تبرعوا تبرعك ينقذ حياة للتواصل واتس 0020098455601
دعوة للإنضمام لأسرتنا
اسم العضو
كلمة السر تأكيد كلمة السر البريد الإلكتروني تأكيد البريد الإلكتروني



هل انت موافق على قوانين المنتدى؟

    

قلعه برامج نت للشروحات    برامج مجانيه 

شرقية سات من اكبر منتديات الدش والريسيفرات وكروت الستالايت والشيرنج


العودة   منتدى برامج نت برامج سات DVD 4 Arab > برامج سات Bramej Sat > منتدى الإسلامى Islamic

منتدى الإسلامى Islamic المواضيع المميزه بالمنتديات الإسلامية منتدى العلوم الشرعية منتدى السيرة النبوية الشريفة منتدى التاريخ الإسلامي منتدى المرأة المسلمة روضة المنتديات الإسلامية بإشراف zoro1 , messaide saadne , عبد العزيز شلبي nadgm ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين


أكثر 50 مواضيع قراءةً
أقسام الحرام
(الكاتـب : zoro1 )
سنن السجود
(الكاتـب : zoro1 )
شروط الطواف
(الكاتـب : zoro1 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-2022, 07:38 PM   #1
مارينا السعوديه
:: مشرف ومراقب ::
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 2,018
معدل تقييم المستوى: 9
مارينا السعوديه is on a distinguished road
افتراضي برنامج بنيان مرصوص. د. رقية العلواني.(الرحمة)
انشر علي twitter

تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation




. استوقفتني كثيراً الآية التي يقول فيها ربي عز وجل مخاطباً حبيبه صلى الله عليه وسلم (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107) الأنبياء) الرحمة، الرحمة هي خلاصة هذا الدين العظيم، ديننا يقوم على الرحمة، علاقتنا بالله عز وجل تقوم على الرحمة، علاقتنا بالآخرين تقوم على الرحمة، علاقتي بالكون من حولي تقوم على الرحمة، وعلى قدر ما أمتلك من الرحمة في قلبي وفي سلوكي وفي تصرفاتي على قدر ما أنال من رحمة الله عز وجل فالراحمون يرحمهم الله ومن لا يَرحم لا يُرحَم.



ولكن قبل أن نخوض في الحديث عن الرحمة أكثر دعونا نتعرف ما هي الرحمة إبتداءً؟ هل هي مجرد شعور مؤقت؟ هل هي مجرد عاطفة جياشة تدفعني إلى سكب شيء من الدموع من عيني وأنا أرى بعض المناظر المؤلمة ثم بعد ذلك ألتزم الصمت؟ أم أن الرحمة التي تتحدث عنها الآية والتي هي خلاصة هذا الدين العظيم وخلاصة علاقتي بالآخرين وخلاصة كل شيء في ديني إنما هي خُلُق ثابت وسجيّة وطبع ينبغي أن يتحول بالتصرفات وبالأعمال وبالأقوال إلى شيء ثابت شيء أعتاد عليه يصبح جزء من حياتي يصبح جزء من عملي اليومي، أن تتحول تصرفاتي لإزالة ما يقع على الآخرين من أذى، أيّ نوع من أنواع الأذى، أيّ نوع من أنواع الألم والحزن أراه ربما في بعض الأحيان حتى على طير يطير أمام عيني ورأيت أن هذا الطير أو هذه الحمامة ربما تعاني من شيء تعاني ربما من كسر في جناحيها تعاني من أي شيء تعاني من عطش هي لا تتكلم ولا تملك لغة البيان أو التعبير عن الحزن، ولكن أنا بما امتلكت به من إنسانية ومن رحمة تأثرت بها نتيجة لاعتزازي ونتيجة لفهمي لتعاليم ديني بشكل صحيح. تحرّكت في نفسي المشاعر والعواطف من الرحمة فقمت بإزالة الأذى عن هذه الحمامة أو هذا الطائر أو قطة تمشي على الأرض أو أي شيء.



تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation





إذاً هي ما عادت مجرد عاطفة ولا عادت مجرد دمعة أو دمعتين وإن كان هذا بعض أعراضها ولكن هي تحولت إلى تصرّف يدفع بالإنسان المسلم إلى القيام بشيء لأجل إزالة الأذى أو الضرر أو ما يقع من ألم أو حزن على الآخرين، أن أُسهم في حل أن أُسهم في تغيير الشيء السلبي الذي أراه أمامي أن أسهم في تغيير الحزن الذي أراه بادياً على وجوه الأخرين من حولي ربما كانوا لا يعيشون قريباً مني ربما كانوا بعيدين عني ولكني أُسهم بطريقة أو بأخرى في إيجاد حل وإيقاف أحزانهم وآلامهم وما يمرون به، هذه هي الرحمة. هذه هي الرحمة التي أراد ربي عز وجل أن يجعلها جزءاً لا يتجزأ من هذا الدين القائم على الرحمة. إسلام بدون رحمة لا يسمى إسلاماً كاملاً، هو رحمة، ملخص رسالة النبي صلى الله عليه وسلم الرحمة للعالمين، للكل، للمسلم ولغير المسلم، لمن يعيش قريباً مني ولمن يعيش بعيداً عني، للجميع، رحمة.



فما هو حظي من هذه الرحمة هذا السؤال الذي أحتاج أن أوجهه لنفسي في إطار محاسبة ومراجعة الذات ما هو نصيبي من الرحمة بالآخرين؟ أولاً ما هو نصيبي من الرحمة بنفسي؟ وقد يتساءل الإنسان كيف؟! طبعاً أنا أرحم الناس بنفسي نفسي، أقرب الناس إليّ فكيف لا ينالها النصيب والحظ الأكبر من الرحمة؟! الحقيقة أن هذا الأمر أحياناً يغيب عن بال الكثيرين منا إذا كانت رحمتي بنفسي رحمة حقيقية فعليّ أن أترجم هذه الرحمة إلى تصرفات، إن كنت أشد الناس رحمة بنفسي فعلي أن أرحمها بتجنب ما يغضب الله عز وجل والإبتعاد عنه، علي أن أرحمها بتقديم العمل الصالح، أرأيت لو أن الله عز وجل قد أنعم عليك بفضل مال شيء زائد عن حاجتك ربما طعام ربما ملبس ربما أي شيء من عَرَض الدنيا إذا كنت بالفعل رحيماً بنفسك فعليك أن تبادر بإخراج ما لديك من فضل ومن زيادة للآخرين . إذا كان يكفيك صحن من الطعام أخرج ما زاد عن حاجتك للآخرين لجيرانك لمن حولك حتى لمن لم تعرف أخرج كل ما لديك هذه من أعظم أشكال الرحمة بنفسك أولاً قبل الرحمة بالآخرين وتأكد تماماً أن خلاصة رحمتك بنفسك إنما تنحصر في مدى إشغال هذه النفس بعمل الخير والسعي فيه والعمل الصالح وتقديمه قبل فوات الأوان.


ما من استثمار أعظم من أن تستثمر في العمل الصالح والخير، اِشغل نفسك بالطاعات إذا أردت أن تقدم وتستأثر بشيء لنفسك فقدّمه بين يدي الله (وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ (110) البقرة) كل أنواع الخير بكل أشكاله، الكلمة الطيبة، الإبتسامة الصادقة، المواساة بالكلمة، المواساة بالرحمة، المواساة بتفريج الكروب وتنفيس الهموم عن الآخرين ومواساتهم بكلمة طيبة وبمبادرة غير متوقعة من عمل صالح من أعظم الأعمال التي تعكس مدى رحمتي بنفسي أولاً قبل رحمتي بالآخرين لأن البعض يخطئ ويبخل حين يعتقد أن العمل الصالح الذي أقدمه أنا أقدمه للآخرين. اِسمح لي أنت مخطئ، عمل الخير الذي تقدمه أنت للآخرين إنما تقدمه لنفسك ولذلك من عمل خيراً فلنفسه كما أن من يعمل السوء إنما هو يعمل هذا السوء على نفسه. إذاً هو الرحمة بالنفس أولاً هي التي أحتاج أن أجددها ثم هذه الرحمة بالنفس تبدأ تفيض بالعطاء لأن الرحمة سبحان الله العظيم كالنبع تماماً بقدر ما تأخذ منه بقدر ما يزداد عطاءً وفيضاناً بالخير، كلما أمسكت عن العطاء كلما بدأ هذا النبع أن ينضب شيئاً فشيئاً إذا أردت الزيادة فيه عليك أن تأخذ منه أكثر، عليك أن تفيض به أكثر.



الرحمة بالآخرين الرحمة لا تحتاج في بعض الأحيان إلى عطاء مادي لأننا نحن في الآونة الأخيرة كل شيء حولناه إلى أشياء مادية كل شيء مادي يعتقد البعض منا أنه إذا أخرج ديناراً أو درهماً أو جنيهاً للآخرين اِنتهت مسؤوليته تماماً لا يحتاج إلى إخراج شيء آخر، لا، المسألة لا تنحصر في العطاء المادي. بل العطاء المادي إذا لم يكن أساساً مُخرَجاً بالعطاء المعنوي والعاطفي لا يصبح ذاك العطاء ذو معنى ولا له أي نوع من أنواع المعاني التي أراد لها هذا الدين العظيم أن تتواجد في نفس المعطي قبل نفس من يأخذ بمعنى آخر قبل أن تخرج العطاء المادي قلّ أو كثر ضع معه شيئاً من لمسة الحنان والعطف والرحمة والحب والشفقة بالآخرين. الجنيه والدينار إذا أُخرِج بدون رحمة وبدون شفقة وبدون رغبة صادقة وبدون إيمان بالله سبحانه الذي أمر بالرحمة الذي من أسمائه عز وجل “الرحمن الرحيم” أكثر اسمين نرددهما ونكررهما “الرحمن الرحيم” بعد لفظ الجلالة “الله” ولذا تتكرر الكلمة بسم الله الرحمن الرحيم لتذكرني بأن ديني مبني على الرحمة ومشتق من الرحمة. الجنيه أو الدينار الذ يخرج بدون رحمة جاف ناشف متيبس متصلب لن يؤدي قيمته ولن يؤدي معناه أو غرضه الإنفاق قبل أن يكون إنفاقاً مادياً هو إنفاق عاطفي إنفاق الرحمة عوّد نفسك دائماً قبل أن تقدم أي شيء مادي إسأل نفسك سؤالاً مباشراً يا نفس بما تشعرين كيف تشعرين؟ لماذا تمتد يدك بالعطاء المادي للآخرين؟ أين الرحمة اِبحث عن الرحمة في جوهرك في داخلك قبل أن تمتد يدك إلى جيبك.



هذه النقطة نقطة مهمة ينبغي أن تكون وأن تستحضر في حياتنا. الناس في كثير من الأحيان كل من حولنا ليسوا بحاجة إلى العطاء المادي بقدر حاجتهم إلى العطاء المعنوي وعطاء الرحمة ولذلك قد يسبق درهم ألف درهم وقد يسبق دينار ألف ألف ألف دينار لأن ذاك الدينار قد أُخرِج برحمة وربما الألف ألف ألف خرجت ناشفة يابسة لا عطاء فيها ولا رحمة لا روح فيها لأنها خلت من الرحمة. المسألة ليست العطاء المادي، المسألة عطاء الروح وعطاء الرحمة ولذلك الإنسان وقد ذُكر هذا في القرآن في أكثر من مرة الإنسان أحياناً يتمنى من أعماق قلبه أن يكون لديه فضل من مال أو فضل من وقت أو فضل من شي يقدمه للآخرين ولكنه لا يمتلك ولكن النية مع الله قد صدقت. إنفاق الرحمة صدق فيه فوصلت الدرجة ووصل العمل ووصل الإحسان على الرغم من أنه لم يواكبه العطاء المادي لأن المطلوب هو الرحمة وليس المطلوب العطاء المادي البحت الخالي من الرحمة.



اليوم في عصرنا وفي وقتنا الحاضر كلنا نشكو من قسوة في القلب قسوة في قلوبنا حتى ونحن نقرأ ونتلو آيات القرآن العظيم والتأثر إلى حد كبير. القسوة ونحن نرى في كل يوم وليلة عشرات المناظر المؤلمة التي ينبغي أن تفجر القلب كمداً وحزناً على ما فيها من مناظر مؤلمة، أشياء ينفطر لها القلب السليم القلب الحيّ، القلب الذي لا يزال فيه بقية من روح. ولكن نحن ونحن نعيش حالة القسوة التي نعيش ربما ننظر إلى هذه المناظر ونحن نحتسي طبقاً من الحساء أو كوباً من الشاي أو ربما حتى طبقاً من الحلو ونحن ننظر إلى هذه المناظر المؤلمة! إنسان يحترق، يد تقطع، رجل تكسر، بيت يهدم على أصحابه، حيّ بأكمله يُدَكّ دكاً فيصبح أثراً بعد عين ونحن ننظر إلى هذه المناظر ونقول ويمكن تخرج كلمة “لا حول ولا قوة إلا بالله” ولكن هي ليست الكلمات، السؤال أين الرحمة؟ وقد يقول أو يبادر البعض منا وماذا بيدي حتى أغيّر؟ الرحمة ليست أن يطلع بيدك أو يخرج من يدك، الرحمة شعور في القلب، اِسأل قلبك أين الرحمة؟ اِسأل قلبك أين العطف؟ اِسأل قلبك أين الشفقة؟ وحاول أن تقوم بعملية قياس لمقدار الرحمة في قلبك أرأيت ذلك الجهاز الذي يستعمله الكثيرون جهاز قياس السكر في الدم حتى يبين للإنسان أن كان السكر مرتفع أو منخفض، أين أجهزة قياس الرحمة في قلوبنا؟ في حياتنا؟ في واقعنا؟ جهاز قياس الرحمة يتمثل في أمرين: الأمر الأول مدى تحرك مشاعرك من الداخل في القلب يعني بمعنى آخر اِسأل نفسك وأنت تنظر وأنت ترى هذه المناظر مع أحوال القلب؟ تأثر؟ تألم؟ صرخ؟ أم تجمدت فيه مشاعر الإحساس ما عاد يصرخ ولا عاد يبكي ولا عاد يتأثر؟ أصبح الأمر عنده سيان رأى أم لم يرى! هذه واحدة. الأمر الآخر ما هي الخطوة التي قرر القلب أن يتخذها لأجل أن يغير ما يراه ويزيل ما يراه من آلام الآخرين؟ ولو كان هذا التغيير أو هذه الخطوة أن ترتفع يدي بقلب صادق ومعها دموع صادقة وساخنة في نفس الوقت تعبر عن إحساسي لله سبحانه متجهة بكل صدق لله سبحانه أن يا رب غير ما قد نزل بإخوتي وإخواني من المسلمين في كل مكان غيّر حالهم غيّر أحزانهم فرّج همومهم نفّس كروبهم.



وأنا متأكدة أنك ستبادر بالقول وتقول أدعو في كل صلاة بهذا الدعاء أنا لا أتكلم عن الدعاء أنا أتكلم عن الشعور والإحساس الذي يصاحب هذا الدعاء أنا أتكلم عن الألم أنا أتكلم عن دعوة المضطر التي يقول فيها ربي عز وجل (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ (62) النمل) هل وصل قلبي وقلبك إلى مرحلة الاضطرار حتى يجيب ربي الدعاء وأنا أرى كل هذا الكمّ المهول من الألم والحزن الذي بات يخيم على مدن وقرى وقلوب وتجمعات المسلمين في كل مكان؟! هذا الذي نتساءل عنه، نحن لا نتحدث عن الكلمات نحن نحاول هنا أن نتسامر ونتحادث ونتشاكى لبعضنا البعض عن المشاعر عن الأحاسيس عن القلوب لأن عُمدة البنيان المرصوص ليست هي مجموعة ذرات الاسمنت أو الطوب، لا، هي ذرات الإحساس ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم كما قلنا في أول حديثنا عن البنيان المرصوص قال “إذا اشتكى منه عضو” أحاسيس، مشاعر، القضية لا تتحدث فقط عن الأعمال والتصرفات والأموال والأشياء الشكلية نستطيع أن نقول وإن كانت ليست شكلية نحن نتحدث عن العمق هذا الذي نريد أن نصل إليه، لأن على قدر حظي من هذا العمق والإحساس على قدر حظي من العمل ومن النتيجة والثمر. يعني أشعر أني قد أثقلت عليكم كثيراً ولكن أحياناً بصدق هذا النوع من الشعور نحن نحتاج إليه حتى يعيد فينا من جديد المعاني التي ربما افتقدناها، الشعور بالرحمة.




أستودعكم الله السلام عليكم ورحمة الله.



تقديرا لمجهود صاحب البوست او المشاركه فانه لا يمكن مشاهدة الروابط إلا بعد التعليق على البوست In appreciation of the efforts of the owner of the post or participation, the links cannot be viewed until after responding to the post or participation



fvkhl[ fkdhk lvw,w> ]> vrdm hgug,hkd>(hgvplm)

__________________

من مواضيع مارينا السعوديه

مارينا السعوديه متواجد منذ قليل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لا يوجد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج بنيان مرصوص. د. رقية العلواني.(أقوال علماء غرب عن القرآن) مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 08-22-2022 07:26 AM
برنامج بنيان مرصوص. د. رقية العلواني (السموم التى تقف بينك وبين وصول أيات القرآن لقلبك) مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 08-20-2022 04:32 AM
قلبي مشغول بمن؟ ( الطموح )رقية العلواني مارينا السعوديه منتدى الإسلامى Islamic 0 05-31-2022 07:44 AM

 
أخر الموضوعات
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة zoro1
- بواسطة nadjm
- بواسطة nadjm
- بواسطة zoro1

استطلاع
ما هى الاقتراحات التى تريد أن تقدمها لتطوير خدمات و تصميم شبكة عالم الانترنت
هذا التصويت مفتوح (مرئي) للجميع: كافة الأعضاء سيشاهدون الإختيار الذي قمت بتحديده ، فيرجى الإنتباه إلى هذه النقطة .

إعلانات
فيسبوك

إدعموا منتدى الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::حديث نبوي صحيح::

إدعموا الدي في دي في ترتيب أليكسا :: الدال على الخير كفاعله ::

فيسبوك

لوحة اعلانية
::صفحات صديقة :: معهد ترايدنت :: منتدى برامج نت :: برامج المشاغب - ملتقى العلماء وطلبة العلم - الريان تيوب - جريدة الديار -عمال مصر- قهوة الصحفيين - جريده اخبار بتروجت :: للإعلان :: واتس 00201558343070 بريد إلكتروني [email protected] أو يمكن التواصل معنا مباشرة عبر نموذج الاتصال بنا علي الرابط الآتي https://dvd4araab.com/vb/sendmessage.php للتواصل عبر الواتس https://chat.whatsapp.com/Bekbfqlef3ZInj31Jhk99j


تنبيه للاعضاء تود إدارة المنتدى ان تؤكد لكافة الاخوة الاعضاء بانه يمنع نشر أي مادة إعلامية تسيء للاديان أو تدعو للفرقة المذهبية او للتطرف ، كما يحظر نشر الاخبار المتعلقة بانشطة الارهاب بكافة اشكاله اوالدعوة لمساندته ودعمه، حيث ان ذلك يعتبر خروج صريح عن سياسة المنتدى ، كما قد يعرض المشارك الى المساءلة النظامية من الجهات الرسمية ذات العلاقة، شاكرين ومقدرين للجميع حسن التزامهم باهداف ومبادىء المنتدى.


الساعة الآن 11:48 PM

converter url html by fahad

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha

هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Developed By Marco Mamdouh
Please seek an excuse for DVD FORUM it is not responsible for the coming of topics by members and put the responsibility entirely on the subject's owner , DVD FORUM is open forum for members to put different subjects in striving for a review of topics, according to general laws for the protection of property . If there are any company or institution has a problem with one of the topics, please contact us. DVD FORUM is not responsible for any topics written within the forum. Only the author of the topic bears full responsibility for the topic he submitted. If you encounter any problem arises in the content, please email us

Security team

DMCA.com Protection Status

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1

All Rights Reserved WaelDesign © 2010/2011

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 125 126 127 128 129 130 131 132 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 144 145 146 147 148 149 150 151 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 213 214 215 216 217 218 219 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 265 266 267 268 269 270 271 272 273 274 275 276 277 278 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 301 302 303