الماء الذي نضحه؛ فعن الحكم بن سفيان الثقفي - رضي الله عنه - أنَّه رأى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- توضَّأ، ثم أخذ كفًّا من ماءٍ فنضح به فَرْجَهُ؛ رواه أحمد وغيره، وهو حديثٌ حَسَنٌ لِشَوَاهِدِه.

وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "إذا توضَّأ أحدُكم فليأخذ حفنةً من ماءٍ، فلْيَنْضَحْ بها فَرْجَه، فإن أصابه شيءٌ فلْيَقُلْ: إنَّ ذلك منه"؛ رواه ابن أبي شيبة وغيره بإسنادٍ صحيح.

وعن مسلم بن صُبَيْحٍ قال: "رأيتُ ابنَ عمرٍ - رضي الله عنهما - توضَّأ، ثم أخذ غَرْفَةً من ماءٍ فصَبَّها بين إزاره وبطنه على فَرْجِه"؛ رواه عبدالرزاق بإسنادٍ صحيح.

ومتى ما أعرض عن هذه الوساوس ولم يلتفت إليها؛ زالت بإذن الله.

وقال الإمام أحمد: "إذا كانت تعاهده الأَبْرِدَة؛ فإنه يُسبغ الوضوء، ثم يَنْتَضِحُ، ولا يلتفتُ إلى شيءٍ يظنُّ أنَّه خرج منه؛ فإنَّه يذهبُ عنه".

ومن وسوسة الشيطان:
النَّظر في طهارة الماء، والشك في ذلك، مع أنَّ الأصل فيه الطهارة؛ فيُتَمَسَّك بهذا الأصل حتى يُتَيَقَّنَ زواله.

فعن أبي سعيد الخُدْرِي - رضي الله عنه - قال: قيل: يا رسول الله، أنَتَوَضَّأ من بئر بُضاعة؟ وهي بئرٌ يُلْقَى فيها الحَيْض ولحوم الكلاب والنَّتَن؛ فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إنَّ الماء طَهُورٌ، لا يُنَجِّسُهُ شيءٌ»؛ حديثٌ صحيحٌ، رواه الإمام أحمد وغيره.

ومن وساوس الشيطان:
ما يتعلَّق بالوضوء والغُسْل؛ قال إبراهيم التيمي: "أوَّل ما يبدأ الوسواس من الوضوء".

فلا يزال الشيطان بالعبد، بصَبِّ الماء والعَرْك، وإعادة غسل الأعضاء، حتى تفوته الجماعة، وربما خرج الوقت وهو على هذا الحال، ويخرج إلى الناس وقد بَلَّلَ ملابسه بالماء، ولا يزال الشيطان يستدرجه، حتى يصل به إلى حالٍ كحال المجانين.

وهَدْيُهُ -صلى الله عليه وسلم- في ماء الوضوء والغُسْل الاقتصاد وعدم الإسراف؛ فقد كان يتوضَّأ -صلى الله عليه وسلم- بالمُدِّ تارةً، وربما نَقَصَ عن ذلك فتوضَّأ بثُلُثَيْه، وكان يغتسل بالصَّاع تارةً، وربما زاد مُدًا فتوضَّأ بخمسة أمداد.

وليس هذا على سبيل التحديد؛ فالناس يختلفون في أجسامهم وحجم أعضائهم، فلو أَسْبَغَ بدون ذلك جازَ.

فعن أنسٍ - رضي الله عنه - قال: "كان النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- يتوضَّأ بالمُدِّ، ويغتسل بالصَّاع، إلى خمسة أمدادٍ"؛ (رواه البخاريُّ ومسلم).

وعن أمِّ عُمارةَ - رضي الله عنها -: "أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم – توضَّأ، فَأُتِيَ بإناءٍ فيه ماءٌ، قَدْرُ ثُلُثَيِ المُدِّ"؛ (رواه أبو داود وغيره بإسنادٍ صحيح).

فقد رُتِّب على الوضوء الشرعي تكفيرُ الخطايا؛ فعن أبي هُريرة - رضي الله عنه - أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «إذا توضَّأ العبدُ المسلمُ - أو المؤمن- فغسل وجهَه؛ خرج من وجهِه كلُّ خطيئةٍ نظر إليها بعينَيْه مع الماء - أو مع آخِر قَطْر الماء - فإذا غسل يدَيْه؛ خرج من يدَيْه كلُّ خطيئةٍ كان بَطَشَتْها يداه مع الماء - أو مع آخر قَطْر الماء - فإذا غسل رِجْلَيْه؛ خرجت كلُّ خطيئةٍ مَشَتْها رِجْلاهُ مع الماء - أو مع آخر قَطْر الماء - حتى يخرج نقيًّا من الذنوب»؛ (رواه مسلم).

وترتَّب عليه أيضًا: فتح أبواب الجنَّة؛ فعن عقبة بن عامر- رضي الله عنه - قال: كانت علينا رعايةُ الإبل؛ فجاءت نَوْبَتي، فروَّحتها بعَشِيٍّ، فأدركت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قائمًا يحدِّث الناس، فأدركتُ من قوله: «ما من مسلمٍ يتوضَّأ فيُحْسِن وضوءَه، ثم يقوم فيصلِّي ركعتَيْن، مقبلٌ عليهما بقلبه ووَجْهِه - إلا وَجَبَتْ له الجنَّة». قال: فقلتُ: ما أجودَ هذه! فإذا قائلٌ بين يَدَيَّ يقول: التي قبلها أَجْوَدُ، فنَظَرْتُ، فإذا عمر قال: إنِّي قد رأيتُكَ جئتَ آنِفًا. قال: «ما منكم من أحد يتوضَّأ فيُبْلِغُ - أو فيسبغ الوضوء - ثم يقول: أشهدُ أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا عبد الله ورسوله - إلا فُتِحَت له أبوابُ الجنَّة الثَّمانية؛ يدخلُ من أيِّها شاءَ»؛ (رواه مسلم).

والناس في الوضوء على ثلاثة أَضْرُبٍ: طائفةٌ انقادَت لوساوِس الشيطان، فيغسل أعضاءه مرارًا، ومع ذلك لا يرى أنه أَتَمَّ وضوءَه، ولم يشرع لنا في الوضوء الزيادة على ثلاث مرَّات.

فعن عمرو بن شعيبٍ، عن أبيه، عن جدِّه - رضي الله عنه - قال: جاء أعرابيٌّ إلى النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- يسأله عن الوضوء؛ فأراه: ثلاثًا ثلاثًا، قال: «هذا الوضوء، فمَنْ زاد على هذا؛ فقد أساءَ وتعدَّى وظَلَمَ»؛ (رواه أحمد وغيره، وإسناده حسنٌ).

وتسمية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الزائدَ على ثلاثٍ مسيئًا ظالمًا يلزم منه ألاَّ يكون ممَّن أَحْسَنَ وضوءَه؛ فلا يدخلُ فيمَن له ثواب مَنْ أَحْسَنَ، وهو خليقٌ ألاَّ ينال بركةَ الوضوء وفضيلته؛ لمخالفتِه سنَّةَ سيِّد المرسَلين، وكونه من جملة المعتدين.

فأيُّ مصيبةٍ أعظم من أن يصير الإنسان إلى حالٍ لا يحبُّه الله تعالى، ويكون مسيئًا متعدِّيًا ظالمًا بالفعل الذي صار به غيره مطيعًا مرضيًّا عنه، محطوطةًَ خطاياه، تُفتَح له أبواب الجنَّة الثمانية، يدخل من أيِّها شاء؟!

ويقابل هذه الطائفة طائفةٌ فرَّطت في الوضوء، ولم تأتِ بأقلَّ المشروع، فاستحقَّت الوعيد؛ فعن محمد بن زيادٍ قال: سمعتُ أبا هُريرة - رضي الله عنه - وكان يمرُّ بنا والناس يتوضَّؤون من المِطْهَرة. قال: أَسْبِغوا الوضوءَ؛ فإن أبا القاسم -صلى الله عليه وسلم- قال: «ويلٌ للأعقاب من النَّار»؛ (رواه البخاري ومسلم).

وهَدْيُهُ -صلى الله عليه وسلم- وسطٌ بين الموسوِس الذي تجاوز المشروع، والمفرِّط الذي لم يتوضَّأ كما أمره الله، فقد كان يتوضَّأ -صلى الله عليه وسلم- ثلاثًا ثلاثًا، ومرتين مرتين، ومرةً مرةً، ويخالف أحيانًا بين الأعضاء؛ وقد أجمع العلماء على أن الواجب في الوضوء مرةٌ واحدةٌ، وأنَّ مَنْ توضَّأ مرةً فوضوؤه صحيحٌ.

والموسوِس يرى أنَّه إذا توضَّأ وضوءَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو اغتسل كاغتساله - يرى أنه لم يَطْهُرْ ولم يرتفع حَدَثَهُ، ولا شكَّ أن هذا من مكر الشيطان وكيده.

وقد اتَّبع هديَ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- سلفُ هذه الأمَّة من الصحابة - رضي الله عنهم - ومَنْ بعدهم، فقد سُئل جابرُ بن عبدالله - رضي الله عنهما - عن الغُسْل فقال: يكفيك صاعٌ، فقال رجلٌ: ما يكفيني؛ فقال جابرٌ - رضي الله عنه -: "كان يكفي مَنْ هو أوْفى منكَ شَعْرًا، وخيرٌ منكَ"؛ يعني: رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم. رواه البخاري ومسلم.

فهذه سُنَّةُ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والأئمَّة من بعده؛ فما في العدول عنهم فضلٌ، ولا لذي دِينٍ عنهم رغبةً؛ فإنهم كانوا على الصراط المستقيم؛ فمَنْ أراد النجاةَ فليتَّبعهم يَسْعَدُ، ولا يفارِقُ طريقهم يَبْعُدُ.
______________________________ ______________________________ _
الكاتب: الشيخ أحمد الزومان









__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوسوسة في الطهارة Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-08-2022 09:16 AM
داعية: شيطان الوسوسة اسمه «خِنْزَبْ».. و«أمران» يصرفانه أثناء الصلاة DVD 4 ARAB الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-13-2017 02:44 PM
هل هذا من قبيل الوسوسة ؟ فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 04-13-2016 08:55 AM
سحر الوسوسة و علاجه 00905385600043 فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 02-26-2016 05:42 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة shqawe

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:39 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303