إذا كان لنا أن نتجاوز الموروث الناصرى، إلى أفق أوسع، فإن ذلك لن يتحقق بتجاوز ما يتوهم البعض أنه السردية الناصرية لنستبدل بها السردية الملكية. هدف المرحلة الراهنة يتعين أن يكون تحرير الفكر، وليس استبدال سردية مهيمنة انطوى زمانها، بسردية مهيمنة أقدم، ولأسباب غير مفهومة. وأهم من كل ذلك أننا لن نقنع...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه