تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic > المنتديات الاسلامية Islamic > منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث

منتدى العلوم الشرعية ملتقى أهل الحديث باشراف: Black Dove, sat net, Abo Zayed, بنت زايد, اردنية عاشقة الديفيدي, ۩◄عبد العزيز شلبى►۩, zoro1, nadjm


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-18-2022, 03:53 PM   #1
فريق منتدى الدي في دي العربي
مشرف ♥ ♥ << برامج نت مراقب من خلاله VIP
 
الصورة الرمزية فريق منتدى الدي في دي العربي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
الدولة: عمان الاردن
المشاركات: 95,289
معدل تقييم المستوى: 104
فريق منتدى الدي في دي العربي is on a distinguished road
new_ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ
انشر علي twitter

فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ

رأس مال الدعاة الصدقُ، وإذا كذب الداعية مرةً واحدة، أو أُثِر عنه الكذبُ مرة، هُدِمَت دعوتُه، وذهب أثره، ولم يعد له مكان بين المدعوين..
التصنيفات: السيرة النبوية - أخلاق إسلامية -
رأس مال الدعاة الصدقُ، وإذا كذب الداعية مرةً واحدة، أو أُثِر عنه الكذبُ مرة، هُدِمَت دعوتُه، وذهب أثره، ولم يعد له مكان بين المدعوين.. ولهذا يتمنى أعداء الدين وأعداء الدعوة والدعاة أن يؤثروا أو يمسكوا عليهم كذبة يشنعون بها عليهم في كل ما وراء ذلك من الصدق.. فآفة من كذب مرة أنك لا تستطيع أن تصدقه بعد ذلك ولو كان صادقا بقية عمره..

ومن هنا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحزنه ويؤذيه أن يتهمه المشركون بالكذب، ويسِمُونه بالسحر والكهانة، ويصفونه بالجنون، فهوَّن الله عليه ذلك، وأخبره أنهم في دواخل أنفسهم يعلمون صدقه، وأنهم موقنون بأنه صادق لا يكذب، وأمين لا يخون، وإنما يفعلون ذلك جحودًا لما أتاهم به حتى لا يلزمهم الإيمان به. كما قال الله تعالى له: {فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَ?كِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ}[الأنعام:33].


وقد قرأها جماعة {فَإنَّهُمْ لا يُكْذِبونَكَ} بالتخفيف.. قال ابن جرير، بمعنى: إنهم لا يُكْذِبونك فيما أتيتهم به من وحي الله، ولا يدفعون أن يكون ذلك صحيحًا، بل يعلمون صحته، ولكنهم يجحَدون حقيقته قولا فلا يؤمنون به.
وقرأها جماعة: {فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ} بالتشديد، بمعنى: أنهم لا يكذّبونك علمًا، بل يعلمون أنك صادق؛ ولكنهم يكذبونك عنادًا وحسدًا.

ولا شكَّ أنه كان من المشركين قوم يكذبون رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، فبعضهم يقول: هو شاعر، وبعضهم يقول: ساحر، وبعضهم يقول: كاهن، وبعضهم يقول: مجنون، وينفي جميعُهم أن يكون الذي أتَاهم به من وحي السماء أو تنزيلا من رب العالمين.
ولا شك أيضا أنه كان منهم من قد تبين أمرَه وعلم صحة نبوّته، وهو في ذلك يعاند ويجحد ذلك حسدًا له وبغيًا.

وقد أخبر سبحانه عنهم ذلك فقال: {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ? وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}[سورة البقرة:146]. وفي هذا أوضح الدليل على أنه قد كان فيهم المعاند في جحود نبوّته صلى الله عليه وسلم، مع علمٍ منهم به وبصحة نبوّته.


وقال الإمام ابن كثير في تفسيره:
يقول تعالى مسليا لنبيه صلى الله عليه وسلم، في تكذيب قومه له ومخالفتهم إياه: {قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون} أي: قد أحطنا علما بتكذيب قومك لك، وحزنك وتأسفك عليهم {فلا تذهب نفسك عليهم حسرات}[فاطر:8] كما قال تعالى في الآية الأخرى: {لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين}[الشعراء:3]، {فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا}[الكهف:7].
وقوله: {فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون} أي: لا يتهمونك بالكذب في نفس الأمر {ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون} أي: ولكنهم يعاندون الحق ويدفعونه بصدورهم.

وقد كان عامة المشركين يعلمون صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما عهدوه منه قبل الرسالة، فإنهم ما جربوا عليه كذبا قط، ولا عرفوا عنه إلا الصدق والأمانة وكل خلق كريم جميل، وليس أدل على ذلك من يوم أن دعاهم ليخبرهم أن الله أرسله إليهم..


فقد روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت {وأنذر عشيرتك الأقربين} [الشعراء:214]، صعِد النبي صلى الله عليه وسلم على الصفا فجعل يُنادي: «يا بَني فِهر، يا بني عديٍّ» - لبطون قريش - حتى اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يَستطِع أن يَخرُج، أرسل رسولاً ليَنظر ما هو، فقال صلى الله عليه وسلم: «أريتكم لو أخبرتكم أن خيلاً بالوادي تريد أن تغير عليكم، أكنتم مُصَدِّقيَّ» ؟. قالوا: نعم؛ ما جرَّبنا عليك إلا صدقًا. وفي رواية: ما جرَّبنا عليك كذبًا، قال: «فإنّي نذيرٌ لكم بين يدي عذاب شديد»، قال أبو لهب: تبّا لك.. ما جمعتنا إلا لهذا! ثم قام، فنزلت سورة: {تبّت يدا أبي لهب وتب}.
فدل قولهم ما جربنا عليك كذبا، على سلامته من ذلك أبدا، ولو حصل منه مرة لقالوا كذبت كيوم كذا وكذا.

وقد أقر له بالصدق ونقائه وسلامته من الكذب أبدا، جميعُ الناس، وحتى الكفار الذين لم يؤمنوا به ولم يتبعوه، وكان هذا مشهورا لديهم معروفا عندهم لا ينكره أحد منهم:
ففي حديث هرقل مع أبي سفيان.. قال له هرقل: فَهَلْ كُنْتُمْ تَتَّهِمُونَهُ بِالْكَذِبِ قَبْلَ أَنْ يَقُولَ مَا قَالَ؟ قُلْتُ: لاَ (رواه البخاري) .

وروى ابن أبي حاتم بسنده عن أبي يزيد المدني: (أن النبي صلى الله عليه وسلم لقي أبا جهل فصافحه، قال له رجل: ألا أراك تصافح هذا الصابئ؟! فقال: والله إني أعلم إنه لنبي، ولكن متى كنا لبني عبد مناف تبعا؟! وتلا أبو يزيد: {فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون}.

وقد ذكر أئمة التفسير الطبري، وابن كثير، والقرطبي، وصاحب أسباب النزول، عند هذه الآية، أن الأخنس بن شريق التقى وأبو جهل، فخلا الأخنس بأبي جهل فقال: يا أبا الحكم، أخبرني عن محمد: أصادق هو أم كاذب؛ فإنه ليس هاهنا من قريش غيري وغيرك يسمع كلامنا؟ فقال أبو جهل: ويحك! والله إن محمدًا لصادق، وما كذب محمد قط، ولكن إذا ذهبت بنو قصي باللواء والسقاية والحجاب والنبوة، فماذا يكون لسائر قريش؟ فذلك قوله: {فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون}.

وقد رواه ابن جرير وابن كثير بأطول من هذا: عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، في قصة أبي جهل حين جاء يستمع قراءة النبي صلى الله عليه وسلم من الليل، هو وأبو سفيان صخر بن حرب، والأخنس بن شريق، ولا يشعر واحد منهم بالآخر. فاستمعوها إلى الصباح، فلما هجم الصبح تفرقوا، فجمعتهم الطريق، فقال كل منهم للآخر: ما جاء بك؟ فذكر له ما جاء له ثم تعاهدوا ألا يعودوا، لما يخافون من علم شباب قريش بهم، لئلا يفتتنوا بمجيئهم، فلما كانت الليلة الثانية جاء كل منهم، ظنا أن صاحبيه لا يجيئان، لما تقدم من العهود، فلما أجمعوا جمعتهم الطريق، فتلاوموا، ثم تعاهدوا ألا يعودوا. فلما كانت الليلة الثالثة جاؤوا أيضا، فلما أصبحوا تعاهدوا ألا يعودوا لمثلها ثم تفرقوا.


فلما أصبح الأخنس بن شريق أخذ عصاه، ثم خرج حتى أتى أبا سفيان بن حرب في بيته، فقال: أخبرني يا أبا حنظلة عن رأيك فيما سمعت من محمد؟ قال: يا أبا ثعلبة، والله لقد سمعت أشياء أعرفها وأعرف ما يراد بها، وسمعت أشياء ما عرفت معناها ولا ما يراد بها. قال الأخنس: وأنا والذي حلفت به.


ثم خرج من عنده حتى أتى أبا جهل، فدخل عليه في بيته فقال: يا أبا الحكم، ما رأيك فيما سمعت من محمد؟ قال: ماذا سمعت؟ تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف: أطعموا فأطعمنا وحملوا فحملنا، وأعطوا فأعطينا، حتى إذا تجاثينا على الركب، وكنا كفرسي رهان، قالوا: منا نبي يأتيه الوحي من السماء! فمتى ندرك هذه؟ والله لا نؤمن به أبدا ولا نصدقه، قال: فقام عنه الأخنس وتركه.

وجاء في تفسير هذه الآية ما رواه سفيان الثوري عن أبى إسحاق عن ناجية (هو ابن كعب) عن على قال: قال أبو جهل للنبي صلى الله عليه وسلم: إنا لا نكذبك يا محمد، ولكن نكذب ما جئت به؛ فأنزل الله {فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ}.

ويدل على يقينهم بصدقه عليه الصلاة والسلام مواقف كثيرة منها ما رواه البيهقي في دلائل النبوة:2/ 202-204، وابن عساكر في تاريخ دمشق: 38/ 242، 243، في محاورة عتبة بن ربيعة النبي صلى الله عليه وسلم، قال: حتى إذا فرغ عتبة ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستمع منه قال: «أفرغت يا أبا الوليد» ؟ قال: نعم. قال: «فاستمع مني» قال: أفعل. قال: {بسم الله الرحمن الرحيم حم تنزيل من الرحمن الرحيم كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون بشيرا ونذيرا فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون} فذكر الحديث إلى قوله: {فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} فأمسك عتبة على فيه، وناشده بالرحم، ورجع إلى أهله ولم يخرج إلى قريش واحتبس عنهم.


فلما أتته قريش يسألونه ماذا فعل قال لهم: أتيته وقصصت عليه [يعني كلمته] فأجابني بشيء والله ما هو بشعر ولا كهانة ولا سحر، وقرأ السورة إلى قوله: {فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} فأمسكت بفيه، وناشدته بالرحم أن يكف، وقد علمتم أن محمدا إذا قال شيئا لم يكذب، فخشيت أن ينزل بكم العذاب.


وفي هذا أدل شيء على أنهم كانوا يعلمون صدقه، وأنه لا يكذب، وأن كل ما نطق به فهو الحق الذي لا مرية فيه. وإن كذبوه في ظاهرهم فإنهم يعلمون يقينا في قرارة نفوسهم أنه الصادق الأمين. وصدق الله سبحانه إذ يقول: {فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ}.
منقول











__________________

من مواضيع فريق منتدى الدي في دي العربي

فريق منتدى الدي في دي العربي متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:30 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303