الحديث عن السيدة فاطمة الزهراء بنت الرسول مريح للنفس. وقد صدق العقاد حين قال فى كتابه (فاطمة الزهراء والفاطميون) إنه إذا تقدست صورة السيدة مريم فى الديانة المسيحية، فقد تقدست صورة فاطمة الزهراء فى الإسلام. ولا عجب فكلتاهما، رضوان الله عليهما، سيدة نساء العالمين. كلتاهما فيها التقى والنقاء،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه