تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > المنتديات التعليمية Educational

المنتديات التعليمية Educational اللغة الإنجليزيــة اللغة الفرنسيـــة استفسارات وطلبات الاعضـــاء رياض الاطفال المرحلة الابتدائيه الاعدادية الثانوية العامة كليات الطب الهندسة الصيدلة كلية العلوم التجاره الدبلومات الفنية المعاهد المتخصصة باشراف messaid saadane, مهاجي جمال الجزائري, zoro1


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2017, 06:38 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي هل نعيد القدس بالدعاء.؟!
انشر علي twitter

هل نعيد القدس بالدعاء.؟!




دكتور محمد شحرور

ينشغل العرب اليوم بموضوع قديم جديد، هو قرار الولايات المتحدة نقل سفارتها في "إسرائيل" إلى القدس، ضاربة عرض الحائط بكل الوعود المقطوعة للعرب.
وإذ يشعر هؤلاء بعجزهم لا يملكون إلا أن يجتمعوا وينددوا على الصعيد الرسمي، ويتظاهروا ربما على الصعيد الشعبي، ويشنوا الحملات على وسائل التواصل الاجتماعي فيغيروا صورهم ويطلقوا الشعارات، وكل هذا لا يغني ولا يسمن من جوع، ولن يلبثوا إلا أن يلجؤوا إلى سلاحهم المعتاد، وهو الدعاء على أعدائهم لا سيما في صلوات الجمعة، والأدعية جاهزة ولم تنقطع أصلاً، وستكون هذه الخطوة عاملاً مهماً في تجييش الشبان للجهاد ضد الأمريكان، وترجمة هذا الجهاد بأعمال إرهابية ي*** فيها المدنيين ممن لا ذنب لهم بما يجري.

خلال خمسين عام هي عمر النكسة، لم يتغير حالنا، إلا إلى الأسوء، وما زال السبب في انهزامنا برأي المتدينين هو الفسق والرقص والغناء، وبرأي الملحدين هو كثرة المساجد، وفيما ينشغل أعداءنا بالتقدم والعلم والتطور، وبإعداد لنا ولغيرنا ما استطاعوا من قوة، ننشغل نحن بالخطب الرنانة، لا سيما مع عصر الفضائيات حيث ازدادت الحاجة للمحللين السياسيين ولشيوخ التنظير على خلق الله، في ضياع تام لأي هوية، مع فشل مشاريع القرن العشرين من ماركسية وقومية وإسلامية، إذ لم يخرج أي منها عن قالب العقل القياسي الاتصالي، العاجز عن انتاج المعرفة.
ورغم أن أسباب انعدام حيلتنا عديدة، إلا أن موروثنا الديني يتحمل جزءاً لا بأس به من المسؤولية، فقد اعتمدنا على الله ليقوم بمهامنا، وهو لم يعدنا بذلك، بل قال لنا {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ} (التوبة 105)، و {إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ} (محمد 7)، ولم نفهم قضاء الله وقدره إلا على اعتبار أن كل ما يجري مكتوب سلفاً، فالاستكانة للظلم بأمره تعالى، وال*** بأمره، والمرض بأمره، ولا حول لنا ولا قوة في تغيير مجرى الأحداث، فما علينا إلا الدعاء لعل الله ينجز عنا مهماتنا، والأعمار مقدرة وحين يلد الإنسان يكتب الله عمره ورزقه والسعادة أو الشقاء، ولذلك فلا داع لبذل الجهد لتحسين الرزق أو إطالة العمر، ناهيك عما حملنا من أساطير زادت في تقاعسنا، فنحن ننتظر المخلّص لينقذنا ويملأ الأرض عدلاً، بعد أن تمتلىء ظلماً وجوراً، ويقضي على "اليهود" ويهزمهم، فلا بأس من الصبر على الذل والهوان، أما الحاكم فعليك طاعته حتى لو أخذ مالك وجلد ظهرك، و"ظلم غشوم خير من فتنة تدوم"، وهذه الوصفة السحرية التي جعلت الحكام يستبدون بشعوبهم طوال عقود، فلم تعرف بلادنا (عدا لبنان) رئيساً سابقاً على قيد الحياة، وللأسف فإن هذه الشعوب استمرأت العبودية، وحين حاولت رفع رأسها لم تكن مؤهلة لتعي أن الحرية قيمة عليا، وكان الاستبداد باسم الدين جاهزاً ليساعد الطغاة على قمع أية يقظة.
والمفارقة الكبرى أننا كمسلمين مؤمنين بالرسالة المحمدية، أعطانا الله تعالى في التنزيل الحكيم قواعد أساسية لخط سير التاريخ ونهوض الأمم، إلا أننا لم نعرها اهتماماً، فظننا قوله {لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ} (محمد 19) أو قوله {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} (الإخلاص 1) مجرد أقوال نرددها، وأننا بالطبع نؤمن بالله ولا نشرك به شيئاً، بدليل قيامنا بالصلاة خمس مرات في اليوم وأدائنا الزكاة وصومنا رمضان وحج البيت، وإيماننا بالقضاء والقدر خيره وشره، والملائكة والرسل واليوم الآخر، ورب من يقول "وما علاقة هذا بموضوعنا"؟

نقول إن إيماننا بالله الواحد يتطلب أن نؤمن بأن لا ثابت إلا هو، وكل ما عداه متغير متبدل، وأن سنة الله في خلقة التعددية {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ} (هود 118 – 119) فلا لون واحد ولا *** واحد ولا عرق واحد ولا ملة واحدة، يعيشون مع بعضهم البعض في تدافع مستمر {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا} (الحج 40)، فلا يطغى نوع على آخر، وأساس الحساب عند الله هو التقوى {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} (الحجرات 13) والفصل بين الناس بيد الله وحده لا أحد غيره يوم القيامة {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَىٰ وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} (الحج 17) .

وبما أن التعددية هي الأساس فكل مجتمع قروي هالك لا محالة {وَإِن مِّن قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا} (الإسراء 58)، والمجتمع القروي هو الأحادي، أي كل مجتمع أحادي يحمل بذور فنائه بذاته، وكل مجتمع مدني متعدد يحمل بذور تطوره داخله، ونحن عبر قرون لم نقتد بدولة رسول الله، بما حوته من تعددية وشورى ومعارضة، بل بقيت دولنا أحادية مستبدة، تحت قناع من العيش المشترك، ما يلبث أن يتمزق عند كل منعطف، يسوق فيها الحكام شعوبهم كالقطيع دون أدنى شعور بالوطن والمواطنة والقانون، فلا حقوق للمواطن ولا للوطن، ولا سيادة للقانون، والهامانات وجدت لتصدر الفتاوى التي تخدم ذلك، وتروّج لتدين كاذب، فاتسمت مجتمعاتنا بأنها متدينة، وهي منافقة بالضرورة، يقيّم الناس فيها بناءً على الشعائر، فالصالح هو من يصلي الجمعة والعفيفة هي "المحجبة"، وتقهقرت الأخلاق إلى الحد الأدنى، بينما زاد عدد مقيمي الصلاة، وارتفعت معدلات الفقر، بينما انتشرت "موائد الرحمن" الرمضانية، وتلتهت الشعوب بجواز قيادة المرأة للسيارة من عدمها، وكيفية الدخول إلى الحمام، ثم الاجتماع في يوم الجمعة للاستماع لخطبة غالباً ما تكتب في فروع الأمن، تكرس ذكورية المجتمع، يتلوها الدعاء للحكام بالديمومة وطول العمر، والدعاء على الكفار والمشركين بأن يأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، ويشتت شملهم، ويدحرهم ويهزمهم، والمضحك المبكي أننا ما فتئنا نزداد شتاتاً واندحاراً وهزيمة.

ولا تقتصر مظاهر الأحادية في أي مجتمع على عدم قبوله للآخر، سواء مختلف أم معارض، بل تتعدى ذلك إلى الثبات وعدم التطور، ومجتمعاتنا لا تكتف بذلك بل تتراجع إلى الوراء في محاولة لعكس خط سير التاريخ، على اعتبار "خير القرون قرني"، وبالتالي هي مجتمعات مسطحة ذات بعدين فقط، بعد الكينونة لأنها موجودة، وبعد السيرورة لأنها ما زالت موجودة، أما البعد الثالث وهو الصيرورة فمفقود، وفقدت معه الغائية، حيث نستمد قوتنا من نقاط تطور الحضارت الأخرى، والثقافة العربية (الإسلامية والقومية والماركسية والليبرالية) تستند بجميع مجالاتها إلى الثقافات الأخرى، فلا صيرورة علمية، وجامعاتنا تلقن المعرفة ولا تعلم إنتاجها، ولا صيرورة تكنولوجية ويكاد يكون نتاجنا معدوماً في هذا المجال، ولا صيرورة في العلوم الإنسانية نهائياً حيث لم نقدم أي تصور للتشريع أو العلاقات الإنسانية خارج إطار الفقه الموروث أو الثقافة المستوردة من الشرق والغرب، وبقي مفهوم الحرية ضبابياً.

ونحن على هذه الحال نحصد الخيبة تلو الأخرى، نريد من الله تعالى أن ينصرنا جميعاً ويشفينا جميعاً ويرزقنا جميعاً، ولا ننتبه أن الله لن يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الدعاء المستجاب فردي، فالله لن يشفي كل مرضى المسلمين في مخالفة لقوانين الطبيعة، لكن ربما يستجيب لدعاء مريض ما فيهييء له أسباب الشفاء من طبيب ماهرومشفى مناسب وعلاج ناجع، ولن يرزق المسلمين دون أن يعملوا فالرزق رهن بما عملته أيدينا {لِيَأْكُلُوا مِن ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ} (يس 35)، ولن يخسف الأرض بأعدائنا انتقاماً لنا ونحن عصاة نتقول عليه وعلى رسوله ون*** ونفتك باسمه، وبدل أن نصلي على النبي بالاتصال مع ما حملته نبوته من معارف وعلوم، نستهلك ما أنتجه غيرنا في شتى المجالات.

وإذا كان الله لا يستجيب للدعاء إلا فردياً، إلا أنه يكافىء الناس جماعات ويعاقبهم جماعات كذلك، فأما المكافأة فتأتي في رغد العيش، بينما يأتي العقاب في الدمار والهلاك، وبنظرة سريعة إلى المجتمعات المتقدمة نستطيع أن نراها تنعم بالرفاهية، فهي مجتمعات تعددية بامتياز، تتغير وتتطور بشكل دائم، يجتمع الناس فيها على القيم الإنسانية، ويمكننا أن نغبطها على رضى الله تعالى عنها، أو نبقى نواسي أنفسنا بأننا "أمة محمد" ولنا الجنة، وأتصور برأيي المتواضع أن محمداً (ص) بريء منا.

فأن تصبح القدس عاصمة لإسرائيل هي النتيجة الطبيعية لأوضاعنا، وإن لم نحاول أن نقتنص موطء قدم في هذا العالم، فما من أحد إلا وسينقض علينا، فريسة سهلة، فلا نحن أعددنا القوة ولا اعتصمنا بحبل الله جميعاً ولم نتفرق، وكل ما نفعله هو التهويل الفارغ والبكاء على ملك مضاع تلو الآخر، فهل من أمل ما زال ممكناً؟

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإفتاء توصي بالدعاء بـ« 25 كلمة» كل مساء DVD 4 ARAB الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-18-2017 12:12 AM
أسامة كمال يطالب المصريين بالدعاء لشادية .. فيديو DVD 4 ARAB الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-10-2017 09:00 PM
بوسى شلبى تطالب جمهورها بالدعاء للفنانة القديرة شادية تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 11-04-2017 09:42 AM
البابا فرنسيس يتوجه بالدعاء لتجار المخدرات بكولومبيا فريق منتدى الدي في دي العربي الأخبار العام الإعلامي Main 0 09-10-2017 02:30 PM
لاتبخلوا بالدعاء لاخواننا في حلب فريق منتدى الدي في دي العربي أخبار الاقتصاد المال والأعمال Business 0 05-04-2016 05:07 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 10:01 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303