في البدء و قبل أن يساء فهمي أنا لا أكفر أحدا و لكن ظاهرة سب الدات الإلهية أو بما نسميه في مجتمعنا بالكفريات تفرض نفسها
و تجعل بيننا مسلمين كفارا و هم لا يشعرون فكما الدخول في الإسلام بكلمة فالخروج منه بكلمة ، وعلى ما يبدوا أن من يتلفظ بهده الكفريات يعتقد أنه سيرهب خصمه بها و تجده يخرجها من فمه المدنس مشربة بالغل و لعله يستريح بعدها و لكن أي راحة
فاالله يمهل و لا يهمل ، و اعتقادي أنه سيرى عقابه في الدنيا قبل الآخرة و ربما يكون معدبا و هو لا يدري و يشكوا حاله للدنيا أنها لم تنصفه فيردد آه با دنيا
و سبحان الله العظيم