قبل عامين من الآن، تلقيت اتصالاً من الأستاذ إبراهيم نافع على تليفونه المصرى من دبى.. كان صوته واهناً مُنهكاً على عكس المرات الكثيرة التى كنت قد سمعته فيها، منذ غادر البلد فى أعقاب ?? يناير!. سمعته يقول إنه يريد العودة إلى مصر ليموت فيها، فدعوتُ له بالصحة وطول العمر، وسألته عما يمنعه من...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط
تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation
لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه