تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2018, 10:50 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي هل الموظفون هم عبيد العصر الحديث؟
انشر علي twitter

إسماعيل عرفة - موقع ميدان
_________________________________



"إن الوظيفة هي عبودية القرن العشرين"
(عباس محمود العقاد)

في عام 1907م كتب عباس محمود العقاد، الأديب المصري المعروف، مقالة صحفية بعنوان "الاستخدام رق القرن العشرين" عقب استقالته من وظيفته الحكومة، في ذلك الوقت كان العقاد يبلغ من العمر 18 عاما، وانتقل من موطنه الأصلي من أسوان إلى محافظة القاهرة ليعمل في الصحافة، فعمل في جريدة الدستور من 1907 حتى توقفت الجريدة عام 1912، ثم عمل بجريدة المؤيد وجريدة الأهالي، ثم جريدة الأهرام، يليها جريدة البلاغ عام 1923.


لكن العمل الصحافي لم يوفر للعقاد دخلا كافيا لسد احتياجاته، فدفعته الحاجة إلى المال إلى البحث عن الوظيفة الحكومية (الاستخدام) الذي طالما نفر منها، فبدأت رحلته مع الوظيفة من داخل مصلحة التلغراف، ومنها إلى مصلحة السكة الحديد، ثم ديوان الأوقاف، حتى استقال منهم كلهم الواحدة تلو الأخرى[1]، وبعدما استقال، كتب العقاد مقالته "الاستخدام رق القرن العشرين" والذي وصف فيها ثورية قرار الاستقالة حينئذ قائلا: "ومن السوابق التي أغتبط بها أنني كنت فيما أُرجِّح أول موظف مصري استقال من وظيفة حكومية بمحض اختياره، يوم كانت الاستقالة من الوظيفة والانتحار في طبقة واحدة من الغرابة وخطل الرأي عند الأكثرين".


ويشرح العقاد سبب اتخاذه لهذا القرار مستكملا: "إن نفوري من الوظيفة الحكومية في مثل ذلك العهد الذي يقدسها كان من السوابق التي أغتبط بها وأحمد الله عليها.. فلا أنسى حتى اليوم أنني تلقيت خبر قبولي في الوظيفة الأولى التي أكرهتني الظروف على طلبها كأنني أتلقى خبر الحكم بالسجن أو الأسر والعبودية.. إذ كنت أؤمن كل الإيمان بأن الموظف رقيق القرن العشرين"[2].
فكان العقاد من أوائل العرب الذين نادوا بالتخلص من أسر الوظيفة الرتيبة، مشبها إياها بالرقيق في الأزمنة القديمة، واليوم تتردد بعض المقولات بأن ثمة تشابها بين مفهوم الوظيفة المعاصر ومفهوم الرقيق قديما، فما هي أوجه التشابه بينهما؟ وكيف تتم المقارنة بينهما؟ وهل يمكن اعتبار الوظيفة شكلا من أشكال العبودية فعلا؟



كيف ظهر الرقيق في التاريخ الإنساني؟
بحكم تعريفها، فإن العبودية تعني في اللغة الخضوع والطاعة، أما في الاصطلاح فيُقصد بها امتلاك الإنسان للإنسان، وهو ما يسمى بالرقيق، والرقيق أو العبد هو الإنسان محروم الأهلية المملوك لغيره كله أو بعضه[3]. ولا يوجد وقت معروف بدأت فيه ظاهرة الرق تحديدا، لكن ما عثرنا عليه من وثائق تاريخية يبيّن أن ظاهرة الرق عريقة في القدم إلى حدّ أنها كانت معروفة لدى جميع حضارات العالم التاريخية تقريبا[4]، من الفراعنة إلى الآشوريين، ومن العرب إلى الفرس، ومن حضارة الصين إلى حضارة الإغريق، فلماذا نشأت ظاهرة الرقيق ابتداء؟!


يرى ول ديورانت، المؤرخ الأميركي، أن ظاهرة الرق بدأت مع انتقال الإنسان من طور الصيد إلى طور الزراعة، فالصائد، كما يرى ديورانت، كان يعتمد على نفسه في جلب ما يكفي من الطعام له ولأسرته النووية الصغيرة، ولم يكن بحاجة إلى فم إضافي لمساعدته، لكن لمّا تجمع الناس في البلدات والمدن وبدأت المجتمعات الإنسانية تظهر إلى الوجود، صار المطلوب من الغذاء أكبر ومن ثمّ ظهر الاحتياج إلى أيدي عاملة، وتم اللجوء إلى فكرة الرقيق وامتلاك الإنسان للإنسان كوسيلة توفير لهذه الأيدي العاملة.


يقول ديورانت: "بينما كانت الزراعة تُنْشئ المدنيِّة إنشاء فإنها إلى جانب انتهائها إلى نظام الملكية، انتهت كذلك إلى نظام الرق الذي لم يكن معروفا في الجماعات التي كانت تقيم حياتها على الصيد الخالص"[5]. ويظهر من كلام ديورانت أن استغلال الإنسان للإنسان هي إحدى خصائص الإنسان المتحضر، وليس كما يظن البعض بأنها صورة حصرية للمجتمعات البدائية وإنسان الكهف.

ويتفق كارل ماركس، المُنظّر اليساري، مع ديورانت، فهو يرى أن المجتمعات الإنسانية تقوم جوهريا على العبودية، حيث ينقسم البشر بطبيعتهم إلى فئتين: فئة مالكة وفئة مملوكة، ويرى أن "المجتمع والعبودية وُلدوا معا"[6]. ومن ثم يصبح السؤال بالنسبة إليه ليس في وجود العبودية من عدمها وإنما في شكل العبودية التي يقوم عليها التقسيم الطبقي للمجتمع.


يبدو إذن أن استخدام الإنسان للإنسان هو أمر ملازم للتقسيم الطبقي لأي مجتمع، وبالتالي تصبح فكرة استخدام الإنسان للإنسان هي فكرة مستحيلة الإلغاء في إطار أي حضارة أو مجتمع إنساني. وفي عصر يدّعي فيه الناس بأنهم يعيشون بعصر تقدمي اختفت فيه تجارة الرقيق واستغلال الإنسان لأخيه الإنسان، فكيف نفهم إذن العبودية في العصر الحديث؟ وإلى أي مدى يمكننا أن نقارن مفهوم الوظيفة مع مفهوم الرقيق؟!





من عبودية الرق إلى عبودية الأجر


"اليوم، وكما كان الوضع دائما، ينقسم الناس إلى مجموعتين: عبيد وأحرار. ومن لا يملك ثلثي يومه لنفسه فهو عبد، أيا ما كانت وظيفته: رجل دولة، رجل أعمال، موظف، أو عالم"


(فريدريش نيتشه)[7]





مع انتقال الحضارات الإنسانية من الطور الزراعي إلى الطور الصناعي، تحول تعريف الوظيفة المعاصرة في إطار العالم الرأسمالي الحديث إلى أنها "استقطاع ساعات معينة من وقت الشخص لصالح مؤسسة أو شركة أو شخص ما، مقابل تقاضي أجر محدد أو منفعة محددة"[8].
ويشرح ماركس هذا التغير في شكل العبودية من رق الإقطاع الزراعي التقليدي إلى الوظيفة الحديثة قائلا: "خلال عملية حظر الرق لم يزعم أحد بأن الثروة أو امتيازاتها قد أُلغيت.. ومن ثم كان لزاما أن تبقى الأشياء كما هي مع اختلاف الأسماء فقط.. العبودية إذن خُلدت في الأرض، لكن تحت اسم ألطف، إنها الآن مزينة باسم الخدمة [الوظيفة]"[9].


هذا الاسم اللطيف [الوظيفة] جعل الناس يتقبلون فكرة العمل لدى سيد تحت عنوان "موظف" وليس "عبد"، لكن رغم اختلاف اللفظين فإن المعنى تقريبا واحد، ولهذا يرى ديفيد جريبر، أستاذ الأنثروبولوجي في مدرسة لندن الاقتصادية، أن أول الوظائف العمالية التي ظهرت عقب الثورة الصناعية نشأت في البداية داخل مزارع العبيد، ويقول: "عوضا عن أن الناس كانوا يشتروننا ويؤجروننا، أصبحنا نؤجر أنفسنا بأنفسنا"[10].


هذه العبودية الوظيفية الحديثة هي ما دفعت فريدريك دوجلاس، أحد العبيد الأفارقة في الولايات المتحدة الأميركية الذين تخلصوا من جحيم الرق للرجل الأبيض واستطاع أن يحرر نفسه، إلى أن يقول عقب تحريره من الرق: "تظهر الخبرة إلى أنه ربما يكون هناك (عبودية للأجر) ولكنها أقل إزعاجا في آثارها من الرق التقليدي، هذه العبودية للأجر يجب أن يتم التخلص منها مع مثيلتها الرق"[11].



الوظيفة والرق.. أوجه التشابه الرئيسية
في عدة محاضرات يؤكد المفكر الأميركي المرموق ناعوم تشومسكي على الفروقات البسيطة بين عبودية الرقيق وعبودية الموظفين، فيقول في أحد لقاءاته: "قديما كان الرقيق يُباعون ويُشترون، أما الآن فإن البشر يُؤجرون. ولا يوجد فرق كبير بين أن تبيع نفسك وأن تؤجر نفسك[12]".


ويصرح تشومسكي في لقاء آخر: "إن عبودية الأجر لا تختلف كثيرا عن عبودية الرقيق، وإلى وقت قريب لم يكن هذا رأيا غريبا بل شائعا، فقد كان هناك اعتقاد سائد بأن الفرق الوحيد بين العمل للأجر والعمل كرقيق هو أن العمل للأجر من المفترض أن يكون مؤقتا بينما العمل كرقيق أمر دائم"[13].


فتثير مثل هذه المقارنات تساؤلات حول مدى التشابه والاختلاف بين الوظيفة الحديثة والرق القديم، ولعل أول ما يتبادر إلى الذهن عند ذكر كلمة رقيق هو العمل الشاق والجهد اللامحدود طوال العام من أجل السيد في مقابل إجازة الموظف وراحته الأسبوعية أو السنوية، لكن هل هذه الصورة واقعية بالفعل؟!


في عام 2013 نشرت شبكة رويترز العالمية مقالة مثيرة للدهشة بعنوان "لماذا كان للفلاح في العصر الوسيط وقت إجازة أكثر منك؟"، نقلت المقالة بأن الفلاح قديما تحت سيده الإقطاعي كان يحصل على إجازات سنوية تتراوح بين 8 أسابيع إلى 6 أشهر، لكن بعد الثورة الصناعية والتطورات التكنولوجية الأخيرة، صار عدد أيام الأجازة سنويا الآن للموظف الأميركي العادي 8 أيام سنويا فقط[14]. وهو ما يظهر أن ظروف الاستغلال الطبقي اتجهت إلى الأسوأ وليس إلى الأحسن.
أما إذا رفض الرقيق قديما العمل لدى سيدهم فإنهم كانوا يتعرضون إلى العقوبات الجسدية أو الحرمان من الطعام، وفي إطار سوق الوظائف الحالي، فإن الموظف إذا رفض العمل فإن الخيار الوحيد أمامه هو الاستقالة من الوظيفة، وهو ما يعني في كثير من الأحيان كذلك الفقر والحرمان من الطعام. لكنّ فارقا جوهريا تحوزه الوظيفة، وهي قدرة الموظف على ترك وظيفته والانتقال إلى مساحة عمل أخرى، وهو ما لا يتاح في نظام الرق، الذي يمتلك فيه السيد رقبة العبد. لكن هذا لا يمنع تغير مساحات الاستغلال من طور لطور.


هكذا إذن تستمر حلقات استخدام الإنسان للإنسان، وتبعية شخص لآخر، فمنذ تأسيس المجتمعات الإنسانية تاريخيا خلال الأطوار الزراعية التي قامت على أسواق العبيد، إلى الثورة الصناعية التي خلقت سوقا للموظفين والعمال، لا تبدو الأحوال الاقتصادية للعبيد أو الموظفين مختلفة بشكل كبير في كلتا الحالتين، وما أن تحرر الناس من ذل الرقيق حتى وجدوا أنفسهم مكبلين بقيود الوظائف، وهو ما دفع الكثير من الحركات والمفكرين إلى صك مصطلح "عبودية الأجر" للتشبيه بينه وبين عبودية الرقيق.
__________________________________




1 عباس العقاد
2 ماذا كتب العقاد بعد استقالته من الوظيفة الحكومية
3 ول ديورانت، قصة الحضارة، ترجمة زكي نجيب محمود، 1/37
4 Slavery - Black history
5 ول ديورانت، قصة الحضارة
6 كارل ماركس، نظريات فائض القيمة
7 Friedrich Wilhelm Nietzsche, Human, All Too Human
8 مجموعة مؤلفين، الرق في ضوء الشريعة الإسلامية
9 كارل ماركس، نظريات فائض القيمة.
10 fragments of an anarchist anthropology
11 Three addresses on the realtions subsisting
12 Noam Chomsky - Everyone Is a Slave
13 مقال رويترز
age Slavery - The Illusion of Freedom 14

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معارضة إيرانية: الثورة تكبر.. والنظام أسوأ ديكتاتورية دينية في العصر الحديث Black Dove المنتدى الفضائي العام Main 0 01-01-2018 08:50 PM
معاجم تفسير ألفاظ القرآن الكريم في العصر الحديث ..... فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 11-12-2017 09:38 AM
«بلومبرج»: بن سلمان «سادات العصر الحديث» و«ثائر حقيقى» فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-10-2017 11:11 AM
السبر عند علماء الحديث و كيفية تطبيقه في العصر الحديث فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 03-12-2016 04:02 PM
مساعدة في مذكرة تخرج حول تاريخ الجزائر في العصر الحديث والمعاصر فريق منتدى الدي في دي العربي أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 03-03-2016 02:40 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 06:30 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303