تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-17-2022, 03:49 AM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي القرآن.. حين يربي قلوبنا وعقولنا
انشر علي twitter

القرآن.. حين يربي قلوبنا وعقولنا


موقع الشبكة الاسلامية
سلوك الإنسان يشكله أمران: اقتناع العقل، ورضا القلب.
والقلب ملك الجوارح.. تأتمر بأمره فما من عمل تقوم به الجوارح إلا وهو مختوم بخاتم موافقة القلب.
ومن هنا يفهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ألَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألَا وهي القَلْبُ» (متفق عليه).

فالسلوك يبدأ بإصغاء القلب لصوت العقل، ثم رضاه بذلك، لتكون النتيجة وقوع الفعل.
والقلب يتنازعه إيمان وهوى..
فالإيمان: تصديق القلب لحقائق العقل، واتجاه المشاعر نحوها.
والهوى: ميل المشاعر لمحبوبات النفس والشهوات الحسية والمعنوية.
وعلى قدر قوة أحد الطرفين تكون غلبته على القلب، ويصير هو المتحكم فيه.

ومرض القلب وصحته تعود إلى هذا: فسلامة القلب وصحته بقدر غلبة وازع الإيمان فيه.. ومرض القلب وفساده وقساوته بقدر غلبة وازع الهوى عليه. والتربية المنشودة إنما تكون بإعادة تشكيل العقل والقلب، بزيادة الإيمان فيه، وتقويته في مواجهة الهوى، والعمل الدائم على زيادته لتكون له الكلمة الغالبة على القلب.. وأفضل من يقوم بهذه التربية، والتقوية إنما هو القرآن الكريم.
فالقرآن هو مصدر هداية القلب لمن أراد الله له الهداية {... وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي} [سبأ:50].
وهو مصدر صلاح القلب لمن طلب ذلك فيه {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِين َ}[يونس:57].
فمناقشاته ومحاوراته تخاطب العقل، ومواعظه توقظ القلب والعاطفة، فتنشأ الرغبة، ويزداد الشوق للإيمان فيدخل نوره إلى القلب حتى يملأه، بعد أن يكون قد أقنع العقل وأشبعه رضا وقبولا.

فكيف يصنع القرآن ذلك؟
أولا: القرآن ومخاطبة العقل:
لقد أودع الله تعالى في كلامه المعظم وكتابه المكرم الرد الشافي لكل تساؤلات العقل حول الكون ومبدعه وخالقه، وحول قضايا التوحيد والعقيدة والربوبية والإلهية، والبعث والنشور، والحساب والثواب والعقاب، وما يتعلق بأمور الدنيا والآخرة، وفيه رد على كل ما يثار حول تصورات الحياة، وإجابات وافية على كل تساؤلات المكلفين عن أصل وجودهم، ومقصد حياتهم، وماذا بعد موتهم.

والقرآن الكريم فيه مخاطبة العقل ومحاوراته الفكرية، وإقامة حججه وبراهينه على إثبات قضاياه، وبيان قواعده، وصحة أحكامه وشرائعه.. فهو يملك كل أركان الإقناع، ويحوي كل دلائل إقامة البراهين الفلسفية والمنطقية والعقلية؛ بحيث لا يدع للعقل منفذا ينفذ منه للاعتراض والانفلات والرد.. وإنما تكون المعارضة لمجرد العناد والإنكار وللاستكبار عن قبول الحق {فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَ?كِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ}[الأنعام:33].

وهذا ما ثبت فعلا في عناد قريش وتكذيبهم لرسالة الإسلام والنبي عليه الصلاة والسلام.. وقد سأل الأخنس بن شريق وهو من زعماء المشركين أبا جهل عن رأيه فيما سمع من القرآن، فقال أبو جهل: "تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف، أطعَموا فأطعمنا، وحمَلوا فحملنا، وأعطوا فأعطينا، حتى إذا تحاذينا على الرَّكْب، وكنا كفرسي رِهان، قالوا: منا نبي يأتيه الوحي من السماء، فمتى ندرك هذه؟ والله لا نؤمن به أبدًا ولا نصدقه"!
وصدق الله تعالى إذ يقول: {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْ هَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ? فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ}[النمل:14].

فالقرآن الكريم واحةٌ غَنَّاء لكل عقل سليم رشيد، ينهل من حقائقه، وينشرح لمحاوراته، ويقنع ويرضخ لدلائله، فينعم المنصف بهذا، ويقبل عليه متلذذا مستمتعا.. وكلما ازداد اغترافا، ازداد اغتباطا وانفساحا وانشراحا واعترافا، وتغلغل الإيمان في جوانبه.

ثانيا: القرآن ومخاطبة القلب:
وكما أن القرآن الكريم يخاطب العقل ويغذيه بحقائق الإيمان.. فكذلك يخاطب القلب والعاطفة، ويستثير المشاعر وينميها للتفاعل مع هذه الحقائق.

والقرآن فيه في هذا الجانب ـ كما كل الجوانب ـ ما ليس في سواه، فكلام الله في ذاته له أثر السحر على الأسماع؛ "فإن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمُغدِق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه".. فإذا كان هذا ما استوعبه "الوليد بن المغيرة" عند سماع كلام الله، وكذا أعاده بمعناه "عتبة بن ربيعة" وهو مشرك بالله كافر، فكيف سيكون قلب المؤمن المذعن؟

إن في القرآن الكريم قدرة هائلة على استثارة المشاعر وتأجيجها، ومخاطبة العواطف وتحريكها.. فلا يكاد يسمعه أحد إلا وتأثر به نظما ونغما وتركيبا ومعنى بمجرد طرق الأسماع.. فإذا وجد قلبا مقبلا يتسمع ويتفهم ويتدبر، وجد لمواعظه الأثر المرجو.. وهو ما يدخل في نطاق تربية القلب.

والقرآن واحة للقلب يُنَقِّله بين أسباب زيادة الإيمان بسلاسة عجيبة، وتسلسل وتدرج مذهل بين هذه الأسباب:
فتارة يدعو القرآن المسلم إلى الإخلاص وهو تسليم القلب لله وحده وجعل مقصده له دون سواه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}[البينة:5]، {فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}[غافر:14]، {قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ}[الزمر:11 ـ 15]، {وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ ? فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ}[يونس:106].
والإخلاص لله هو حقيقة الإيمان، فلا إيمان لمن لا إخلاص له. فليس دون الإخلاص إلا الشرك أو الرياء.

. وتارة يدله على العمل ويحثه عليه، فهو من أبواب زيادة الإيمان، فالإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وزيادة العمل الصالح باب من أبواب زيادة الإيمان يقول تعالى: {فَآتِ ذَا الْقُرْبَى? حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ? ذَ?لِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ ? وَأُولَ?ئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}[الروم:38] ، {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ? وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا} [المزمل:20]، {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ}[البينة:5].

. وتارة بدلالته على ضبط أحوال القلب، وبيان ما يتوجب على المؤمن مع تغير الأحوال بين السعة والضيق، والصحة والمرض، والغنى والفقر، والعافية والبلاء، والمنع والعطاء.. وغيرها من الأحوال.
ـ فالصبر عبودية تلازم القلب عند البلاء: {وَالصَّابرين عَلَى? مَا أَصَابَهُمْ}[الحج:35]، {وَالصَّابرين فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ}[البقرة:177]، {وَلَنَبْلونكم بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ? وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}[البقرة: 155].

والشكر عبودية القلب عند الرخاء {فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ}[الأعراف:144]، {لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُم ْ}[إبراهيم:7].


والتوكل والاستعانة بالله عند كل عمل {فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ? إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِي نَ}[آل عمران:159].

والإخبات والخشوع والتواضع عبادات دائمة خصوصا عن التعبد والذكر {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى? رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ}[الأنفال:2]

والتقوى حال للقلب مع كل حال وبعد كل عبادة وفي كل مقام والله يحب المتقين: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}[آل عمران:102]، {وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى? ? وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ} [البقرة:197].

والقرآن بكل آياته ومواعظه يوجه القلب إلى هذه الأحوال ويستثير هذه المشاعر فيه، ويعوده عليها حتى تصبح أمرا تلقائيا عفويا فتجده صابرا عند البلاء، شاكرا عند الرخاء، متوكلا عند كل عمل، مراقبا في كل حال، مخبتا قانتا دائما وأبدا؛ وبهذا تتحقق عبوديته لله، ويتم إيمانه بربه سبحانه جل في علاه.












__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن.. حين يربي قلوبنا وعقولنا Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 06-16-2022 07:45 AM
هل صح عن أبي بكر الصديق أنه لما رأى قوما يبكون عند سماع القرآن قال :" هكذا كنا ثم قست قلوبنا "؟ فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 12-07-2017 03:02 PM
أوباما لذوى ضحايا مجزرة أورلاندو: قلوبنا تحطمت تركي السعوديه الأخبار العام الإعلامي Main 0 06-17-2016 04:57 AM
فلنعالج قلوبنا قبل رمضان فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-25-2016 11:02 PM
كيف ننمي تقوى الله في قلوبنا؟ فريق منتدى الدي في دي العربي الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic 0 05-19-2016 06:52 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 06:05 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303