تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic > المنتديات الاسلامية Islamic > منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث

منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث باشراف: Black Dove, sat net, Abo Zayed, بنت زايد, اردنية عاشقة الديفيدي, ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, zoro1, nadjm


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-17-2022, 08:51 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ لماذا نصوم عاشوراء؟
انشر علي twitter

لماذا نصوم عاشوراء؟











د. منير جمعة





الأيام وعاء الأحداث، ومستودع الجهود الإنسانية بخيرها وشرها، وحلوها ومرها، وإنما يكتسب الزمن قيمته من قيمة الحدث الذي تم فيه، وشهر المحرم من الأشهر الحرم، التي حرم فيها القتال "يَسْأَلونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ" (البقرة: من الآية 217).


وهو الشهر الوحيد الذي ثبتت تسميته بشهر الله، كما جاء في الحديث عن أبي هريرة: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم" (رواه مسلم).

وفي شهر الله المحرم يوم عظيم هو يوم العاشر منه، وقد أطلق عليه "عاشوراء" للمبالغة والتعظيم؛ لأن فيه ذكريات غالية، ينبغي تذكرها، ولذا قال رب العزة لموسى عليه السلام: "وذكرهم بأيام الله"، أي بنعم الله عليهم من النجاة من فرعون، كما قال القرطبي في التفسير (9/341) فيكون عاشوراء بناء على هذا من أيام الله الخالدة في التاريخ، فلنقف معه قليلاً.

يوم الأمل

ظل الحلم الكبير يداعب بني إسرائيل حتى جاءهم موسى -عليه السلام- من مدين بغير الصفة التي خرج بها؛ إذ أصبح رسولاً كريماً مكلفاً بحمل الدعوة، وإنقاذ المستضعفين: "وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ، وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ" (القصص: 5 و6).

وذهب موسى وأخوه هارون إلى فرعون، ومعهما هداية السماء، ودار بينهما حوار وجدال، وتواعد في يوم حاشد، وظهر الحق الأبلج، ولكن هيهات للظالمين أن يقبلوه!

فلم يجد موسى -عليه السلام- بُداً من أن يدعو على فرعون، ويستعدي عليه الله سبحانه بما حكاه القرآن: "وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ" (يونس: 88).

وكانت استجابة الله السريعة، حين قال: "قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ" (يونس:89).

وأمر موسى ومن معه من بني إسرائيل أن يخرجوا ليتحقق لهم الأمل الذي كانوا يتطلعون إليه، وهو النجاة من فرعون والتمكين في الأرض: وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ، فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ، إِنَّ هَؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ، وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ، وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ" (الشعراء: 52 - 56)، وسار موسى ومن معه ناحية الشرق، وسرعان ما اكتشف فرعون خروجهم، فحمله غيظه منهم على أن يتتبعهم بجنوده على وجه السرعة، حتى أدركهم على مقربة من شاطئ اليم: "فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ، قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ" (الشعراء 61 و62).

وكانت ثقة موسى -عليه السلام- بربه سبباً في تمام النعمة وكمال المنة: وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرائيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ" (الأعراف: 137).

وها نحن أولاء -في ذكرى التمكين للمستضعفين- نترقب الخلاص لأمتنا من ذلك الليل الطويل: يا أمتي صبراً فليلك كاد يسفر عن صباح ** لا بد للكابوس أن ينزاح عنا أو يزاح

يوم العبرة بهلاك الظالمين

لم يتعظ فرعون -كشأن كل الطغاة والظالمين- حين رأى آيةً عظيمة من آيات الله أمام عينيه، فها هو البحر ينشق لموسى عليه السلام، وها هو طريق ممهد يظهر فجأة فوق الماء، فتغافل فرعون عن ذلك كله وسار باطمئنان الجاهل، واستخفاف الغافل يريد اللحاق بهؤلاء الفارين، ولكنه وجد نفسه فجأة في وسط الماء، وأدرك مصيره الأسود المحتوم فحاول أن يصنع شيئاً، ولكن الله بعدله العظيم لم يمكنه من النطق بكلمة التوحيد إلا في الوقت الضائع؛ حيث لا ينفع أحداً إيمانه، فكان سوء الخاتمة جزاء وفاقاً لما ارتكبه من جرائم وحشية في حق الشعب، ومن تطاول على رب العزة حين ادعى وهو الحقير الذليل أنه الإله المعبود.

وهكذا تعلمنا تلك النهاية أن جرائم الطغاة لا تذهب سدى في لحظة عابرة، وقد قال ابن عباس إن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن جبريل عليه السلام جعل يدس في فم فرعون الطين خشية أن يقول لا إله إلا الله، فيرحمه الله"، أخرجه ابن حبان والترمذي وصححه الألباني والأرناؤوط.

وما أجمل ما حكاه القرآن العظيم عن غرق فرعون حين قال: "وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرائيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرائيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ، آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِين، فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ" (يونس: 90 و92).

إن الله عز وجل لم يكتفِ بعقوبة الآخرة -ويا لها من عقوبة!- ولكن سبحانه عاقبه في الدنيا أيضاً بالغرق، وجعله عبرةً فلم يسمح لجثته بالاندثار، بل جعل بدنه يطفو على سطح الماء ويستقر على نجوة من الأرض -كما قال المفسرون- فأخذه المصريون واحتفظوا بجسده، كعادتهم بما مكنهم الله من أسرار التحنيط وسلطان العلم، فصار لمن خلفه آية، ليس لجيل أو جيلين، بل لعشرات الأجيال ومئات السنين، فسبحان الذي يمهل ولا يهمل!

يوم الصوم مع الذكرى والبشرى

أراد الله سبحانه ليوم عاشوراء أن يظل بارزاً حياً، وما ذاك -في نظرنا- إلا لإحياء الذكرى بهلاك الظالمين، والبشرى بحسن العاقبة للصابرين، ولذا ظل هذا اليوم معظماً عبر القرون عند اليهود، وانتقل تعظيمه إلى النصارى وإلى قريش في الجاهلية، إلى حد أنهم كانوا يصومونه، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يصومه في الجاهلية أيضاً، فقد جاء الحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كان يوم عاشوراء تصومه قريش وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية، فلما قدم المدينة صامه وأمر بصيامه، فلما فرض رمضان ترك عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه" (متفق عليه).

والمراد بقول عائشة: "فلما فرض رمضان ترك عاشوراء"، أي ترك وجوبه، أما استحبابه فظل باقياً، بل إن النبي -صلى الله عليه وسلم- رغب بعد ذلك في فضل صومه بفعله وقوله، فعن ابن عباس رضي الله عنه، قال: "ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على الأيام إلا هذا اليوم يوم عاشوراء" (متفق عليه).

وبين النبي -صلى الله عليه وسلم- فضل صيام هذا اليوم بقوله: "وصيام يوم عاشوراء إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله" رواه مسلم.

إن السبب في تعظيم ذلك اليوم والأمر بصيامه، وتكفير السيئات به، يعود إلى ما له من تأثير على حياة البشر، حينما تظل ذاكرة الأمة المسلمة يقظة ومتوقدة للمواقف الفاصلة بين الحق والباطل، ويدل على ذلك ما نلمسه من إدراك النبي صلى الله عليه وسلم لأهمية استشعار البعد التاريخي في الأحداث المعاصرة، والشعور بوحدة المعركة، فهلاك فرعون موسى بشرى بهلاك فرعون كل مرحلة من مراحل الصراع، ولذلك جاء فى الحديث الذي رواه مسلم أن النبي -صلى الله عليه وسلم- سأل اليهود: ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ فقالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكراً، فنحن نصومه، فقال: فنحن أحق وأولى بموسى منكم"، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.









__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من هو عثمان بن عاشوراء فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 01-13-2018 05:23 PM
الطريقة العزمية تحتفل بذكرى عاشوراء فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإعلامي المنتدى العام Main forum 0 10-01-2017 07:58 PM
أقوال العلماء في حديث التوسعة على الأهل في عاشوراء فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 09-28-2017 11:01 PM
حكم صوم يوم عاشوراء اذا وافق يوم السبت: فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 09-23-2017 05:37 PM
لماذا نصوم؟ فريق منتدى الدي في دي العربي منتدى الإسلامى Islamic 0 06-14-2016 05:23 PM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 12:08 AM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303