تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-22-2022, 10:01 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي أقسام التوحيد وتحريف المبطلين
انشر علي twitter

أقسام التوحيد وتحريف المبطلين (1)









كتبه/ أشرف الشريف


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فينقسم التوحيد باعتبار ما يتعلَّق به إلى ثلاثة أقسام؛ لا تنفك ولا تنفصل عن بعضها، ولا بد من الإتيان بها جميعًا ليتحقق معنى التوحيد المنجي لصاحبه، وهي: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات.

وهذه الأقسام قامت عليها أدلة كثيرة في الكتاب والسنة، ومنها قوله -تعالى-: "رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا"، وقد زعم بعض المتعالمين بدعيّة هذا التقسيم الثلاثي للتوحيد، وأنه من مخترعات ابن تيمية؛ ليلبسوا بذلك على أتباعهم الذين خَيَّلوا لهم أن التوحيد ينحصر في إفراد الله بالخلق، وأنه واحد في ذاته، واحد في صفاته، واحد في أفعاله، وهي معاني حقة، لكنها لم تتعرَّض من قريب أو بعيد إلى حقيقة التوحيد الذي جاءت به الرسل، وأُنزلت به الكتب، وهو: إفراد الله بالعبادة الظاهرة والباطنة قولًا وعملًا.

حتى صرَّح بعض المعاصرين: أن صرفَ النداء والاستغاثة، وطلب العون والمدد يصح للولي الميت طالما أنك تعتقد أنه لا يجيب طلبك استقلالًا، فيقولون: مدد يا فلان ... ! ويزعمون أنهم ينادونه ويطلبون منه مع اعتقادهم أنه لا ينفع استقلالًا، بل بمددٍ من الله، وصرَّحوا بأنه يجوز ذلك طالما أنك لا تعتقد فيه الربوبية، ومثل هذا تغبيش على حقيقة توحيد الألوهية، وتزيين لخطوات الشرك في العبودية، بدعاوى ساقطة وتأويلات كاسدة وحجج فاسدة لا تقف أمام وصف القرآن لفعلهم وكلامهم بالشرك؛ قال الله تعالى: "وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ . إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ"، فسمَّى عز وجل دعاء الأموات وغيرهم فيما لا يقدر عليه إلا الله شركًا.

فإن قيل: سمَّاه الله شركًا؛ لأنهم كانوا يعتقدون فيهم الربوبية، فما دعوهم إلا لكونهم يعتقدون فيهم الملك، والتصرف والتدبير.

قلتُ: هذا حرث في الماء، وإثارة للغبار على حقيقة أوضح من الشمس في ضحاها، فإن مجرد صرف شيء من العبادات لغير الله هو مِن الشرك الظاهر، فإن كان صرف هذه العبادة لغير الله لاعتقاده الواسطة فيمن صرف له العبادة؛ فهذا شرك في الألوهية، وإن كان يعتقد فيه أن له الأمر والتدبير المطلق؛ فهذا شرك في الربوبية تبعه شرك في الألوهية، فمثلًا: الذي يدعو المخلوق الغائب عنه لينقذه من الغرق بقول: "مدد يا فلان، وأغثني يا فلان ... !" هو بين حالين؛ إما أن يعتقد أنه قادر على إنقاذه بنفسه، وهذا شرك في الربوبية أثمر الشرك في الألوهية، وإما أن يعتقد أن لهذا الغائب الذي يدعوه جاهًا عند الله تعالى، فيسلِّمه الله بسبب جاه هذا الغائب، فكان الغائب واسطة للقبول، وهذا شرك في الألوهية.

وللتأكيد على هذا نسأل سؤالًا: هل كان مشركو العرب حين يدعون وينادون ويستغيثون باللات والعزى، يعتقدون أن تنفع بنفسها استقلالًا أو تقدر على الإجابة استقلالًا؟!

إنهم كانوا يعلمون أنها حجارة وعجوة، لا تجيب استقلالًا، بدليل أنهم عند الشدة كانوا يلجؤون إلى الله وحده دونها، وعند الرَّخاء صرَّحوا بأن هذه الأصنام ما هي إلا واسطة تقرِّبهم إلى الله زلفى؛ قال تعالى: "فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ"، وهذا بيان أنهم كانوا يعلمون أن النفع في مواطن الشدة لا يملكه على الحقيقة إلا الله عز وجل؛ ولذا توجهوا له وحده بالاستغاثة والدعاء، "فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ"، وقال سبحانه: "وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى"، وهذا بيان أنهم كانوا يدعونها كواسطة بينهم وبين الله، وليس على أنها تنفع استقلالًا بنفسها، وبذا يبطل زعم المبطلين المزينين للشرك وطرائقه، وهو المعنى الذي أكَّد عليه الرازي شيخ الأشاعرة المتأخرين عند تفسيره لقوله تعالى: "أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ . قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ"، حيث قال: "وَاعْلَمْ أَنَّ الْكُفَّارَ أَوْرَدُوا عَلَى هَذَا الْكَلَامِ سُؤَالًا، فَقَالُوا: نَحْنُ لَا نَعْبُدُ هَذِهِ الْأَصْنَامَ لِاعْتِقَادِ أَنَّهَا آلِهَةٌ تَضُرُّ وَتَنْفَعُ، وَإِنَّمَا نَعْبُدُهَا لِأَجْلِ أَنَّهَا تَمَاثِيلُ لِأَشْخَاصٍ كَانُوا عِنْدَ اللَّهِ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ، فَنَحْنُ نَعْبُدُهَا لِأَجْلِ أَنْ يَصِيرَ أُولَئِكَ الْأَكَابِرُ شُفَعَاءَ لَنَا عِنْدَ اللَّهِ، فَأَجَابَ اللَّهُ تَعَالَى بِأَنْ قَالَ: "أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعاءَ قُلْ أَوَلَوْ كانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلا يَعْقِلُونَ"، وَتَقْرِيرُ الْجَوَابِ: أَنَّ هَؤُلَاءِ الْكُفَّارَ؛ إِمَّا أَنْ يَطْمَعُوا بِتِلْكَ الشَّفَاعَةِ مِنْ هَذِهِ الْأَصْنَامِ أَوْ مِنْ أُولَئِكَ الْعُلَمَاءِ وَالزُّهَّادِ الَّذِينَ جُعِلَتْ هَذِهِ الْأَصْنَامُ تَمَاثِيلَ لَهَا، وَالْأَوَّلُ: بَاطِلٌ؛ لِأَنَّ هَذِهِ الْجَمَادَاتِ -وَهِيَ الْأَصْنَامُ- لَا تَمْلِكُ شَيْئًا، وَلَا تَعْقِلُ شَيْئًا؛ فكيف يعقل صُدور الشَّفاعة عنها؟!

وَالثَّانِي: بَاطِلٌ؛ لِأَنَّ فِي يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا يَمْلِكُ أَحَدٌ شَيْئًا، وَلَا يَقْدِرُ أَحَدٌ عَلَى الشَّفَاعَةِ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ، فَيَكُونُ الشَّفِيعُ فِي الْحَقِيقَةِ هُوَ اللَّهَ الَّذِي يَأْذَنُ فِي تِلْكَ الشَّفَاعَةِ، فَكَانَ الِاشْتِغَالُ بِعِبَادَتِهِ أَوْلَى مِنَ الِاشْتِغَالِ بِعِبَادَةِ غَيْرِهِ، وَهَذَا هُوَ الْمُرَادُ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: "قُلْ لِلَّهِ الشَّفاعَةُ جَمِيعًا"، ثُمَّ بَيَّنَ أَنَّهُ لَا مُلْكَ لِأَحَدٍ غَيْرُ اللَّهِ بِقَوْلِهِ: "لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ" (انتهى).

وقال الله سبحانه وتعالى: "وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ".

قال الصنعاني في تطهير الاعتقاد: "ولفظ الشريك يشعر بالإقرار بالله تعالى"، وقال في المقدمة: "الحمد لله الذي لا يقبل توحيد ربوبيته من العباد حتى يُفردوه بتوحيد العبادة كلَّ الإفراد؛ فلا يتَّخذون له ندًّا، ولا يَدْعون معه أحدًا، ولا يتَّكلون إلا عليه، ولا يَفزعون في كلِّ حال إلا إليه، ولا يَدعونه بغير أسمائه الحسنى، ولا يتوصَّلون إليه بالشفعاء".

ثم إن في هذه الآيات مَلْمَح آخر مهم، وهو: أن العِبْرةَ ليست فيما يحمله اللفظ من معانٍ صحيحة؛ فهذا وحده ليس كافيًا في جواز إطلاق الألفاظ، بل العبرة والحكم في الجواز وعدمه مبني -في الحقيقة- على ما يوهمه اللفظ من معانٍ شركية أو مذمومة، وإن لم تكن مقصودة للمتكلم، وهذا ظاهر في نهي نبينا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الجاريةَ التي قالت: "وَفِينَا نَبِيٌّ يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ!"، فقال: "لاَ تَقُولِي هَكَذَا"، وفي رواية ابن ماجه والطبراني: "فَقَالَ: أَمَّا هَذَا فَلَا تَقُولُوهُ، مَا يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ إِلَّا اللَّهُ"، فنهاها صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن اللفظ مع كونه يحمل تأويلًا صحيحًا؛ فقد أخبر صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأمور مستقبلية كعلامات الساعة ونحوها، وعلمه بذلك لا شك أنه مما علَّمه الله، فكلام الجارية يحتمل معنى صحيحًا، لكنه في نفس الوقت يحمل في ظاهره معنى باطلًا؛ مقتضاه جعل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شريكًا لله في علمه بالغيب، فنهاها صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لهذا المعنى الباطل الموهوم، وإن لم يكن مقصودًا.

ولما سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلًا قال: "مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْتَ"، قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَجَعَلْتَنِي لِلَّهِ عَدْلًا -أو قال: ندًّا-؟! بَلْ شَاءَ اللَّهُ وَحْدَهُ".

ولا ريب أن الرجل لم يكن يقصد جعل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ندًّا لله عز وجل، لكن لمّا كان اللفظ في ظاهره موهمًا لهذا المعنى الباطل؛ بطل هذا اللفظ، وسارع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في ردِّه ومنعه؛ لأن العقيدة الصافية الخالصة لا تصلح فيها مثل تلك الألفاظ الموهمات، فلا داعي لتأويلات أبطل الشرع جميع طرائقها، وهدم عليها سراديبها، وجعل إطلاقها من الشركيات التي تعكِّر صفاء التوحيد ونقائه، وتذهب بحقيقته ومنافعه.


وللحديث بقية إن شاء الله.

__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أقسام التوحيد وتحريف المبطلين فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 06-21-2022 01:00 AM
التنديد بمن قرر الشرك وانكر التوحيد رد على احد القبورية فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 12-08-2017 05:46 PM
رئيس نادى هليوبوليس: نحترم البرلمان.. وتحريف التصريحات لن يعكر صفو العلاقة تركي السعوديه منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 11-21-2017 12:50 PM
المختصر المفيد في شرح أقسام التوحيد فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 03-10-2016 04:40 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 07:24 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303