تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-18-2016, 11:03 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي الشائعات .. إرباك للمجتمعات وتدمير للطاقات
انشر علي twitter

خبر مثير أو وصفة عجيبة أو حدث غريب أو نبوءة مدهشة .. تنتشر أصدائها في الناس انتشار النار في الهشيم .. إنها «الشائعات» التي لا يجمعها إلا جهالة المصدر «بؤرة مجهولة» مع ما فيها من غرابة وإثارة، وبين أوساط المكائد السياسية أو الحرب النفسية أو المنافسة التجارية أو لفت الأنظار أو حتى مجرد الفكاهة والتندر .. تنمو الشائعات وتتضخم وتترسخ في ثقافة المجتمع تارة أو تموت بعد فترة تارة أخرى.
أسباب ودوافع
تعشش الشائعات وتفرخ إذا توفرت لها مناخات الجهل أو الأمية الثقافية، فالشائعات تموت على لسان صاحبها لولا وجود الجاهل الذي يجعل من الحبة قبة ومن القبة مزارا.. قال علي -رضي الله عنه-: "الناس ثلاثة: عالم ربَّاني، ومتعلِّم على سبيل نجاة، وهَمَج رَعَاع؛ أَتْباع كلِّ ناعق، يَمِيلُون مع كل ريح، لم يَستضيئوا بنور العلم، ولم يلجئوا إلى ركن وثيق".
كما أن الفراغ والخمول والملل يولِّد الشائعات، فالعقول الفارغة يمكن أن تمتلئ بالأكاذيب، والأيدي المتعطلة تخلق ألسنة لاذعة، وقديمًا سمى السلف مَن يجلس فارغًا بـ: "عاطل، بطَّال"، ومَن سفلت همته ولم يجد بيئة كريمة تدفعه إلى العطاء والإنجاز؛ وَلَغ في حضيض التفاهة، ولم يُعرَف إلا بالقيل والقال!!
ولا يمكن أيضا تجاهل دور الغموض في ترويج الشائعات، فالشفافية والمصداقية والوضوح تقتل الشائعة في مهدها وتحول دون انتشارها وتضخمها، قال –صلى الله عليه وسلم-: «فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه» [متفق عليه]
وقد تنطلق الشائعات من مرضى حب الظهور ومدعي الثقافة والرسوخ العلمي الوهمي أو الراغبون في تضخيم أنفسهم بادعاء اطلاعهم على دهاليز الأخبار وبواطن الأمور. ومما يزيد الطين بلة أن يكون هذا النمط من مروجي الشائعات ممن لهم علاقة بالجهة التي تعنيها الشائعة، وخاصة لو كانت جهة سيادية لا تتسرب منها الأخبار إلا بشق الأنفس، وهنا تكمن الكارثة وتنطلق الشائعة التي من الصعب أن توقفها بأي حال من الأحوال، والتي لها من القدرة التي تمكنها من هزيمة الحقيقية نفسها.
كيف تسري الشائعات؟
لدى أي إنسان قناعة ذاتية بأنه يتلقى المعلومات بصورة واعية، ويفكِّر بمنطقية وحيادية في أغلب الأحيان، وأن آراءه وقراراته مبنية على منطقية تفكيره. ولكن الحقيقة أن أدمغتنا تدفعنا إلى اختيار المعلومات بصورة انتقائية والتي تنسجم مع قناعاتنا المسبقة، وفي أحيانٍ كثيرة نعجز عن ملاحظة التناقضات الصريحة في الأفكار بسبب سلطان «عواطفنا».
ففي تجربة عجيبة ومثيرة أقيمت إبان الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2004م على عيِّنة مقسمة بين أفراد متحمسين جداً للمرشح (جورج بوش) أو المرشح (جون كيري). استخدمت في هذه التجربة تقنية "الرنين المغناطيسي الوظيفي" التي تصور ما يحدث داخل الدماغ أثناء التفكير، بحيث يعطي فكرة أدق للباحثين عن الأساس البيولوجي لانحيازاتنا.
طريقة التجربة كانت في عرض عبارات المُرشّحين بشكل صريح بالإضافة إلى عرض عبارات يمكن استخراج التناقض منها، ثم تصوير أدمغة أفراد العيِّنة أثناء تقييم هذه العبارات.
وجد الباحثون أنه حين تُقدم عبارات المُرشح المتناقضة إلى الأفراد المتحمسين لذات المرشح، فإن المراكز العاطفية في الدماغ تنشط، وبالتالي فلا يرون أي تناقضات. بينما حين تُقدم عبارات المُرشح الآخر المتناقضة فإن المراكز المتعلقة بالتقييم العقلاني هي التي تنشط ويكتشفون تلك التناقضات فوراً.
وهذا الأمر تكرر في كلتا المجموعتين. فاستنتج الباحثون أن الأخطاء التي ارتكبها أفراد العيِّنة حين كانوا يقيِّمون عبارات مرشحهم المتناقضة لا تعود إلى أخطاء في الاستدلال العقلاني أو نقص في المعلومات. بحيث لا يفيد معها لو درسوا كل علوم المنطق والفلسفة .. لأنهم بكل بساطة لم يكونوا يستخدمونها في التفكير لا من قريب ولا من بعيد.
أخطار جسام
الشائعة حجر عثرة لا يستهان به، فهذه الأخبار التي لا تعدو مجرد كلمات، كم من أمة دمرتها وجيوش خذلتها وجماعات فرقتها وأفراد أقلقتها وأسر فككتها.. حطمت عظماء، ولوثت أبرياء، وشتت أصدقاء، وهدَّمت وشائج، وتسببت في جرائم.
وتدبر شائعة «الإفك» في بيت النبوة، والتي استمرت قرابة الشهر، والكل في المدينة يعايش محنتها بين خائض فيها ومتبرئ منها حتى نزل القرآن يغسل آثار هذه الفرية، ويعتبرها درسًا تربويًّا نجح فيه أقوام، ورسب فيه آخرون. قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور:11] .. {بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ} أي لما تضمن ذلك مِن تبرئة أم المؤمنين ونزاهتها والتنويه بذكرها, ورفع الدرجات، وتكفير السيئات، وتمحيص المؤمنين.
بل نُسِب الافتراءُ على الله تعالى إلى كل الأنبياء من خصومهم، وبرَّأ الله نبيه موسى مما أشاعه بنو إسرائيل عليه من المرض في جسده؛ فقال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا} [الأحزاب: 69].
ترياق وبلسم
قال تعالى:
- {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً} [الأحزاب:70-71]
- {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} [الحجرات:6]
- {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء: 83].
وفي هذا ذمٌّ للذين ينقلون خبر السوء ويشيعونه بين الناس دون تعقُّلٍ في نتائج نَقْله، وما يحدثُ عنه من عظيم ضَررٍ، وكبير خطرٍ، وفيها تأديب من الله تعال لعباده، يتضمَّن مبدأ التحفُّظ عند سماع الأخبار، والتثبُّت من أحوال نَقَلَتِها وظروف نَقْلها، وعدم التسرُّع في رواية الأخبار ونشْرها.
وفي هذا أيضا توجيه من الله لعباده أيضًا إذا ثبَتَ عندهم الخبرُ فيما يتعلَّق بالأمور المهمَّة، والمصالح العامَّة للأُمة؛ مثلما يتعلَّق بالأمْن وسرور المؤمنين، أو بالخوف الذي فيه المصيبة في الدنيا أو الدِّين - أن يتثبَّتوا ولا يستعجلوا بإشاعة الخبر، والحُكم عليه دون رَويَّة، بل يردُّونه إلى الفضلاء من أهْل العلم والحكم؛ بأنْ يردُّوه إلى الرسول -صلَّى الله عليه وسلَّم- في حياته، وإلى أُولي الأمر منهم من بعد وفاته، وهم أهْل الرأْي والعلم والنُّصح، والعقل والرَّزانة، الذين يعرفون الأمورَ، ويعرفون المصالح وأضدادها، فإذا رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطًا للمؤمنين، وسرورًا لعباد الله الصالحين، وتقوية لمعنويَّات المجاهدين، وتحرُّزًا من أعداء الدِّين- أشاعوه ونشروه، وإذا رأوا أنَّه ليس في إشاعته مصلحة، أو فيه مصلحة ولكنَّ مفسدته أرجحُ وأخطر، كتموه فلم يذيعوه، وعالجوه بأفضل ما رأوه.
وقال –صلى الله عليه وسلم-:
- «كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع» [رواه مسلم وابن حبان]
- «إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها [يعني ما يتثبت] يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب» [متفق عليه]
- «بئس مطية الرجل زعموا» [رواه البخاري في الأدب وأبو داود].
وفي الصحيحين عن المغيرة بن شعبة –رضي الله عنه-: (أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن قيل وقال). أي: الذي يكثر من الحديث عما يقول الناس من غير تَثبُّت، ولا تَدبُّر، ولا تبَيُّن.
ومن أشد الأحاديث تحذيراً من إطلاق الشائعات حديث الرؤيا في صحيح البخاري رحمه الله، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- رأي رجلين، رجلا قائما على رأس رجل، وعند القائم كلوب مِنْ حَدِيدٍ، وكان يدخل الْكَلُّوبَ فِي شِدْقِهِ حَتَّى يَبْلُغَ قَفَاهُ، ثُمَّ يَفْعَلُ بِشِدْقِهِ الْآخَرِ مِثْلَ ذَلِكَ، وَيَلْتَئِمُ شِدْقُهُ هَذَا فَيَعُودُ فَيَصْنَعُ مِثْلَهُ». فقيل للنبي -صلى الله عليه وسلم- لما سأل عن ذلك، فقال: «هذا –الذي يُعذب- يُحَدِّثُ بِالْكَذْبَةِ فَتُحْمَلُ عَنْهُ حَتَّى تَبْلُغَ الْآفَاقَ».
د/ خالد سعد النجار

[email protected]

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:53 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303