تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 00201098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
لن يستغرق سوى ثوان معدوده _ لن تكتمل سعادة منتدى برامج نت الا بانضمامك اليها

اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتديات برامج سات برامج نت Braamj Sat > برامج نت > الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic

الاسلامي مشاهده وتحميل اسلاميات Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


آخر 30 مشاركات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-03-2022, 10:11 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ برامج سات برامج نت مراقب من خلاله
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
افتراضي من صور الشرك
انشر علي twitter

من صور الشرك


الله وحده الخالق، تفرَّد بالخلْق، فلا خالق غيره؛ {ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ} [الأنعام: 102].

وكل ما في الوجود بإيجاده، والإنسان مهما اخترع وخَلَق لا يقدر على خلْق مثل ما خَلَق الله؛ قال الله: {هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ} [لقمان: 11].

فلو حاوَل الإنسانُ أن يخلقَ ذبابًا أو ذَرَّة يجعلها متحرِّكة بطبعها، ويركِّب فيها عينيها، وأذنيها، وأقدامها، ومفاصلها، ونحو ذلك - لا يستطيع، ولو اجتمع الخلْقُ على أن يخلقوا ذَرَّة أو بعوضة، فيها نفَس وروح، وحركة طَبَعية اختيارية، لم يقدروا على ذلك؛ {يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لاَ يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ} [الحج: 73].

نَقَلَ ابن كثير في تفسير قوله - سبحانه وتعالى -: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 21] عن الإمام مالك: أن هارون الرشيد سأله: ما دليل قدرة الواحد الأحد؟

فقال الإمام مالك: اختلاف الأصوات، وتعدُّد اللَّهَجات، واختلاف النَّغَمات؛ تدل على فاطر الأرض والسموات.

ويقول الإمام أحمد في تعريف لقُدرة الباري، ولزيادة الإيمان التي تحدثها هذه الآيات: يا عجبًا! هذه البيضة، أما سطحها ففضة بيضاء، وباطنها ذهبٌ إبريز، ألا تدلُّ على السميع البصير؟!

أيها المسلمون:
والتفَكُّر في عجائب الخلْق وأسراره يُثمر تعظيم الخالق ومخافته؛ قال تعالى واصفًا عبادَه المؤمنين: {وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} [آل عمران: 191].
وَفِي كُلِّ شَيْءٍ لَهُ آيَةٌ ♦♦♦ تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ الوَاحِدُ

عن معاذ بن جبل - رضي الله عنه -: كنتُ رِدْف الرسول - صلى الله عليه وسلم - على حمارٍ، يُقال له: عفير، فقال: «يا معاذ، أتدري ما حق الله على العباد؟ وما حق العباد على الله» ؟، قلتُ: الله ورسوله أعلم، قال: «فإن حق الله على العباد: أن يعبدوا الله، ولا يشركوا به شيئًا، وحق العباد على الله: ألا يعذب مَن لا يُشركُ به شيئًا»؛ (متفق عليه).

التوحيد ركن الدين وأساسه، وأصل الأمر ورأسه، وكلمة "لا إله إلا الله" هي العروة الوثقَى وكلمة التقوى، ولو وُزنت "لا إله إلا الله" بالسموات والأرض، لرجحت بهن عند الله؛ ففي المسند بسند حسن، من حديث عبدالله بن عمرو، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «إن نوحًا قال لابنه: آمرُك بـ"لا إله إلا الله"؛ فإن السمواتِ السبعَ والأرضين لو وضعت في كفة، ووضعت "لا إله إلا الله" في كفة، لرجحت بهن "لا إله إلا الله"، ولو أن السموات السبع كنَّ حلقة مبهمة لقصمتهنَّ "لا إله إلا الله»؛ (أخرجه أحمد والبخاري في "الأدب المفرد").

أيها المسلمون:
إن من أظلم الظلم، وأعظم الإثم: الإشراك بالله؛ {إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ} [المائدة: 72].

من صور الشرك:
شد الرِّحال لزيارة قُبُور الأنبياء والصالحين، والاستغاثة بهم، وطَلَب قضاء الحوائج، وشفاء المرضَى، إلى غير ذلك؛ والله - جل وعلا - يقول: {أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ} [النمل: 62]، ويقول سبحانه: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186].

وزيارة القبور عامة إن كان القصدُ منها الزيارة الشرعية، فهذا لا بأس به، والزيارة الشرعية: أن يزورَ الرجل المقابر، ويسلِّم على أهلها؛ كما هي سُنَّة النبي - صلى الله عليه وسلم - بأن يزورَ المسلمُ المقابر، ويدعو لأهلها، ويقول: «السلام عليكم أهل الدِّيار من المسلمين والمؤمنين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، يغفر الله لنا ولكم، اللهم لا تحرمنا أجرهم، ولا تفتنَّا بعدهم».

فهذا سنة حثَّ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عليها، وأخبر أنها تُذَكِّر الآخرة.

أما الزيارات الشِّركيَّة، والتي يفعلها بعضُ الجَهَلة، الذين يظنون أن بعض أصحاب القبور يستطيعون أن يشفوا المرضى، أو يقضوا الحوائج، ويأمرون الناس بالذهاب إلى المقابر، قبر الولي الفلاني، أو السيد الفلاني، ويطلبون منهم المدد، وما إلى ذلك - فإن ذلك شِرْك عظيم.

أيها المسلمون:
الغلوُّ في قُبُور الأنبياء والصالحين، واتِّخاذها مساجد، وبناء القبب عليها، وإسراجها بالشموع والأضواء - ممَّا نهى عنه نبينا - صلى الله عليه وسلم - وعدَّه مظهرًا من مظاهرِ الشِّرك؛ قال: «اللهم لا تجعل قبرِي وَثَنًا يُعبَد، اشتدَّ غضبُ الله على قومٍ اتخذوا قبورَ أنبيَائِهم مساجد»؛ (أخرجه مالك في "الموطأ").

وفي البخاري: أن عائشة وعبدالله بن عباس - رضي الله عنهما - قالا: "لما نزل برسول الله الموت طفق يطرح خميصة على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها عن وجهه، فقال - وهو كذلك -: «لعنةُ الله على اليهود والنصارى، اتَّخذوا قبور أنبيائهم مساجد»، يحذر ما صنعوا.

وقال - عليه الصلاة والسلام -: «إن من شرار الناس مَن تدركهم الساعة وهم أحياء، والذين يتخذون القبور مساجد»، ر (واه أحمد).

وروى حرب الكرماني، عن زيد بن ثابت: أن ابنًا له مات، فاشترى غلام له جَصًّا وآجرًّا ليبنيَ على القبر، فقال له زيد: حفرتَ وكفرتَ، أتريد أن تبنيَ على قبر ابني مسجدًا؟! ونهاه عن ذلك.

ويقول العلامة الشوكاني:
"اعلم أنه قد اتَّفَق الناس - سابقهم ولاحقهم، وأولهم وآخرهم، من لدن الصحابـة، رضي الله عنهم، إلى هذا الوقت - أن رفع القبور والبناء عليها منَ البدَع التي ثبت النهي عنها، واشتدَّ وعيد رسول الله لفاعلها، ولم يخالف في ذلك أحد من المسلمين".

ولا يحل لمسلم النذْر للقبور والأضْرحة، كمَن ينذر زيتًا، أو شمعًا، أو دراهم، أو طعامًا، أو ذبحًا، ومَنْ نذر شيئًا من ذلك، وَجَبَ عليه التوبة، وحَرُم عليه الوفاء بنذْره.

ومَنْ ذبح عند قبر، فالذبيحة مَيْتَة، يحرُم الأكل منها، أو توزيعها على الناس، ولو ذَكَر ذابحها اسم الله عليها، ويجب طرْحها أو إطعامها للحيوانات؛ فعن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا عقر في الإسلام»؛ (أخرجه أبو داود).

وقال ابن الوليد الباجي المالكي في "شرح الموطأ": مَن نذر سوق جزور إلى موضع من المواضع، فإن نذر سوقه باطل، وينحره حيث شاء من المواضع التي لا يتكلف سوقها إليها لقربها؛ لأن إراقة الدماء لا تكون إلا بمكة أو منى في الحج والعمرة.

وطلب العون من الميت والاستغاثة به عند الشدائد شِرْك أكبر.

وهنا مسألة مهمة متعلقة بالاستغاثة بالأموات، ينبغي التنبيه عليها: فبعض الناس يستغيث بحيٍّ أو ميت؛ لقضاء حوائجه، فيأتيه ويقضي بعض حاجة ذلك المستغيث، فيظن أنه ذلك الشخص، أو ملك تصوَّر في صورته، والحقيقةُ: إنما هو شيطان أضَلَّه لما أشرك بالله، كما كانت الشياطين تدخل في الأصنام، وتُكَلِّم المشركين.

أيها المسلمون:
انتشرتْ صورة على (الإنترنت)، وبعض الناس يعلِّقونها في بيوتهم، ويدَّعون أنها صورة لقبر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهذا كله باطل، لا أساس له من الصحة، وتلك الصورة هي لقبْر جلال الدين الرومي في تركيا، فقبرُ النبي - صلى الله عليه وسلم - جاءَ وصفُه في حديث القاسم بن محمد بن أبي بكر - رضي الله عنهم - قال: دخَلتُ على عائشة، فقلت: يا أمَّه، اكشِفِي لي عن قبرِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وصاحِبَيه، فكشَفَتْ لي عن ثلاثةِ قبورٍ، لا مشرِفَة ولا لاطِئَة، مَبطوحَة بِبَطحاءِ العَرصَةِ الحمراء؛ أخرجه أبو داود، وصحَّحه الحاكم، ووافقه الذهبي.

ورَوَى أهلُ السِّيَر: أنَّ الوليد بن عبدالملك - رحمه الله - كتَب إلى عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله - وكان قد اشتَرَى حُجُرات أزواجِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: أن اهدِمهَا ووسِّع بها المسجِد، فقعَد عمر في ناحيةِ ثم أمَر بهدمِها، قال الرّاوي: فما رأيتُه باكِيًا أكثَرَ مِن يومئِذ، ثم بناه كمَا أراد، فلمَّا أن بنى البيتَ على القبر، وهدَم البيتَ الأوّل، ظهَرتِ القبورُ الثلاثة، وكان الرملُ الذي عليها قد انْهارَ، ففزِعَ عمر، وأرادَ أن يقومَ فيُسوِّيها بنفسِه، فقيل له: أصلَحَك الله، إنّك إن قمتَ قام الناسُ معك، فلو أمَرتَ رجلاً أن يصلِحَها، فقال: يا مزاحِم - يعني مولاه - قم فأصلِحها، قال إبراهيم النخَعي: أخبرني من رأَى قبرَ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم – وصاحبَيه: أنها مُسنمة ناشِزَة مِنَ الأرض، عَليها مدرٌ أَبيَض؛ انتهى.

وكانت القبور الثلاثةُ في حُجرة عائشة - رضي الله عنها - خارِجَ المسجد على حالِها، وكانت الحجرةُ مغلَقَة، لا يتمكَّن أحدٌ من الدخولِ إلى قبرِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - لا لصلاةٍ عنده، ولا لدعاءٍ، ولا لغيرِ ذلك، كما قرَّره شيخُ الإسلام، وغيرُه من أهلِ العلم.

الخطبة الثانية

وهناك بعض الشبُهات حول قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - منها: القبة الموجودة على قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - وهذه القبة أُعَيد بناؤها في القرن الثالث عشر، وأعاد وضعها أحدُ الأمراء الأتراك جهلاً منه، وكره أهل العلم إزالتها؛ حتى لا يظن ظانٌّ أنَّ في ذلك استهانة بالرسول - صلى الله عليه وسلم.

قال المحدِّث محمد بن إسماعيل الصنعاني - رحمه الله - في رسالة له تسمى: "تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد": فإن هذه القبة ليس بناؤها منه - صلى الله عليه وسلم - ولا من أصحابه، ولا من تابعيهم، ولا تابع التابعين، ولا من علماء أمته وأئمة ملتِه؛ بل هذه القبة المعمولة على قبره - صلى الله عليه وسلم - من أبنية بعض ملوك مصر المتأخرين، وهو قلاوون الصالحي، المعروف بالملك المنصور، في سنة ثمان وسبعين وستمائة".

والشبهة الثانية حول وجود قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - في المسجد: ويستدل البعض بذلك بجواز بناء القبور في المساجد، وهذا الاستدلال خطأ؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - وصاحبيه - رضي الله عنهما - لم يُدفنوا في المسجد، وإنما دُفنوا في بيت عائشة، ولكن لما وُسِّع المسجد في عهد الوليد بن عبدالملك، أدْخَلَ الحجرة في المسجد في آخر القرن الأول، ولا يعتبر عمله هنا في حكم الدفن في المسجد؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصاحبيه لم ينقلوا إلى أرض المسجد، وإنما أدخلت الحجرة التي هُم بها في المسجد؛ من أجل التوسعة.

وأما الصلاة في مسجد به قبر، فقال أهل العلم: الصلاة في مسجد به قبر له حالتان:
• إن كان القبر سابقًا للمسجد، وبني المسجد على القبر، ففي هذه الحال لا تجوز الصلاة في هذا المسجد، ويجب هدم هذا المسجد.

وفي صحيح مسلم: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لا تصلوا إلى القبور، ولا تجلسوا عليها».

وفي صحيح البخاري، عن أنس - رضي الله عنه - أنه قال: كنتُ أصلي وهناك قبر، فقال عمر بن الخطاب: القبرَ القبرَ! فظننته يقول: القمر، وإذا هو يقول: القبر، أو كما قال.

أيها المسلمون:
التوحيد هو الشرط الأعظم، بل هو الأساس لمغفرة الذنوب، فمن فقدَه فَقَد المغفرَة؛ {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} [النساء: 48]، وفي هذا الحديث: «يقول الله تعالى: يا ابن آدم، لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا، لأتيتك بقرابها مغفرة»، وقراب الأرض: ملؤُها، أو ما يقارب ملأَها.

وما زال الحديث مستمرًّا - إن شاء الله - في الجمعة القادمة.
__________________________________________________ _____

الكاتب: الشيخ محمد أبو عجيلة أحمد عبدالله












__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من صور الشرك Abo Zayed ملتقى أهل الحديث 0 07-03-2022 10:52 AM
الشرك الأصغر وأنواعه فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-31-2022 07:44 AM
الشرك الأصغر وأنواعه فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-31-2022 07:44 AM
الشرك الأصغر وأنواعه فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-31-2022 07:44 AM
الشرك الأصغر وأنواعه فريق منتدى الدي في دي العربي المنتدى الفضائي العام Main 0 05-31-2022 07:43 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة روايدا
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Hosam1000
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed
- بواسطة Abo Zayed

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 04:29 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303